- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
بنون($قال أبو عمرو بعد أن ذكر رواية أيوب بن المتوكل معقّبا عليها: «ولم نجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف، وقال ملّا علي قارى: «بل الصحيح أنهما مرسومتان بنونين» وقال ابن القاضي: «العمل بإثبات النون، ولم يذكر الخلاف في المورد لضعفه» وعليه العمل، وقد ذكر شراح العقيلة أن هذا من زيادة العقيلة في حين أن أبا عمرو ذكرهما في المقنع، ورد الإمام الشاطبي قول من قال إنهما بنون واحدة. انظر: المقنع ص ۹۰، ۹۹، الوسيلة ۳۲ الدرة الصقيلة ۲۰ شرح ملا علي قاري ۷۱ تلخيص الفوائد ۲۹ بيان الخلاف لابن القاضي ۶۱.$) واحدة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وألحق في هامش ق.$)].
وروينا أيضا عن أبي عبيد($تقدمت ترجمته في ص: ۴۴۹.$) أنه قال: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان($في ب، ج، ق: «عثمان بن عفان».$) - رضي الله عنه- في يوسف: «فَنُنجِى مَن نَّشَآءُ»($ في الآية ۱۱۰ يوسف، وسيعيد ذكره في سورته.$) وفي الأنبياء: «نُنجِى المُومنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وسيعيد ذكره في يوسف.$) بنون واحدة($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ص ۹۱.$).
قال أستاذنا الحافظ أبو عمرو($هو من كلام أبي عبيد، وليس من كلام أبي عمرو، أو تكون سقطت كلمة «قال» بعد أبي عمرو». انظر: المقنع ص ۷۱.$): «ثم اجتمعت عليه المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت($اقتصر المؤلف على رواية أبي عبيد، لأنها من أوثق الروايات، باعتبار أن أبا عبيد رأي المصحف الذي يقال له الإمام، وروى عنه، في حين أن هناك روايتين: الأولى رواها الداني بسنده عن اليزيدي قال: هما مكتوبان بنون واحدة» والثانية رواها الداني بسنده عن قالون عن نافع قال: هما في الكتاب بنون واحدة» هاتان الروايتان تعززان ما سبق. انظر: المقنع ۹۱. في ج، ق: «فلا نعلم فيها اختلافا» و، في ج: «اختلاف».$).
وروينا أيضا عن أبي عبيد($تقدمت ترجمته في ص: ۴۴۹.$) أنه قال: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان($في ب، ج، ق: «عثمان بن عفان».$) - رضي الله عنه- في يوسف: «فَنُنجِى مَن نَّشَآءُ»($ في الآية ۱۱۰ يوسف، وسيعيد ذكره في سورته.$) وفي الأنبياء: «نُنجِى المُومنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وسيعيد ذكره في يوسف.$) بنون واحدة($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ص ۹۱.$).
قال أستاذنا الحافظ أبو عمرو($هو من كلام أبي عبيد، وليس من كلام أبي عمرو، أو تكون سقطت كلمة «قال» بعد أبي عمرو». انظر: المقنع ص ۷۱.$): «ثم اجتمعت عليه المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت($اقتصر المؤلف على رواية أبي عبيد، لأنها من أوثق الروايات، باعتبار أن أبا عبيد رأي المصحف الذي يقال له الإمام، وروى عنه، في حين أن هناك روايتين: الأولى رواها الداني بسنده عن اليزيدي قال: هما مكتوبان بنون واحدة» والثانية رواها الداني بسنده عن قالون عن نافع قال: هما في الكتاب بنون واحدة» هاتان الروايتان تعززان ما سبق. انظر: المقنع ۹۱. في ج، ق: «فلا نعلم فيها اختلافا» و، في ج: «اختلاف».$).
بنون($قال أبو عمرو بعد أن ذكر رواية أيوب بن المتوكل معقّبا عليها: «ولم نجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف، وقال ملّا علي قارى: «بل الصحيح أنهما مرسومتان بنونين» وقال ابن القاضي: «العمل بإثبات النون، ولم يذكر الخلاف في المورد لضعفه» وعليه العمل، وقد ذكر شراح العقيلة أن هذا من زيادة العقيلة في حين أن أبا عمرو ذكرهما في المقنع، ورد الإمام الشاطبي قول من قال إنهما بنون واحدة. انظر: المقنع ص ۹۰، ۹۹، الوسيلة ۳۲ الدرة الصقيلة ۲۰ شرح ملا علي قاري ۷۱ تلخيص الفوائد ۲۹ بيان الخلاف لابن القاضي ۶۱.$) واحدة($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وألحق في هامش ق.$)].
وروينا أيضا عن أبي عبيد($تقدمت ترجمته في ص: ۴۴۹.$) أنه قال: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان($في ب، ج، ق: «عثمان بن عفان».$) - رضي الله عنه- في يوسف: «فَنُنجِى مَن نَّشَآءُ»($ في الآية ۱۱۰ يوسف، وسيعيد ذكره في سورته.$) وفي الأنبياء: «نُنجِى المُومنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وسيعيد ذكره في يوسف.$) بنون واحدة($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ص ۹۱.$).
قال أستاذنا الحافظ أبو عمرو($هو من كلام أبي عبيد، وليس من كلام أبي عمرو، أو تكون سقطت كلمة «قال» بعد أبي عمرو». انظر: المقنع ص ۷۱.$): «ثم اجتمعت عليه المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت($اقتصر المؤلف على رواية أبي عبيد، لأنها من أوثق الروايات، باعتبار أن أبا عبيد رأي المصحف الذي يقال له الإمام، وروى عنه، في حين أن هناك روايتين: الأولى رواها الداني بسنده عن اليزيدي قال: هما مكتوبان بنون واحدة» والثانية رواها الداني بسنده عن قالون عن نافع قال: هما في الكتاب بنون واحدة» هاتان الروايتان تعززان ما سبق. انظر: المقنع ۹۱. في ج، ق: «فلا نعلم فيها اختلافا» و، في ج: «اختلاف».$).
وروينا أيضا عن أبي عبيد($تقدمت ترجمته في ص: ۴۴۹.$) أنه قال: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان($في ب، ج، ق: «عثمان بن عفان».$) - رضي الله عنه- في يوسف: «فَنُنجِى مَن نَّشَآءُ»($ في الآية ۱۱۰ يوسف، وسيعيد ذكره في سورته.$) وفي الأنبياء: «نُنجِى المُومنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وسيعيد ذكره في يوسف.$) بنون واحدة($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ص ۹۱.$).
قال أستاذنا الحافظ أبو عمرو($هو من كلام أبي عبيد، وليس من كلام أبي عمرو، أو تكون سقطت كلمة «قال» بعد أبي عمرو». انظر: المقنع ص ۷۱.$): «ثم اجتمعت عليه المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت($اقتصر المؤلف على رواية أبي عبيد، لأنها من أوثق الروايات، باعتبار أن أبا عبيد رأي المصحف الذي يقال له الإمام، وروى عنه، في حين أن هناك روايتين: الأولى رواها الداني بسنده عن اليزيدي قال: هما مكتوبان بنون واحدة» والثانية رواها الداني بسنده عن قالون عن نافع قال: هما في الكتاب بنون واحدة» هاتان الروايتان تعززان ما سبق. انظر: المقنع ۹۱. في ج، ق: «فلا نعلم فيها اختلافا» و، في ج: «اختلاف».$).