سلف($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «وإمَّا نُرِينَّكَ بَعضَ الذى نَعِدُهُم»($ من الآية ۴۶ يونس.$) إلى قوله: «المُجرِمونَ» رأس خمسين آية، وفي هذا($العبارة في هـ: «مذكور أيضا هجاء هذا الخمس وفيه من المتشابه .. ».$) الخمس من الهجاء، والمتشابه: «لِكُلِّ اُءمَّةٍ» بغير واو، قبل اللّام، «اَجَلٌ إذا جَآءَ اَجَلُهُم فَلا يَستَخِرونَ» بغير فاء قبل الهمزة($أي من قوله: إذا جاء.$)، وبفاء قبل اللّام ألف، متصلة بها، وسائر ما في القرآن «وَلِكُلّ»($ سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش ق.$) بالواو، «فإذَا جَآءَ»($ تكررت في ب، ج، ق: «إذا جاء فإذا جاء».$) بالفاء:«اَجَلُهُم لا يَستَخِرونَ» بغير فاء($المقصود بأقل عبارة إذا جاء أجلهم بغير فاء، وفلا يستخرون بالفاء. انظر: متشابه القرآن لابن المنادى ۱۰۹.$).
و«يَستَخِرونَ» بغير ألف، بين التاء، والخاء($سواء كان مفتتحا بياء الغيبة، أو بتاء الخطاب، إلا موضع الأعراف في الآية ۳۲ فإن أبا داود سكت عنه، وأطلق الحذف في الجميع تلميذه أبو الحسن البلنسي في المنصف وجرى العمل عند المشارقة بإثبات موضع الأعراف، وحذف ما عداه قال ابن القاضي «وحذفه أولى» وعليه العمل عند أهل المغرب. ثم إن الهمزة توضع فوق السطر على قراءة من همز وحذف الألف، وتوضع فوق الألف صورة لها عند من أثبتها. انظر: التبيان ۱۱۰، فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۱۵۳ بيان الخلاف ۵۶.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].

سلف($سقطت من: ق.$).
ثم قال تعالى: «وإمَّا نُرِينَّكَ بَعضَ الذى نَعِدُهُم»($ من الآية ۴۶ يونس.$) إلى قوله: «المُجرِمونَ» رأس خمسين آية، وفي هذا($العبارة في هـ: «مذكور أيضا هجاء هذا الخمس وفيه من المتشابه .. ».$) الخمس من الهجاء، والمتشابه: «لِكُلِّ اُءمَّةٍ» بغير واو، قبل اللّام، «اَجَلٌ إذا جَآءَ اَجَلُهُم فَلا يَستَخِرونَ» بغير فاء قبل الهمزة($أي من قوله: إذا جاء.$)، وبفاء قبل اللّام ألف، متصلة بها، وسائر ما في القرآن «وَلِكُلّ»($ سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش ق.$) بالواو، «فإذَا جَآءَ»($ تكررت في ب، ج، ق: «إذا جاء فإذا جاء».$) بالفاء:«اَجَلُهُم لا يَستَخِرونَ» بغير فاء($المقصود بأقل عبارة إذا جاء أجلهم بغير فاء، وفلا يستخرون بالفاء. انظر: متشابه القرآن لابن المنادى ۱۰۹.$).
و«يَستَخِرونَ» بغير ألف، بين التاء، والخاء($سواء كان مفتتحا بياء الغيبة، أو بتاء الخطاب، إلا موضع الأعراف في الآية ۳۲ فإن أبا داود سكت عنه، وأطلق الحذف في الجميع تلميذه أبو الحسن البلنسي في المنصف وجرى العمل عند المشارقة بإثبات موضع الأعراف، وحذف ما عداه قال ابن القاضي «وحذفه أولى» وعليه العمل عند أهل المغرب. ثم إن الهمزة توضع فوق السطر على قراءة من همز وحذف الألف، وتوضع فوق الألف صورة لها عند من أثبتها. انظر: التبيان ۱۱۰، فتح المنان ۶۲ دليل الحيران ۱۵۳ بيان الخلاف ۵۶.$)، [وسائر ما فيه من الهجاء مذكور($في ق: «وسائره مذكور» وما بينهما ساقط، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].