- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «اءُولَئِكَ الذين خَسِرُوا أَنفُسَهم»($ من الآية ۲۱ هود.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ هود.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، «كَالاَعمَى» كتبوه بالياء مكان الألف، على الأصل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$)، والإمالة وسائر ذلك مذكور.
ووقع فيه من المتشابه: «لا جَرَم» الآية($وتمامها: لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون الآية ۲۲ هود.$)، وشبيهه في النحل، إلا أن آخر الآية هناك: «هم الخَسرونَ»($ من الآية ۱۰۹ النحل.$) وهنا: «الاَخسرونَ»($ لأن آية هود قد تقدمها ما يفهم المفاضلة، فناسب لفظ الأخسرين بصيغة التفاضل، والمقصود التفاوت، وأما آية النحل فلم يقع قبلها أفعل التي للمفاضلة والتفاوت، وإنما تقدمها صيغة اسم الفاعل: الكذبون والكفرين والغفلون فناسبها اسم الفاعل: الخسرون ومن جهة المعنى أن في سورة هود نزل في قوم صدوا عن سبيل الله وصدّوا غيرهم، فضلوا، وأضلوا فناسبهم لفظ: الأخسرون وناسب الثاني لفظ: الخسرون. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۱۲، البرهان ۹۶ فتح الرحمن ۱۸۸.$).
ثم قال تعالى: «أَن لَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ إنِّىَ أَخَافُ»($ من الآية ۲۶ هود.$) إلى قوله: «أفَلا تَذَّكَّرونَ»، عشر الثلاثين($رأس الآية ۳۰ هود، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أن لَّا تَعبُدُوا» بالنون قبل اللام، وقد ذكر آنفا($عند الآية ۱۴ هود، وعند الآية: حقيق علىّ أن لا أقول ۱۰۴ الأعراف.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وسيأتي ما يرسم بالواو على خلاف القياس في المؤمنون الآية ۲۴.$)، «وَمَا نَريكَ» بالياء في
ووقع فيه من المتشابه: «لا جَرَم» الآية($وتمامها: لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون الآية ۲۲ هود.$)، وشبيهه في النحل، إلا أن آخر الآية هناك: «هم الخَسرونَ»($ من الآية ۱۰۹ النحل.$) وهنا: «الاَخسرونَ»($ لأن آية هود قد تقدمها ما يفهم المفاضلة، فناسب لفظ الأخسرين بصيغة التفاضل، والمقصود التفاوت، وأما آية النحل فلم يقع قبلها أفعل التي للمفاضلة والتفاوت، وإنما تقدمها صيغة اسم الفاعل: الكذبون والكفرين والغفلون فناسبها اسم الفاعل: الخسرون ومن جهة المعنى أن في سورة هود نزل في قوم صدوا عن سبيل الله وصدّوا غيرهم، فضلوا، وأضلوا فناسبهم لفظ: الأخسرون وناسب الثاني لفظ: الخسرون. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۱۲، البرهان ۹۶ فتح الرحمن ۱۸۸.$).
ثم قال تعالى: «أَن لَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ إنِّىَ أَخَافُ»($ من الآية ۲۶ هود.$) إلى قوله: «أفَلا تَذَّكَّرونَ»، عشر الثلاثين($رأس الآية ۳۰ هود، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أن لَّا تَعبُدُوا» بالنون قبل اللام، وقد ذكر آنفا($عند الآية ۱۴ هود، وعند الآية: حقيق علىّ أن لا أقول ۱۰۴ الأعراف.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وسيأتي ما يرسم بالواو على خلاف القياس في المؤمنون الآية ۲۴.$)، «وَمَا نَريكَ» بالياء في
ثم قال تعالى: «اءُولَئِكَ الذين خَسِرُوا أَنفُسَهم»($ من الآية ۲۱ هود.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ هود.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء» وما بينهما ساقط.$) الخمس من الهجاء، «كَالاَعمَى» كتبوه بالياء مكان الألف، على الأصل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$)، والإمالة وسائر ذلك مذكور.
ووقع فيه من المتشابه: «لا جَرَم» الآية($وتمامها: لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون الآية ۲۲ هود.$)، وشبيهه في النحل، إلا أن آخر الآية هناك: «هم الخَسرونَ»($ من الآية ۱۰۹ النحل.$) وهنا: «الاَخسرونَ»($ لأن آية هود قد تقدمها ما يفهم المفاضلة، فناسب لفظ الأخسرين بصيغة التفاضل، والمقصود التفاوت، وأما آية النحل فلم يقع قبلها أفعل التي للمفاضلة والتفاوت، وإنما تقدمها صيغة اسم الفاعل: الكذبون والكفرين والغفلون فناسبها اسم الفاعل: الخسرون ومن جهة المعنى أن في سورة هود نزل في قوم صدوا عن سبيل الله وصدّوا غيرهم، فضلوا، وأضلوا فناسبهم لفظ: الأخسرون وناسب الثاني لفظ: الخسرون. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۱۲، البرهان ۹۶ فتح الرحمن ۱۸۸.$).
ثم قال تعالى: «أَن لَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ إنِّىَ أَخَافُ»($ من الآية ۲۶ هود.$) إلى قوله: «أفَلا تَذَّكَّرونَ»، عشر الثلاثين($رأس الآية ۳۰ هود، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أن لَّا تَعبُدُوا» بالنون قبل اللام، وقد ذكر آنفا($عند الآية ۱۴ هود، وعند الآية: حقيق علىّ أن لا أقول ۱۰۴ الأعراف.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وسيأتي ما يرسم بالواو على خلاف القياس في المؤمنون الآية ۲۴.$)، «وَمَا نَريكَ» بالياء في
ووقع فيه من المتشابه: «لا جَرَم» الآية($وتمامها: لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون الآية ۲۲ هود.$)، وشبيهه في النحل، إلا أن آخر الآية هناك: «هم الخَسرونَ»($ من الآية ۱۰۹ النحل.$) وهنا: «الاَخسرونَ»($ لأن آية هود قد تقدمها ما يفهم المفاضلة، فناسب لفظ الأخسرين بصيغة التفاضل، والمقصود التفاوت، وأما آية النحل فلم يقع قبلها أفعل التي للمفاضلة والتفاوت، وإنما تقدمها صيغة اسم الفاعل: الكذبون والكفرين والغفلون فناسبها اسم الفاعل: الخسرون ومن جهة المعنى أن في سورة هود نزل في قوم صدوا عن سبيل الله وصدّوا غيرهم، فضلوا، وأضلوا فناسبهم لفظ: الأخسرون وناسب الثاني لفظ: الخسرون. انظر: ملاك التأويل ۲/ ۵۱۲، البرهان ۹۶ فتح الرحمن ۱۸۸.$).
ثم قال تعالى: «أَن لَّا تَعبُدُوا إلَّا اللهَ إنِّىَ أَخَافُ»($ من الآية ۲۶ هود.$) إلى قوله: «أفَلا تَذَّكَّرونَ»، عشر الثلاثين($رأس الآية ۳۰ هود، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «أن لَّا تَعبُدُوا» بالنون قبل اللام، وقد ذكر آنفا($عند الآية ۱۴ هود، وعند الآية: حقيق علىّ أن لا أقول ۱۰۴ الأعراف.$)، و«المَلأَ» بلام ألف($على القياس، وسيأتي ما يرسم بالواو على خلاف القياس في المؤمنون الآية ۲۴.$)، «وَمَا نَريكَ» بالياء في