- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ابن الصباح($أبو عبد الله محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن الصباح المكي الضرير مقرئ جليل أخذ القراءة عرضا عن قنبل، وهو من جلة أصحابه، وعن أبي ربيعة، وروى عنه القراءة عرضا علي الحجازي، ومحمد البلدي، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۱۷۲.$) عنه لا غير($وقنبل من طريق الشاطبية وأصلها والدرة والطيبة بياء ساكنة وهمزة مفتوحة. النشر ۲/ ۲۹۶.$)، وللباقين من غير ألف في اللفظ، مع إسكان الياء، وهمزة بينها، وبين السين، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ارجِعُوا إلى أَبِيكم»($ من الآية ۸۱ يوسف.$) إلى قوله: «الهَلِكِينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «تَفتَؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسموا في كل المصاحف»: تفتؤا بالواو والألف بعدها. انظر: المقنع ص ۵۵.$)، وألف بعدها تقوية لها لخفائها($انظر توجيه ذلك عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قالَ إنَّما أَشكوا بَثِّى وحُزنِىَ إلى اللهِ»($ من الآية ۸۶ يوسف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس التسعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف($في هـ: «ألف النداء» وقد تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) التي للنداء من: «يَبَنِىَّ» و«و لاَ تَايئَسوا»، «إنَّه لاَ يايئَسُ»($ ومثله: أفلم يايئس في الآية ۳۲ الرعد، هذه المواضع الثلاثة لم ينقل فيها أبو عمرو الداني إلا زيادة الألف بدون خلاف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر المؤلف هنا، وفي نظيره في الرعد، اختلاف المصاحف فيه، وذكر اللبيب أنه في مصاحف أهل المدينة بغير ألف، وعزاه إلى التبيين الذي هو أصل هذا الكتاب ثم قال: وقال محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير حكى ابن أشتة في باب ما اجتمعت عليه مصاحف أهل المدينة، والكوفة والبصرة والشام، ومدينة السلام أنه بالألف» ولعل سبب الاختلاف أنه رسم بالألف على رواية البزي، وعليه العمل وسيأتي موضع الرعد في الآية ۳۲. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱ هجاء مصاحف الأمصار ۹۶، التبيان ۱۶۳.$)
ثم قال تعالى: «ارجِعُوا إلى أَبِيكم»($ من الآية ۸۱ يوسف.$) إلى قوله: «الهَلِكِينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «تَفتَؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسموا في كل المصاحف»: تفتؤا بالواو والألف بعدها. انظر: المقنع ص ۵۵.$)، وألف بعدها تقوية لها لخفائها($انظر توجيه ذلك عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قالَ إنَّما أَشكوا بَثِّى وحُزنِىَ إلى اللهِ»($ من الآية ۸۶ يوسف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس التسعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف($في هـ: «ألف النداء» وقد تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) التي للنداء من: «يَبَنِىَّ» و«و لاَ تَايئَسوا»، «إنَّه لاَ يايئَسُ»($ ومثله: أفلم يايئس في الآية ۳۲ الرعد، هذه المواضع الثلاثة لم ينقل فيها أبو عمرو الداني إلا زيادة الألف بدون خلاف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر المؤلف هنا، وفي نظيره في الرعد، اختلاف المصاحف فيه، وذكر اللبيب أنه في مصاحف أهل المدينة بغير ألف، وعزاه إلى التبيين الذي هو أصل هذا الكتاب ثم قال: وقال محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير حكى ابن أشتة في باب ما اجتمعت عليه مصاحف أهل المدينة، والكوفة والبصرة والشام، ومدينة السلام أنه بالألف» ولعل سبب الاختلاف أنه رسم بالألف على رواية البزي، وعليه العمل وسيأتي موضع الرعد في الآية ۳۲. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱ هجاء مصاحف الأمصار ۹۶، التبيان ۱۶۳.$)
ابن الصباح($أبو عبد الله محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن الصباح المكي الضرير مقرئ جليل أخذ القراءة عرضا عن قنبل، وهو من جلة أصحابه، وعن أبي ربيعة، وروى عنه القراءة عرضا علي الحجازي، ومحمد البلدي، ولم يذكر له تاريخ وفاة. انظر: غاية النهاية ۲/ ۱۷۲.$) عنه لا غير($وقنبل من طريق الشاطبية وأصلها والدرة والطيبة بياء ساكنة وهمزة مفتوحة. النشر ۲/ ۲۹۶.$)، وللباقين من غير ألف في اللفظ، مع إسكان الياء، وهمزة بينها، وبين السين، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «ارجِعُوا إلى أَبِيكم»($ من الآية ۸۱ يوسف.$) إلى قوله: «الهَلِكِينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «تَفتَؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسموا في كل المصاحف»: تفتؤا بالواو والألف بعدها. انظر: المقنع ص ۵۵.$)، وألف بعدها تقوية لها لخفائها($انظر توجيه ذلك عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قالَ إنَّما أَشكوا بَثِّى وحُزنِىَ إلى اللهِ»($ من الآية ۸۶ يوسف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس التسعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف($في هـ: «ألف النداء» وقد تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) التي للنداء من: «يَبَنِىَّ» و«و لاَ تَايئَسوا»، «إنَّه لاَ يايئَسُ»($ ومثله: أفلم يايئس في الآية ۳۲ الرعد، هذه المواضع الثلاثة لم ينقل فيها أبو عمرو الداني إلا زيادة الألف بدون خلاف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر المؤلف هنا، وفي نظيره في الرعد، اختلاف المصاحف فيه، وذكر اللبيب أنه في مصاحف أهل المدينة بغير ألف، وعزاه إلى التبيين الذي هو أصل هذا الكتاب ثم قال: وقال محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير حكى ابن أشتة في باب ما اجتمعت عليه مصاحف أهل المدينة، والكوفة والبصرة والشام، ومدينة السلام أنه بالألف» ولعل سبب الاختلاف أنه رسم بالألف على رواية البزي، وعليه العمل وسيأتي موضع الرعد في الآية ۳۲. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱ هجاء مصاحف الأمصار ۹۶، التبيان ۱۶۳.$)
ثم قال تعالى: «ارجِعُوا إلى أَبِيكم»($ من الآية ۸۱ يوسف.$) إلى قوله: «الهَلِكِينَ» رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ يوسف.$)، وفيه من الهجاء: «تَفتَؤُا» بواو صورة للهمزة المضمومة($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسموا في كل المصاحف»: تفتؤا بالواو والألف بعدها. انظر: المقنع ص ۵۵.$)، وألف بعدها تقوية لها لخفائها($انظر توجيه ذلك عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج.$)، وسائره($في ق، هـ: «وسائر ذلك».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «قالَ إنَّما أَشكوا بَثِّى وحُزنِىَ إلى اللهِ»($ من الآية ۸۶ يوسف.$) إلى قوله: «المُحسنينَ» رأس التسعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء حذف الألف($في هـ: «ألف النداء» وقد تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) التي للنداء من: «يَبَنِىَّ» و«و لاَ تَايئَسوا»، «إنَّه لاَ يايئَسُ»($ ومثله: أفلم يايئس في الآية ۳۲ الرعد، هذه المواضع الثلاثة لم ينقل فيها أبو عمرو الداني إلا زيادة الألف بدون خلاف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وذكر المؤلف هنا، وفي نظيره في الرعد، اختلاف المصاحف فيه، وذكر اللبيب أنه في مصاحف أهل المدينة بغير ألف، وعزاه إلى التبيين الذي هو أصل هذا الكتاب ثم قال: وقال محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير حكى ابن أشتة في باب ما اجتمعت عليه مصاحف أهل المدينة، والكوفة والبصرة والشام، ومدينة السلام أنه بالألف» ولعل سبب الاختلاف أنه رسم بالألف على رواية البزي، وعليه العمل وسيأتي موضع الرعد في الآية ۳۲. انظر: المقنع ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱ هجاء مصاحف الأمصار ۹۶، التبيان ۱۶۳.$)