- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وللهِ يَسجُدُ مَن فى السَّمَوَتِ والأَرضِ»($ من الآية ۱۶ الرعد.$) إلى قوله: «وَبِيسَ المِهادُ» رأس العشرين آية($بعدها في ق: «ورأس الجزء الخامس والعشرين من أجزاء ستين» فتكرر مع ما بعده.$)، [وعند قوله عزّ وجل: «وَالاَصَالِ» رأس السجدة الثانية($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من: م لسقوطه من باقي النسخ. هذه السجدة متفق عليها وعلى موضعها وردت في حديث أبي الدرداء، وعمرو بن العاص. انظر ما تقدم في السجدة الأولى في آخر الأعراف.$)] وفيه($في ب، ج، ق، هـ: «وفي هذا الخمس من الهجاء».$) من الهجاء، [«وَظِلَلُهُم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: اشتروا الضللة في الآية ۱۵ البقرة. - وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ. - وبعده في أ: «وقوله: وبيس المهاد رأس العشرين آية» فتكرر.$)]، وقل أفاتّخذتّم كتبوه في بعض المصاحف، بألف بين الفاء، والتاء، وفي بعضها بغير ألف، والأول أختار($تضاف هذه الكلمة إلى جملة الكلمات التي تحذف منها همزة الوصل من الرسم على أحد الوجهين، وقد انفرد بذكره أبو داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني وقال ابن القاضي: «العمل بالألف وهو المشهور، ومثله للمارغني، اتباعا لأبي داود، وتقدم نظائرها في أول الفاتحة. انظر: التبيان ۸۵، بيان الخلاف والتشهير ۷۳، دليل الحيران ۹۸.$)، وكذا($سقطت من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «القَهَّرُ» بغير ألف($لم يذكر بالحذف من هذا اللفظ إلا هذا الموضع، تصريحا، واختلفت النسخ في موضع يوسف في الآية ۳۹ الواحد القهار وجرى العمل بالحذف هنا وبالإثبات في غيره. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۶، انظر موضع يوسف.$)، وما فيه($العبارة في هـ: «وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف» مع التقديم والتأخير.$) من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «وللهِ يَسجُدُ مَن فى السَّمَوَتِ والأَرضِ»($ من الآية ۱۶ الرعد.$) إلى قوله: «وَبِيسَ المِهادُ» رأس العشرين آية($بعدها في ق: «ورأس الجزء الخامس والعشرين من أجزاء ستين» فتكرر مع ما بعده.$)، [وعند قوله عزّ وجل: «وَالاَصَالِ» رأس السجدة الثانية($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من: م لسقوطه من باقي النسخ. هذه السجدة متفق عليها وعلى موضعها وردت في حديث أبي الدرداء، وعمرو بن العاص. انظر ما تقدم في السجدة الأولى في آخر الأعراف.$)] وفيه($في ب، ج، ق، هـ: «وفي هذا الخمس من الهجاء».$) من الهجاء، [«وَظِلَلُهُم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: اشتروا الضللة في الآية ۱۵ البقرة. - وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ. - وبعده في أ: «وقوله: وبيس المهاد رأس العشرين آية» فتكرر.$)]، وقل أفاتّخذتّم كتبوه في بعض المصاحف، بألف بين الفاء، والتاء، وفي بعضها بغير ألف، والأول أختار($تضاف هذه الكلمة إلى جملة الكلمات التي تحذف منها همزة الوصل من الرسم على أحد الوجهين، وقد انفرد بذكره أبو داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني وقال ابن القاضي: «العمل بالألف وهو المشهور، ومثله للمارغني، اتباعا لأبي داود، وتقدم نظائرها في أول الفاتحة. انظر: التبيان ۸۵، بيان الخلاف والتشهير ۷۳، دليل الحيران ۹۸.$)، وكذا($سقطت من أ، ب، ج، ق، وما أثبت من: هـ.$): «القَهَّرُ» بغير ألف($لم يذكر بالحذف من هذا اللفظ إلا هذا الموضع، تصريحا، واختلفت النسخ في موضع يوسف في الآية ۳۹ الواحد القهار وجرى العمل بالحذف هنا وبالإثبات في غيره. انظر: التبيان ۱۰۶، فتح المنان ۵۹، دليل الحيران ۱۴۶، انظر موضع يوسف.$)، وما فيه($العبارة في هـ: «وسائر ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف» مع التقديم والتأخير.$) من الهجاء مذكور.