- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
موصولا($في ق: «موصول».$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله من الآية ۱۱۴.$)، و«لاَيَاتِ($وقع فيها تصحيف في: ق.$) بِخَيرٍ» بالتاء من غير ياء بعدها على ثلاثة أحرف: «ي، أ، ت($لأنه مجزوم بجواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)».
وليس في القرآن($بعدها في أ: «غير» وهو إقحام فتكررت مع ما بعدها.$): «وَالاَفئِدَةَ لَعلَّكُم تَشكُرونَ»($ وقع فيها تصحيف في: ق.$) غير هذا الذي وقع هنا($في الآية ۷۹ النحل، وما عداها: والأفئدة قليلا ما تشكرون ووقع ذلك في ثلاثة مواضع: الأول في الآية ۷۹ المؤمنون، والثاني في الآية ۸ السجدة، والثالث في الآية ۲۳ الملك.$).
وحذف الألف من: «مُسَخَّرَتٍ» و«ءَ لَاَيَتٍ»($ باتفاق الشيخين فيهما، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) و«الاَنعَمِ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«أثَثاً»($ ومثله في الآية ۷۳ مريم نص عليهما بالحذف أبو داود كما سيأتي ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$) «وَمَتَعاً»($ تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «واللهُ جَعَلَ لكم مِّمّا خَلَقَ ظِلَلاً وجَعَلَ لَكم»($ من الآية ۸۱ النحل.$) إلى قوله: «يُنظَرونَ»
وليس في القرآن($بعدها في أ: «غير» وهو إقحام فتكررت مع ما بعدها.$): «وَالاَفئِدَةَ لَعلَّكُم تَشكُرونَ»($ وقع فيها تصحيف في: ق.$) غير هذا الذي وقع هنا($في الآية ۷۹ النحل، وما عداها: والأفئدة قليلا ما تشكرون ووقع ذلك في ثلاثة مواضع: الأول في الآية ۷۹ المؤمنون، والثاني في الآية ۸ السجدة، والثالث في الآية ۲۳ الملك.$).
وحذف الألف من: «مُسَخَّرَتٍ» و«ءَ لَاَيَتٍ»($ باتفاق الشيخين فيهما، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) و«الاَنعَمِ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«أثَثاً»($ ومثله في الآية ۷۳ مريم نص عليهما بالحذف أبو داود كما سيأتي ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$) «وَمَتَعاً»($ تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «واللهُ جَعَلَ لكم مِّمّا خَلَقَ ظِلَلاً وجَعَلَ لَكم»($ من الآية ۸۱ النحل.$) إلى قوله: «يُنظَرونَ»
موصولا($في ق: «موصول».$)، وقد ذكر في البقرة($عند قوله: فأينما تولوا فثم وجه الله من الآية ۱۱۴.$)، و«لاَيَاتِ($وقع فيها تصحيف في: ق.$) بِخَيرٍ» بالتاء من غير ياء بعدها على ثلاثة أحرف: «ي، أ، ت($لأنه مجزوم بجواب الشرط، وعلامة جزمه حذف الياء.$)».
وليس في القرآن($بعدها في أ: «غير» وهو إقحام فتكررت مع ما بعدها.$): «وَالاَفئِدَةَ لَعلَّكُم تَشكُرونَ»($ وقع فيها تصحيف في: ق.$) غير هذا الذي وقع هنا($في الآية ۷۹ النحل، وما عداها: والأفئدة قليلا ما تشكرون ووقع ذلك في ثلاثة مواضع: الأول في الآية ۷۹ المؤمنون، والثاني في الآية ۸ السجدة، والثالث في الآية ۲۳ الملك.$).
وحذف الألف من: «مُسَخَّرَتٍ» و«ءَ لَاَيَتٍ»($ باتفاق الشيخين فيهما، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) و«الاَنعَمِ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«أثَثاً»($ ومثله في الآية ۷۳ مريم نص عليهما بالحذف أبو داود كما سيأتي ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$) «وَمَتَعاً»($ تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «واللهُ جَعَلَ لكم مِّمّا خَلَقَ ظِلَلاً وجَعَلَ لَكم»($ من الآية ۸۱ النحل.$) إلى قوله: «يُنظَرونَ»
وليس في القرآن($بعدها في أ: «غير» وهو إقحام فتكررت مع ما بعدها.$): «وَالاَفئِدَةَ لَعلَّكُم تَشكُرونَ»($ وقع فيها تصحيف في: ق.$) غير هذا الذي وقع هنا($في الآية ۷۹ النحل، وما عداها: والأفئدة قليلا ما تشكرون ووقع ذلك في ثلاثة مواضع: الأول في الآية ۷۹ المؤمنون، والثاني في الآية ۸ السجدة، والثالث في الآية ۲۳ الملك.$).
وحذف الألف من: «مُسَخَّرَتٍ» و«ءَ لَاَيَتٍ»($ باتفاق الشيخين فيهما، لأنه جمع مؤنث سالم، وتقدم في الفاتحة.$) و«الاَنعَمِ»($ تقدم عند قوله: من الحرث والأنعم في الآية ۱۳۷ الأنعام.$) و«أثَثاً»($ ومثله في الآية ۷۳ مريم نص عليهما بالحذف أبو داود كما سيأتي ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۶ تنبيه العطشان ۸۸ فتح المنان ۵۹.$) «وَمَتَعاً»($ تقدم عند قوله: ومتع إلى حين في الآية ۳۵ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «واللهُ جَعَلَ لكم مِّمّا خَلَقَ ظِلَلاً وجَعَلَ لَكم»($ من الآية ۸۱ النحل.$) إلى قوله: «يُنظَرونَ»