- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَوا أنَّ اللهَ الذى خَلَقَ»($ من الآية ۹۹ الإسراء.$) إلى قوله: «كُفُوراً» رأس الجزء الثالث عشر، من أجزاء قيام($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) رمضان المرتبة على سبعة وعشرين($وهو مذهب أبي عمرو الداني عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل لَّو انتُم تَملِكونَ»($ من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) إلى قوله: «قَتُوراً» رأس المائة، وفي هذا الخمس($في أ: «وفي هذه الآية» وفي ب، ج، ق: «وفي هذه الآيات» وما أثبت من: هـ. وهو الأنسب، لأن الكلمتين من الخمس المذكور (۹۶ - ۱۰۰) وليستا من الآية المذكورة.$) من الهجاء: «مَن يَّهدِ اللهُ» بالدال($من غير ياء بعدها لأنه مجزوم بحذفها.$)، و«فَهو المُهتَدِ» بالدال($من غير ياء بعدها، اكتفاء بالكسرة قبلها. انظر: المقنع ۳۱.$)، أيضا هنا($في الآية ۶۷ الإسراء.$) وفي الكهف($في الآية ۱۷ الكهف وستأتي.$)، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: فهو المهتدى في الآية ۱۷۸.$)، ونافع($في ب: «فنافع».$)، وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني، ويثبتها يعقوب في الوصل والوقف. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$)، يثبتان فيهما ياء في الوصل خاصة، ويقفان على الرسم والباقون يقرءون على حال الرسم، وقفا، ووصلا.
ثم قال تعالى: «قُل لَّو انتُم تَملِكونَ»($ من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) إلى قوله: «قَتُوراً» رأس المائة، وفي هذا الخمس($في أ: «وفي هذه الآية» وفي ب، ج، ق: «وفي هذه الآيات» وما أثبت من: هـ. وهو الأنسب، لأن الكلمتين من الخمس المذكور (۹۶ - ۱۰۰) وليستا من الآية المذكورة.$) من الهجاء: «مَن يَّهدِ اللهُ» بالدال($من غير ياء بعدها لأنه مجزوم بحذفها.$)، و«فَهو المُهتَدِ» بالدال($من غير ياء بعدها، اكتفاء بالكسرة قبلها. انظر: المقنع ۳۱.$)، أيضا هنا($في الآية ۶۷ الإسراء.$) وفي الكهف($في الآية ۱۷ الكهف وستأتي.$)، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: فهو المهتدى في الآية ۱۷۸.$)، ونافع($في ب: «فنافع».$)، وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني، ويثبتها يعقوب في الوصل والوقف. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$)، يثبتان فيهما ياء في الوصل خاصة، ويقفان على الرسم والباقون يقرءون على حال الرسم، وقفا، ووصلا.
ثم قال تعالى: «أَوَلَم يَرَوا أنَّ اللهَ الذى خَلَقَ»($ من الآية ۹۹ الإسراء.$) إلى قوله: «كُفُوراً» رأس الجزء الثالث عشر، من أجزاء قيام($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$) رمضان المرتبة على سبعة وعشرين($وهو مذهب أبي عمرو الداني عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم رأس الآية ۱۵۷ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «قُل لَّو انتُم تَملِكونَ»($ من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) إلى قوله: «قَتُوراً» رأس المائة، وفي هذا الخمس($في أ: «وفي هذه الآية» وفي ب، ج، ق: «وفي هذه الآيات» وما أثبت من: هـ. وهو الأنسب، لأن الكلمتين من الخمس المذكور (۹۶ - ۱۰۰) وليستا من الآية المذكورة.$) من الهجاء: «مَن يَّهدِ اللهُ» بالدال($من غير ياء بعدها لأنه مجزوم بحذفها.$)، و«فَهو المُهتَدِ» بالدال($من غير ياء بعدها، اكتفاء بالكسرة قبلها. انظر: المقنع ۳۱.$)، أيضا هنا($في الآية ۶۷ الإسراء.$) وفي الكهف($في الآية ۱۷ الكهف وستأتي.$)، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: فهو المهتدى في الآية ۱۷۸.$)، ونافع($في ب: «فنافع».$)، وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني، ويثبتها يعقوب في الوصل والوقف. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$)، يثبتان فيهما ياء في الوصل خاصة، ويقفان على الرسم والباقون يقرءون على حال الرسم، وقفا، ووصلا.
ثم قال تعالى: «قُل لَّو انتُم تَملِكونَ»($ من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) إلى قوله: «قَتُوراً» رأس المائة، وفي هذا الخمس($في أ: «وفي هذه الآية» وفي ب، ج، ق: «وفي هذه الآيات» وما أثبت من: هـ. وهو الأنسب، لأن الكلمتين من الخمس المذكور (۹۶ - ۱۰۰) وليستا من الآية المذكورة.$) من الهجاء: «مَن يَّهدِ اللهُ» بالدال($من غير ياء بعدها لأنه مجزوم بحذفها.$)، و«فَهو المُهتَدِ» بالدال($من غير ياء بعدها، اكتفاء بالكسرة قبلها. انظر: المقنع ۳۱.$)، أيضا هنا($في الآية ۶۷ الإسراء.$) وفي الكهف($في الآية ۱۷ الكهف وستأتي.$)، وقد ذكر في الأعراف($عند قوله: فهو المهتدى في الآية ۱۷۸.$)، ونافع($في ب: «فنافع».$)، وأبو عمرو($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر المدني، ويثبتها يعقوب في الوصل والوقف. انظر: النشر ۲/ ۳۰۹ إتحاف ۲/ ۲۰۵.$)، يثبتان فيهما ياء في الوصل خاصة، ويقفان على الرسم والباقون يقرءون على حال الرسم، وقفا، ووصلا.