- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«يَسِيراً» رأس الثلاثين آية($بعدها في هـ: «مذكور هجاؤه».$)، ورأس الجزء الثاني والأربعين، من أجزاء ستين($وهو مذهب أبي عمرو الداني، وتابعه عليه غيره، وقال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب الثاني والاربعين بإجماع، وذكر بعضهم أنه عند قوله: بكل شيء عليما رأس الآية ۴۰، وهو الذي ينبغي أن يكون، لأن الأول كلام متصل المعاني، ومالك كان يكره ذلك فقال: «قد جمعه الله، وهؤلاء يفرقونه». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۷ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۲۷۶، شرح الموطأ ۱/ ۳۴۴.$) [، وفيه من الهجاء: «مِن صَياصِيهِم» بألف ثابتة، «ودِيَرَهُم وأموَلَهُم»($ تقدم في الآية ۸۳ وفي الآية ۱۵۴ البقرة على الترتيب.$) بحذف الألف من ذلك و«يأيُّها» بحذف ألف النداء منها [($تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«لأّزوَجِكَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$)، و«لِلمُحسِنَتِ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم.$) و«يَنِساءَ» و«بِفَحِشَةٍ»($ تقدم عند قوله: والتي يأتين الفحشة في الآية ۱۵ النساء.$) و«يُضَعَف»($ وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم عند قوله تعالى: فيضعفه في الآية ۲۴۳ البقرة.$) بحذف الألف من ذلك، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وبعدها في ج، ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ومَن يَّقنُت مِنكُنَّ للهِ»($ من الآية ۳۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «وأجراً عَظيماً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.$): «صَلِحاً»($ انفرد بحذفه أبو داود، وعن الداني إذا كان علما فقط وأغفله الشاطبي، وتقدم عند قوله: وعمل صلحا في الآية ۶۱ وعند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، و«يَنِساءَ»،
ثم قال تعالى: «ومَن يَّقنُت مِنكُنَّ للهِ»($ من الآية ۳۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «وأجراً عَظيماً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.$): «صَلِحاً»($ انفرد بحذفه أبو داود، وعن الداني إذا كان علما فقط وأغفله الشاطبي، وتقدم عند قوله: وعمل صلحا في الآية ۶۱ وعند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، و«يَنِساءَ»،
«يَسِيراً» رأس الثلاثين آية($بعدها في هـ: «مذكور هجاؤه».$)، ورأس الجزء الثاني والأربعين، من أجزاء ستين($وهو مذهب أبي عمرو الداني، وتابعه عليه غيره، وقال الصفاقسي: «ومنتهى الحزب الثاني والاربعين بإجماع، وذكر بعضهم أنه عند قوله: بكل شيء عليما رأس الآية ۴۰، وهو الذي ينبغي أن يكون، لأن الأول كلام متصل المعاني، ومالك كان يكره ذلك فقال: «قد جمعه الله، وهؤلاء يفرقونه». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۷ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۲۷۶، شرح الموطأ ۱/ ۳۴۴.$) [، وفيه من الهجاء: «مِن صَياصِيهِم» بألف ثابتة، «ودِيَرَهُم وأموَلَهُم»($ تقدم في الآية ۸۳ وفي الآية ۱۵۴ البقرة على الترتيب.$) بحذف الألف من ذلك و«يأيُّها» بحذف ألف النداء منها [($تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«لأّزوَجِكَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: وأزوج مطهرة في الآية ۲۴ البقرة.$)، و«لِلمُحسِنَتِ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم.$) و«يَنِساءَ» و«بِفَحِشَةٍ»($ تقدم عند قوله: والتي يأتين الفحشة في الآية ۱۵ النساء.$) و«يُضَعَف»($ وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، وتقدم عند قوله تعالى: فيضعفه في الآية ۲۴۳ البقرة.$) بحذف الألف من ذلك، وسائر ذلك مذكور كله($سقطت من: ب، وبعدها في ج، ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ومَن يَّقنُت مِنكُنَّ للهِ»($ من الآية ۳۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «وأجراً عَظيماً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.$): «صَلِحاً»($ انفرد بحذفه أبو داود، وعن الداني إذا كان علما فقط وأغفله الشاطبي، وتقدم عند قوله: وعمل صلحا في الآية ۶۱ وعند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، و«يَنِساءَ»،
ثم قال تعالى: «ومَن يَّقنُت مِنكُنَّ للهِ»($ من الآية ۳۱ الأحزاب.$) إلى قوله: «وأجراً عَظيماً» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الأحزاب.$)، وفيه من الهجاء($سقطت من: ب، وفي هـ: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.$): «صَلِحاً»($ انفرد بحذفه أبو داود، وعن الداني إذا كان علما فقط وأغفله الشاطبي، وتقدم عند قوله: وعمل صلحا في الآية ۶۱ وعند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$)، و«يَنِساءَ»،