هذا الحرف($في الأصل: «هذه الحروف» والمثبت من بقية النسخ وهو الملائم للسياق.$)، وشبهه، فهو في سعة، إن شاء الله تعالى($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ اللهَ يُمسِكُ السَّمَوتِ والاَرضَ أَن تَزولَا»($ من الآية ۴۱ فاطر.$) إلى قوله: «قَديراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ فاطر.$)، وهجاؤه($في ب، ج، ق، هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$)، [وهو: «سُنَّتَ» بالتاء، في المواضع الثلاثة($وهى: إلا سنت الاولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا ۴۳، ۴۴. * وتقدم عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة. * وما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو يُوَاخِذُ الله النّاسَ بِما كَسَبوا»($ من الآية ۴۶ فاطر.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: كان بعباده بصيرا رأس الآية ۴۶.$) [وليس فيه شيء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج هـ. وفي ق: «وليس في هذه الآية من الهجاء سوى ما قد ذكر».$)].

هذا الحرف($في الأصل: «هذه الحروف» والمثبت من بقية النسخ وهو الملائم للسياق.$)، وشبهه، فهو في سعة، إن شاء الله تعالى($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ اللهَ يُمسِكُ السَّمَوتِ والاَرضَ أَن تَزولَا»($ من الآية ۴۱ فاطر.$) إلى قوله: «قَديراً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ فاطر.$)، وهجاؤه($في ب، ج، ق، هـ: «والهجاء».$) مذكور($بعدها في ق: «كله».$)، [وهو: «سُنَّتَ» بالتاء، في المواضع الثلاثة($وهى: إلا سنت الاولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا ۴۳، ۴۴. * وتقدم عند قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة. * وما بين القوسين المعقوفين سقط من ق وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو يُوَاخِذُ الله النّاسَ بِما كَسَبوا»($ من الآية ۴۶ فاطر.$) إلى آخر السورة($وهو قوله تعالى: كان بعباده بصيرا رأس الآية ۴۶.$) [وليس فيه شيء($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج هـ. وفي ق: «وليس في هذه الآية من الهجاء سوى ما قد ذكر».$)].