Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1036 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالَ تاللهِ إِن كِدتَّ لَتُردِينِ»($ الآية ۵۶ الصافات.$) إلى قوله: «الفَوزُ العَظيمُ» رأس الستين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «لَتُردِينِ» بالنون في جميع المصاحف($رواها أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ۳۰، إيضاح الوقف ۱/ ۲۶.$)، وورش وحده، يزيد فيها ياء في الوصل خاصة، ويحذفها في الوقف($وأثبتها في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۶۱ إتحاف ۲/ ۴۱۲ المهذب ۲/ ۱۷۶.$)، اتباعا للرسم، ولمن قرأ($في ج، ق: «قرأه».$) عليه.
و«نِعمَةُ رَبِّى» بالهاء($تقدم بيان المواضع المكتوبة بالتاء في قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$) هذه روايتنا عن ابن الأنباري($تقدمت ترجمته في ص: ۲۷۰.$)، ورأيت الغازي بن قيس وحكم، وعطاء الخرساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) قد($في ب: «وقد».$) رسموها: «نِعمَتُ» بالتاء، وكلاهما حسن، فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك، فهو في سعة لمجيء الروايتين عنهم بذلك($واكتفى أبو عمرو برواية ابن الأنباري، ولم يذكر رواية الغازي وحكم وعطاء وكأنه يرى أن رسمها بالهاء أولى، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۷۷.$).
ثم قال تعالى: «لِمِثلِ هَذا فَليَعمَلِ العَمِلونَ»($ الآية ۶۱ الصافات.$) إلى قوله: «رُءوسُ الشَّيَطِينِ»
وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالَ تاللهِ إِن كِدتَّ لَتُردِينِ»($ الآية ۵۶ الصافات.$) إلى قوله: «الفَوزُ العَظيمُ» رأس الستين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «لَتُردِينِ» بالنون في جميع المصاحف($رواها أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ۳۰، إيضاح الوقف ۱/ ۲۶.$)، وورش وحده، يزيد فيها ياء في الوصل خاصة، ويحذفها في الوقف($وأثبتها في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۶۱ إتحاف ۲/ ۴۱۲ المهذب ۲/ ۱۷۶.$)، اتباعا للرسم، ولمن قرأ($في ج، ق: «قرأه».$) عليه.
و«نِعمَةُ رَبِّى» بالهاء($تقدم بيان المواضع المكتوبة بالتاء في قوله: يرجون رحمت الله ۲۱۶ البقرة.$) هذه روايتنا عن ابن الأنباري($تقدمت ترجمته في ص: ۲۷۰.$)، ورأيت الغازي بن قيس وحكم، وعطاء الخرساني($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) قد($في ب: «وقد».$) رسموها: «نِعمَتُ» بالتاء، وكلاهما حسن، فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك، فهو في سعة لمجيء الروايتين عنهم بذلك($واكتفى أبو عمرو برواية ابن الأنباري، ولم يذكر رواية الغازي وحكم وعطاء وكأنه يرى أن رسمها بالهاء أولى، وعليه العمل. انظر: المقنع ص ۷۷.$).
ثم قال تعالى: «لِمِثلِ هَذا فَليَعمَلِ العَمِلونَ»($ الآية ۶۱ الصافات.$) إلى قوله: «رُءوسُ الشَّيَطِينِ»
From 1202