- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«عَلِمُ الغَيبِ والشَّهَدةِ»($ ذكره في قوله: علم الغيب في الآية ۴۳ وفي قوله: كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)، و«القِيَمَةِ»($ ذكره عند قوله: ويوم القيمة في الآية ۸۴ البقرة.$)، بحذف الألف من ذلك وغيره مذكور كله($في ق: «من ذلك كله» وما بينهما ساقط وسقطت من: ب، وما بين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «فإذا مَسّ الإنسَنَ ضُرٌّ دَعانا ثُمّ إذا خَوَّلنَهُ»($ من الآية ۴۶ الزمر.$) إلى قوله: «الرَّحيمُ» رأس الخمسين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «قُل يَعِبادِى الذينَ أسرَفُوا» بياء بعد الدال($وهو الموضع الثاني الذي اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وتقدم الموضع الأول في قوله: يعبادي الذين ءامنوا في الآية ۵۶ العنكبوت، ويأتي الموضع الثالث الذي اختلفت فيه المصاحف، عند قوله: يعباد لا خوف في الآية ۶۸ الزخرف. انظر: المقنع ۳۴، ۱۰۰.$)، وأبو عمرو، والأخوان($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف. انظر: المبسوط ۳۲۵ التيسير ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۰ البدور ۲۷۵ المهذب ۲/ ۳۱۳.$) يسكنون الياء في الوصل خاصة($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، فتسقط($في ب، ج، ق: «وتسقط».$) من اللفظ للساكنين، وسائر القراء يفتحونها، وكلهم يثبتها($في ب، ج، ق: «يثبتونها».$)، ساكنة في الوقف، اتباعا للرسم [وخوّلنه بحذف الألف($مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا»، وبعدها في ج: «كله» وما بين القوسين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأنِيبُوا إلى رَبِّكم وأسلِموا لَهُ»($ من الآية ۵۱ الزمر.$) إلى قوله: «مِن المُحسِنينَ»
ثم قال تعالى: «فإذا مَسّ الإنسَنَ ضُرٌّ دَعانا ثُمّ إذا خَوَّلنَهُ»($ من الآية ۴۶ الزمر.$) إلى قوله: «الرَّحيمُ» رأس الخمسين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «قُل يَعِبادِى الذينَ أسرَفُوا» بياء بعد الدال($وهو الموضع الثاني الذي اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وتقدم الموضع الأول في قوله: يعبادي الذين ءامنوا في الآية ۵۶ العنكبوت، ويأتي الموضع الثالث الذي اختلفت فيه المصاحف، عند قوله: يعباد لا خوف في الآية ۶۸ الزخرف. انظر: المقنع ۳۴، ۱۰۰.$)، وأبو عمرو، والأخوان($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف. انظر: المبسوط ۳۲۵ التيسير ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۰ البدور ۲۷۵ المهذب ۲/ ۳۱۳.$) يسكنون الياء في الوصل خاصة($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، فتسقط($في ب، ج، ق: «وتسقط».$) من اللفظ للساكنين، وسائر القراء يفتحونها، وكلهم يثبتها($في ب، ج، ق: «يثبتونها».$)، ساكنة في الوقف، اتباعا للرسم [وخوّلنه بحذف الألف($مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا»، وبعدها في ج: «كله» وما بين القوسين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأنِيبُوا إلى رَبِّكم وأسلِموا لَهُ»($ من الآية ۵۱ الزمر.$) إلى قوله: «مِن المُحسِنينَ»
و«عَلِمُ الغَيبِ والشَّهَدةِ»($ ذكره في قوله: علم الغيب في الآية ۴۳ وفي قوله: كتم شهدة في الآية ۱۳۹ البقرة.$)، و«القِيَمَةِ»($ ذكره عند قوله: ويوم القيمة في الآية ۸۴ البقرة.$)، بحذف الألف من ذلك وغيره مذكور كله($في ق: «من ذلك كله» وما بينهما ساقط وسقطت من: ب، وما بين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «فإذا مَسّ الإنسَنَ ضُرٌّ دَعانا ثُمّ إذا خَوَّلنَهُ»($ من الآية ۴۶ الزمر.$) إلى قوله: «الرَّحيمُ» رأس الخمسين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «قُل يَعِبادِى الذينَ أسرَفُوا» بياء بعد الدال($وهو الموضع الثاني الذي اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وتقدم الموضع الأول في قوله: يعبادي الذين ءامنوا في الآية ۵۶ العنكبوت، ويأتي الموضع الثالث الذي اختلفت فيه المصاحف، عند قوله: يعباد لا خوف في الآية ۶۸ الزخرف. انظر: المقنع ۳۴، ۱۰۰.$)، وأبو عمرو، والأخوان($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف. انظر: المبسوط ۳۲۵ التيسير ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۰ البدور ۲۷۵ المهذب ۲/ ۳۱۳.$) يسكنون الياء في الوصل خاصة($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، فتسقط($في ب، ج، ق: «وتسقط».$) من اللفظ للساكنين، وسائر القراء يفتحونها، وكلهم يثبتها($في ب، ج، ق: «يثبتونها».$)، ساكنة في الوقف، اتباعا للرسم [وخوّلنه بحذف الألف($مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا»، وبعدها في ج: «كله» وما بين القوسين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأنِيبُوا إلى رَبِّكم وأسلِموا لَهُ»($ من الآية ۵۱ الزمر.$) إلى قوله: «مِن المُحسِنينَ»
ثم قال تعالى: «فإذا مَسّ الإنسَنَ ضُرٌّ دَعانا ثُمّ إذا خَوَّلنَهُ»($ من الآية ۴۶ الزمر.$) إلى قوله: «الرَّحيمُ» رأس الخمسين آية، وفيه($في هـ: «وفي هذا الخمس».$) من الهجاء: «قُل يَعِبادِى الذينَ أسرَفُوا» بياء بعد الدال($وهو الموضع الثاني الذي اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وتقدم الموضع الأول في قوله: يعبادي الذين ءامنوا في الآية ۵۶ العنكبوت، ويأتي الموضع الثالث الذي اختلفت فيه المصاحف، عند قوله: يعباد لا خوف في الآية ۶۸ الزخرف. انظر: المقنع ۳۴، ۱۰۰.$)، وأبو عمرو، والأخوان($ويوافقهم من العشرة يعقوب وخلف. انظر: المبسوط ۳۲۵ التيسير ۱۹۰ إتحاف ۲/ ۴۳۰ البدور ۲۷۵ المهذب ۲/ ۳۱۳.$) يسكنون الياء في الوصل خاصة($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، فتسقط($في ب، ج، ق: «وتسقط».$) من اللفظ للساكنين، وسائر القراء يفتحونها، وكلهم يثبتها($في ب، ج، ق: «يثبتونها».$)، ساكنة في الوقف، اتباعا للرسم [وخوّلنه بحذف الألف($مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، وغير ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا»، وبعدها في ج: «كله» وما بين القوسين سقط من هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وأنِيبُوا إلى رَبِّكم وأسلِموا لَهُ»($ من الآية ۵۱ الزمر.$) إلى قوله: «مِن المُحسِنينَ»