- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الشام: «أَشَدَّ مِنكُم» بالكاف($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام، ورواه بسنده عن هشام، وعبد الله بن عامر، وأبي الدرداء أنه في مصاحف أهل الشام بالكاف، وفي سائر المصاحف بالهاء. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۱.$)، وكذلك [قرأنا لقارئهم($وهي قراءة عبد الله بن عامر بالكاف وغيره بالهاء. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ التيسير ۱۹۱ إتحاف ۲/ ۴۳۶ العنوان ۱۶۷.$)].
و«سَحِرٌ كَذّابٌ» مذكور في المائدة($لم يذكره في المائدة تصريحا، وإنما ألح له، ونقل أبو عمرو الخلاف فيه، وجرى العمل بالحذف، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، وكذلك سائر($في ج، ق: «كل ما فيه».$) ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف، «وهَمَنَ وقَرونَ» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف، اكتفاء بما تقدم ترجيحا منه للحذف وأما الألف التي بعد الميم، اتفق كتاب المصاحف على حذفها، وتقدم عند قوله: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، وفي قوله: إن قرون في الآية ۷۶ القصص.$) فيهما معا($سقط من ب، ج: «فيهما معا» وسقطت من ق: «معا» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ فِرعونُ ذَرونِى أقتُل مُوسى»($ من الآية ۲۶ غافر.$) إلى قوله: «يَومِ الأحزابِ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وليَدعُ» بالعين($أي من غير واو، لأنه مجزوم بالأمر.$)، وقد ذكر($عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف الحرمين والشام والبصرة: «وأن يُّظهِرَ فى الاَرضِ الفَسادَ» بغير ألف قبل الواو، وكذلك [قرأنا لقرائهم($في ب، ج: «لقارئهم» وقرأ المدنيان وأبو عمرو بالواو المفتوحة، و «يظهر» بضم الياء، وكسر الهاء، و «الفساد» بالنصب، وابن كثير وابن عامر بالواو، وفتح الياء والهاء ورفع الدال، وقرأ حفص ويعقوب «أو» بزيادة همزة قطع وسكون الواو، وضم الياء وكسر الهاء ونصب الدال، وشعبة والأخوان، وخلف «أو» وفتح الياء والهاء ورفع الدال. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ إتحاف ۲/ ۴۳۶ البدور ۲۷۷ التيسير ۱۹۱ الغاية ۲۵۳.$)، وكتبوا في مصاحف
و«سَحِرٌ كَذّابٌ» مذكور في المائدة($لم يذكره في المائدة تصريحا، وإنما ألح له، ونقل أبو عمرو الخلاف فيه، وجرى العمل بالحذف، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، وكذلك سائر($في ج، ق: «كل ما فيه».$) ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف، «وهَمَنَ وقَرونَ» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف، اكتفاء بما تقدم ترجيحا منه للحذف وأما الألف التي بعد الميم، اتفق كتاب المصاحف على حذفها، وتقدم عند قوله: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، وفي قوله: إن قرون في الآية ۷۶ القصص.$) فيهما معا($سقط من ب، ج: «فيهما معا» وسقطت من ق: «معا» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ فِرعونُ ذَرونِى أقتُل مُوسى»($ من الآية ۲۶ غافر.$) إلى قوله: «يَومِ الأحزابِ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وليَدعُ» بالعين($أي من غير واو، لأنه مجزوم بالأمر.$)، وقد ذكر($عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف الحرمين والشام والبصرة: «وأن يُّظهِرَ فى الاَرضِ الفَسادَ» بغير ألف قبل الواو، وكذلك [قرأنا لقرائهم($في ب، ج: «لقارئهم» وقرأ المدنيان وأبو عمرو بالواو المفتوحة، و «يظهر» بضم الياء، وكسر الهاء، و «الفساد» بالنصب، وابن كثير وابن عامر بالواو، وفتح الياء والهاء ورفع الدال، وقرأ حفص ويعقوب «أو» بزيادة همزة قطع وسكون الواو، وضم الياء وكسر الهاء ونصب الدال، وشعبة والأخوان، وخلف «أو» وفتح الياء والهاء ورفع الدال. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ إتحاف ۲/ ۴۳۶ البدور ۲۷۷ التيسير ۱۹۱ الغاية ۲۵۳.$)، وكتبوا في مصاحف
الشام: «أَشَدَّ مِنكُم» بالكاف($ذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز والعراق والشام، ورواه بسنده عن هشام، وعبد الله بن عامر، وأبي الدرداء أنه في مصاحف أهل الشام بالكاف، وفي سائر المصاحف بالهاء. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۱.$)، وكذلك [قرأنا لقارئهم($وهي قراءة عبد الله بن عامر بالكاف وغيره بالهاء. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ التيسير ۱۹۱ إتحاف ۲/ ۴۳۶ العنوان ۱۶۷.$)].
و«سَحِرٌ كَذّابٌ» مذكور في المائدة($لم يذكره في المائدة تصريحا، وإنما ألح له، ونقل أبو عمرو الخلاف فيه، وجرى العمل بالحذف، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، وكذلك سائر($في ج، ق: «كل ما فيه».$) ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف، «وهَمَنَ وقَرونَ» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف، اكتفاء بما تقدم ترجيحا منه للحذف وأما الألف التي بعد الميم، اتفق كتاب المصاحف على حذفها، وتقدم عند قوله: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، وفي قوله: إن قرون في الآية ۷۶ القصص.$) فيهما معا($سقط من ب، ج: «فيهما معا» وسقطت من ق: «معا» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ فِرعونُ ذَرونِى أقتُل مُوسى»($ من الآية ۲۶ غافر.$) إلى قوله: «يَومِ الأحزابِ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وليَدعُ» بالعين($أي من غير واو، لأنه مجزوم بالأمر.$)، وقد ذكر($عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف الحرمين والشام والبصرة: «وأن يُّظهِرَ فى الاَرضِ الفَسادَ» بغير ألف قبل الواو، وكذلك [قرأنا لقرائهم($في ب، ج: «لقارئهم» وقرأ المدنيان وأبو عمرو بالواو المفتوحة، و «يظهر» بضم الياء، وكسر الهاء، و «الفساد» بالنصب، وابن كثير وابن عامر بالواو، وفتح الياء والهاء ورفع الدال، وقرأ حفص ويعقوب «أو» بزيادة همزة قطع وسكون الواو، وضم الياء وكسر الهاء ونصب الدال، وشعبة والأخوان، وخلف «أو» وفتح الياء والهاء ورفع الدال. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ إتحاف ۲/ ۴۳۶ البدور ۲۷۷ التيسير ۱۹۱ الغاية ۲۵۳.$)، وكتبوا في مصاحف
و«سَحِرٌ كَذّابٌ» مذكور في المائدة($لم يذكره في المائدة تصريحا، وإنما ألح له، ونقل أبو عمرو الخلاف فيه، وجرى العمل بالحذف، وتقدم عند قوله: إن هذا إلا سحر مبين في الآية ۱۱۲ المائدة.$)، وكذلك سائر($في ج، ق: «كل ما فيه».$) ما فيه من الهجاء مذكور كله فيما سلف، «وهَمَنَ وقَرونَ» بحذف الألف($اقتصر أبو داود على أحد وجهي الخلاف، اكتفاء بما تقدم ترجيحا منه للحذف وأما الألف التي بعد الميم، اتفق كتاب المصاحف على حذفها، وتقدم عند قوله: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، وفي قوله: إن قرون في الآية ۷۶ القصص.$) فيهما معا($سقط من ب، ج: «فيهما معا» وسقطت من ق: «معا» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقالَ فِرعونُ ذَرونِى أقتُل مُوسى»($ من الآية ۲۶ غافر.$) إلى قوله: «يَومِ الأحزابِ»، رأس الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «وليَدعُ» بالعين($أي من غير واو، لأنه مجزوم بالأمر.$)، وقد ذكر($عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة.$) وكتبوا في مصاحف الحرمين والشام والبصرة: «وأن يُّظهِرَ فى الاَرضِ الفَسادَ» بغير ألف قبل الواو، وكذلك [قرأنا لقرائهم($في ب، ج: «لقارئهم» وقرأ المدنيان وأبو عمرو بالواو المفتوحة، و «يظهر» بضم الياء، وكسر الهاء، و «الفساد» بالنصب، وابن كثير وابن عامر بالواو، وفتح الياء والهاء ورفع الدال، وقرأ حفص ويعقوب «أو» بزيادة همزة قطع وسكون الواو، وضم الياء وكسر الهاء ونصب الدال، وشعبة والأخوان، وخلف «أو» وفتح الياء والهاء ورفع الدال. انظر: النشر ۲/ ۳۶۵ إتحاف ۲/ ۴۳۶ البدور ۲۷۷ التيسير ۱۹۱ الغاية ۲۵۳.$)، وكتبوا في مصاحف