- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«وبَرَكَ»($ هذه من الأفعال التي حذفها أبو داود دون أبي عمرو. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۹ تنبيه العطشان ۷۹.$) و«أقوتَها» [بحذف الألف بين الواو، والتاء($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو. التبيان ۲۲۵. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
و«اینَّكُم» كتبوه بياء($في ج، ق: «بالياء».$) بين الألف، والنون($رواه أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وهو الموضع الرابع لا غير. انظر: المقنع ۵۱.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($عند قوله: أئنكم لتشهدون الآية ۲۰ الأنعام.$) وغيره($في ق: «وغير ذلك مذكور» ووقع في هـ: «تقديم وتأخير».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَقَضيهنَّ سَبعَ سَمَوَاتٍ فى يَومَينِ»($ من الآية ۱۱ فصلت.$) إلى قوله: «وهم لا يُنصَرونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ فصلت.$)، [وفيه من الهجاء: «فَقَضيهُنَّ» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«سَمَواتٍ» بألف ثابتة بين الواو، والتاء، هنا($في ج: «هنا والتاء» تكررت.$) خاصة ليس في القرآن غيره، وسائره بغير ألف($تقدم عند قوله تعالي: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، انظره. وبعدها في هـ: «ولا خلاف في حذف الألف قبل الواو في كل موضع في القرآن إن شاء الله».$)، [و«بِمَصَبيحَ»($ هنا وفي سورة الملك في الآية ۵، ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ورقة ۱۲۲.$)
و«اینَّكُم» كتبوه بياء($في ج، ق: «بالياء».$) بين الألف، والنون($رواه أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وهو الموضع الرابع لا غير. انظر: المقنع ۵۱.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($عند قوله: أئنكم لتشهدون الآية ۲۰ الأنعام.$) وغيره($في ق: «وغير ذلك مذكور» ووقع في هـ: «تقديم وتأخير».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَقَضيهنَّ سَبعَ سَمَوَاتٍ فى يَومَينِ»($ من الآية ۱۱ فصلت.$) إلى قوله: «وهم لا يُنصَرونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ فصلت.$)، [وفيه من الهجاء: «فَقَضيهُنَّ» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«سَمَواتٍ» بألف ثابتة بين الواو، والتاء، هنا($في ج: «هنا والتاء» تكررت.$) خاصة ليس في القرآن غيره، وسائره بغير ألف($تقدم عند قوله تعالي: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، انظره. وبعدها في هـ: «ولا خلاف في حذف الألف قبل الواو في كل موضع في القرآن إن شاء الله».$)، [و«بِمَصَبيحَ»($ هنا وفي سورة الملك في الآية ۵، ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ورقة ۱۲۲.$)
«وبَرَكَ»($ هذه من الأفعال التي حذفها أبو داود دون أبي عمرو. انظر: التبيان ۹۳ فتح المنان ۴۹ تنبيه العطشان ۷۹.$) و«أقوتَها» [بحذف الألف بين الواو، والتاء($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو. التبيان ۲۲۵. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
و«اینَّكُم» كتبوه بياء($في ج، ق: «بالياء».$) بين الألف، والنون($رواه أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وهو الموضع الرابع لا غير. انظر: المقنع ۵۱.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($عند قوله: أئنكم لتشهدون الآية ۲۰ الأنعام.$) وغيره($في ق: «وغير ذلك مذكور» ووقع في هـ: «تقديم وتأخير».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَقَضيهنَّ سَبعَ سَمَوَاتٍ فى يَومَينِ»($ من الآية ۱۱ فصلت.$) إلى قوله: «وهم لا يُنصَرونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ فصلت.$)، [وفيه من الهجاء: «فَقَضيهُنَّ» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«سَمَواتٍ» بألف ثابتة بين الواو، والتاء، هنا($في ج: «هنا والتاء» تكررت.$) خاصة ليس في القرآن غيره، وسائره بغير ألف($تقدم عند قوله تعالي: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، انظره. وبعدها في هـ: «ولا خلاف في حذف الألف قبل الواو في كل موضع في القرآن إن شاء الله».$)، [و«بِمَصَبيحَ»($ هنا وفي سورة الملك في الآية ۵، ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ورقة ۱۲۲.$)
و«اینَّكُم» كتبوه بياء($في ج، ق: «بالياء».$) بين الألف، والنون($رواه أبو عمرو عن محمد بن عيسى الأصبهاني، وهو الموضع الرابع لا غير. انظر: المقنع ۵۱.$)، وقد تقدم ذكره في الأنعام($عند قوله: أئنكم لتشهدون الآية ۲۰ الأنعام.$) وغيره($في ق: «وغير ذلك مذكور» ووقع في هـ: «تقديم وتأخير».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «فَقَضيهنَّ سَبعَ سَمَوَاتٍ فى يَومَينِ»($ من الآية ۱۱ فصلت.$) إلى قوله: «وهم لا يُنصَرونَ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ فصلت.$)، [وفيه من الهجاء: «فَقَضيهُنَّ» بالياء مكان الألف الموجودة في اللفظ($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] و«سَمَواتٍ» بألف ثابتة بين الواو، والتاء، هنا($في ج: «هنا والتاء» تكررت.$) خاصة ليس في القرآن غيره، وسائره بغير ألف($تقدم عند قوله تعالي: فسويهن سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة، انظره. وبعدها في هـ: «ولا خلاف في حذف الألف قبل الواو في كل موضع في القرآن إن شاء الله».$)، [و«بِمَصَبيحَ»($ هنا وفي سورة الملك في الآية ۵، ولم يتعرض لهما أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ورقة ۱۲۲.$)