- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
العشرين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، ورأس الجزء التاسع، والأربعين($من أجزاء الستين المسمى بالحزب.$)، على اختلاف يأتي بعد($بعدها في هـ: «إن شاء الله».$)، وهو في آخر($في ج، ق: «آخر».$) الآية الثانية هنا($سقطت من: ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)، عند قوله عز وجل: «مُقتَدونَ»($ رأس الآية ۲۲ الزخرف، وفي أ، ب، هـ: مهتدون وهو تصحيف، وأثبت من ج، ق، هـ إلا أنها ألحقت في هـ على هامشها.$)، وقيل عند قوله عز وجل:«عَقِبةُ المُكَذّبينَ»($ رأس الآية ۲۴ الزخرف، وذكر المؤلف اختياره عندها، فقال: «وهو الذي أختار، ولا أمنع من غيره، لروايتنا ذلك أيضا، وذكر أبو عمرو المواضع الثلاثة، ولم يرجح شيئا، إلا أنه يظهر من تقديمه الموضع المختار عند أبي داود أنه يرجحه على غيره، لأن للتقديم مزية، فضلا عن كونه تمام المعنى، وما بعده كلام مستأنف في قصة إبراهيم عليه السلام، والقولان الأولان لا يحسن القطع عندهما لتعلق الكلام بعضه ببعض، ونقل الصفاقسي الإجماع على قوله: مقتدون وبه جرى العمل، وهو غير صحيح لوجود الخلاف فيه، وخاصة من أرباب هذه الصنعة واختار ابن الجوزي رأس الآية ۳۱، وقال غيره رأس الآية ۳۲ ولا عمل عليه، والمختار ما ذكره المؤلف، وما جرى به العمل مخالف للنص. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۲/ ۱۴۷ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۳۴۷.$).
وفيه($في أ، ب، هـ: «فيه» وما أثبت من: ج، ق.$) من الهجاء: «يَّنشَؤُا» بواو بعد الشين، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، ورواه عن محمد بن عيسى الأصبهاني ونسبه ابن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى المحف الإمام. المقنع ۵۶، ۱۰۱ الدرة ۴۷.$)، تقوية لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وقرأه الكوفيون ما عدا شعبة بضم الياء، وفتح النون وتشديد الشين، مضارع: «نشّأ» والباقون بفتح الياء، وسكون النون، وتخفيف الشين من «نشأ». انظر: التيسير ۱۹۶ النشر ۲/ ۳۶۸ الكشف ۲/ ۲۵۵ إتحاف ۲/ ۴۵۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وكتبوا في جميع المصاحف:
وفيه($في أ، ب، هـ: «فيه» وما أثبت من: ج، ق.$) من الهجاء: «يَّنشَؤُا» بواو بعد الشين، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، ورواه عن محمد بن عيسى الأصبهاني ونسبه ابن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى المحف الإمام. المقنع ۵۶، ۱۰۱ الدرة ۴۷.$)، تقوية لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وقرأه الكوفيون ما عدا شعبة بضم الياء، وفتح النون وتشديد الشين، مضارع: «نشّأ» والباقون بفتح الياء، وسكون النون، وتخفيف الشين من «نشأ». انظر: التيسير ۱۹۶ النشر ۲/ ۳۶۸ الكشف ۲/ ۲۵۵ إتحاف ۲/ ۴۵۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وكتبوا في جميع المصاحف:
العشرين آية($سقطت من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق.$)، ورأس الجزء التاسع، والأربعين($من أجزاء الستين المسمى بالحزب.$)، على اختلاف يأتي بعد($بعدها في هـ: «إن شاء الله».$)، وهو في آخر($في ج، ق: «آخر».$) الآية الثانية هنا($سقطت من: ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)، عند قوله عز وجل: «مُقتَدونَ»($ رأس الآية ۲۲ الزخرف، وفي أ، ب، هـ: مهتدون وهو تصحيف، وأثبت من ج، ق، هـ إلا أنها ألحقت في هـ على هامشها.$)، وقيل عند قوله عز وجل:«عَقِبةُ المُكَذّبينَ»($ رأس الآية ۲۴ الزخرف، وذكر المؤلف اختياره عندها، فقال: «وهو الذي أختار، ولا أمنع من غيره، لروايتنا ذلك أيضا، وذكر أبو عمرو المواضع الثلاثة، ولم يرجح شيئا، إلا أنه يظهر من تقديمه الموضع المختار عند أبي داود أنه يرجحه على غيره، لأن للتقديم مزية، فضلا عن كونه تمام المعنى، وما بعده كلام مستأنف في قصة إبراهيم عليه السلام، والقولان الأولان لا يحسن القطع عندهما لتعلق الكلام بعضه ببعض، ونقل الصفاقسي الإجماع على قوله: مقتدون وبه جرى العمل، وهو غير صحيح لوجود الخلاف فيه، وخاصة من أرباب هذه الصنعة واختار ابن الجوزي رأس الآية ۳۱، وقال غيره رأس الآية ۳۲ ولا عمل عليه، والمختار ما ذكره المؤلف، وما جرى به العمل مخالف للنص. انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۲/ ۱۴۷ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۳۴۷.$).
وفيه($في أ، ب، هـ: «فيه» وما أثبت من: ج، ق.$) من الهجاء: «يَّنشَؤُا» بواو بعد الشين، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، ورواه عن محمد بن عيسى الأصبهاني ونسبه ابن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى المحف الإمام. المقنع ۵۶، ۱۰۱ الدرة ۴۷.$)، تقوية لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وقرأه الكوفيون ما عدا شعبة بضم الياء، وفتح النون وتشديد الشين، مضارع: «نشّأ» والباقون بفتح الياء، وسكون النون، وتخفيف الشين من «نشأ». انظر: التيسير ۱۹۶ النشر ۲/ ۳۶۸ الكشف ۲/ ۲۵۵ إتحاف ۲/ ۴۵۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وكتبوا في جميع المصاحف:
وفيه($في أ، ب، هـ: «فيه» وما أثبت من: ج، ق.$) من الهجاء: «يَّنشَؤُا» بواو بعد الشين، صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها($ذكره أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل العراق، ورواه عن محمد بن عيسى الأصبهاني ونسبه ابن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى المحف الإمام. المقنع ۵۶، ۱۰۱ الدرة ۴۷.$)، تقوية لها لخفائها($انظر قوله تعالى: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج. وقرأه الكوفيون ما عدا شعبة بضم الياء، وفتح النون وتشديد الشين، مضارع: «نشّأ» والباقون بفتح الياء، وسكون النون، وتخفيف الشين من «نشأ». انظر: التيسير ۱۹۶ النشر ۲/ ۳۶۸ الكشف ۲/ ۲۵۵ إتحاف ۲/ ۴۵۴ المهذب ۲/ ۲۱۷.$)، وكتبوا في جميع المصاحف: