- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«تَعبُدونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزخرف.$)، وعند قوله: عز وجل: «عَقِبَةُ المُكَذِّبينَ»($ رأس الآية ۲۴ الزخرف.$) رأس الجزء التاسع والأربعين المذكور آنفا($تقدم الكلام عليه عند قوله: مستمسكون رأس الآية ۲۰ الزخرف.$)، وهو الذي أختار، ولا أمنع من غيره لروايتنا ذلك أيضا($تقديم وتأخير في ب، هـ.$).
[وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة، ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على موضع الصافات: فهم على ءاثرهم في الآية ۷۰.$) في الموضعين($الموضع الأول: ءاثرهم مهتدون الآية ۲۱ والثاني: ءاثرهم مقتدون الآية ۲۲.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وغير واضح في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إلَّا الذى فَطَرَنى فإنَّه سَيَهدينِ»($ من الآية ۲۶ الزخرف.$) إلى قوله: «عَظيمٍ» رأس الثلاثين آية($سقطت من: هـ.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «والهجاء مذكور»، وفي هـ: «تقديم وتأخير» وغير واضح في: ق.$).
ثم قال تعالى: «اَهُم يَقسِمونَ رَحمَتَ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۱ الزخرف.$) إلى قوله: «قَرينٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزخرف.$)، [وفيه «رَحمَتَ رَبِّكَ» بالتاء في الموضعين($في قوله تعالى: أهم يقسمون رحمت ربك، وفي قوله: ورحمت ربك في الآية ۳۱، وتقدم بيان ذلك عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هنا في أ، وأدخل في الآية ۴۰، وليس موضعه، وتكرر في ب هنا وفي الآية ۴۰.$)،]
[وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة، ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على موضع الصافات: فهم على ءاثرهم في الآية ۷۰.$) في الموضعين($الموضع الأول: ءاثرهم مهتدون الآية ۲۱ والثاني: ءاثرهم مقتدون الآية ۲۲.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وغير واضح في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إلَّا الذى فَطَرَنى فإنَّه سَيَهدينِ»($ من الآية ۲۶ الزخرف.$) إلى قوله: «عَظيمٍ» رأس الثلاثين آية($سقطت من: هـ.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «والهجاء مذكور»، وفي هـ: «تقديم وتأخير» وغير واضح في: ق.$).
ثم قال تعالى: «اَهُم يَقسِمونَ رَحمَتَ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۱ الزخرف.$) إلى قوله: «قَرينٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزخرف.$)، [وفيه «رَحمَتَ رَبِّكَ» بالتاء في الموضعين($في قوله تعالى: أهم يقسمون رحمت ربك، وفي قوله: ورحمت ربك في الآية ۳۱، وتقدم بيان ذلك عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هنا في أ، وأدخل في الآية ۴۰، وليس موضعه، وتكرر في ب هنا وفي الآية ۴۰.$)،]
«تَعبُدونَ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الزخرف.$)، وعند قوله: عز وجل: «عَقِبَةُ المُكَذِّبينَ»($ رأس الآية ۲۴ الزخرف.$) رأس الجزء التاسع والأربعين المذكور آنفا($تقدم الكلام عليه عند قوله: مستمسكون رأس الآية ۲۰ الزخرف.$)، وهو الذي أختار، ولا أمنع من غيره لروايتنا ذلك أيضا($تقديم وتأخير في ب، هـ.$).
[وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة، ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على موضع الصافات: فهم على ءاثرهم في الآية ۷۰.$) في الموضعين($الموضع الأول: ءاثرهم مهتدون الآية ۲۱ والثاني: ءاثرهم مقتدون الآية ۲۲.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وغير واضح في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إلَّا الذى فَطَرَنى فإنَّه سَيَهدينِ»($ من الآية ۲۶ الزخرف.$) إلى قوله: «عَظيمٍ» رأس الثلاثين آية($سقطت من: هـ.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «والهجاء مذكور»، وفي هـ: «تقديم وتأخير» وغير واضح في: ق.$).
ثم قال تعالى: «اَهُم يَقسِمونَ رَحمَتَ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۱ الزخرف.$) إلى قوله: «قَرينٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزخرف.$)، [وفيه «رَحمَتَ رَبِّكَ» بالتاء في الموضعين($في قوله تعالى: أهم يقسمون رحمت ربك، وفي قوله: ورحمت ربك في الآية ۳۱، وتقدم بيان ذلك عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هنا في أ، وأدخل في الآية ۴۰، وليس موضعه، وتكرر في ب هنا وفي الآية ۴۰.$)،]
[وفيه من الهجاء: «ءَاثرِهِم» بحذف الألف($تقدم عند قوله: وقفينا على ءاثرهم في الآية ۴۸ المائدة، ولم يوافقه أبو عمرو الداني إلا على موضع الصافات: فهم على ءاثرهم في الآية ۷۰.$) في الموضعين($الموضع الأول: ءاثرهم مهتدون الآية ۲۱ والثاني: ءاثرهم مقتدون الآية ۲۲.$)، وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وغير واضح في: ق.$)].
ثم قال تعالى: «إلَّا الذى فَطَرَنى فإنَّه سَيَهدينِ»($ من الآية ۲۶ الزخرف.$) إلى قوله: «عَظيمٍ» رأس الثلاثين آية($سقطت من: هـ.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «والهجاء مذكور»، وفي هـ: «تقديم وتأخير» وغير واضح في: ق.$).
ثم قال تعالى: «اَهُم يَقسِمونَ رَحمَتَ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۱ الزخرف.$) إلى قوله: «قَرينٌ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الزخرف.$)، [وفيه «رَحمَتَ رَبِّكَ» بالتاء في الموضعين($في قوله تعالى: أهم يقسمون رحمت ربك، وفي قوله: ورحمت ربك في الآية ۳۱، وتقدم بيان ذلك عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هنا في أ، وأدخل في الآية ۴۰، وليس موضعه، وتكرر في ب هنا وفي الآية ۴۰.$)،]