- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «فما وَجَدنا فيها غَيرَ بَيتٍ»($ من الآية ۳۶ الذاريات.$) إلى قوله: «مُليمٌ» رأس الأربعين [آية، وفيه: «اَرسَلنَهُ»، و«فأَخَذنَهُ» و«فَنَبَذنَهُم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف في الثلاث كلمات، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، من ذلك($في ق: «من ذلك كله، وغير ذلك مذكور فيما سلف».$)، وغيره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «وفى عادٍ اذا اَرسَلنا عَلَيهمُ الرِّيحَ العَقيمَ»($ الآية ۴۱ الذاريات.$) إلى قوله: «مُنتَصرينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الذاريات.$)، وهجاؤه مذكور، [وهو: «الصَّعِقَةُ»($ اتفق أبو عمرو، وأبو داود على موضع البقرة في الآية ۵۴، وانفرد أبو داود بحذفها حيث وقع، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على هذا الموضع بالحذف لأجل قراءة الكسائي بإسكان العين، من غير ألف ونص عليه حكم الناقط بالحذف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ التيسير ۲۰۳ إتحاف ۲/ ۴۹۳ المقنع ۱۰ سمير الطالبين ۵۱ الدرة الصقيلة ۱۳.$)، و«فما اَستَطَعُوا»($ تقدم عند قوله: إن استطعوا في الآية ۲۱۵ البقرة.$) بحذف الألف($بعدها في: ج، ق: «من ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقومَ نُوحٍ مِّن قبلُ إنَّهم»($ من الآية ۴۶ الذاريات.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ»، رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بأَيَيدٍ» بياءين قبل الدال($ـذكرها أبو عمرو الداني عن كتاب المصاحف، في فصل ما رسم بإثبات الياء زائدة أو لمعنى، وقد ذكر أبو داود في أصول الضبط وجهين في ضبطها واختار زيادتها فقال: «والوجه الأول أختار وبه أنقط»، واقتصر عليه الخزاز في نظمه، وزادوها للفرق بينها وبين: «الأيدي» الذي هو جمع: «يد» لأن ما زيدت فيه الياء بمعنى القوة وهو تفسير ابن عباس وقتادة ومجاهد وهمزته أصل وياؤه عين وداله لام، والذي جمع يد ياؤه فاء، وداله عين، واللام ياء. انظر: المقنع ۴۷، أصول الضبط ۱۷۰ حلة الأعيان ۲۷۸ البحر ۷/ ۳۹۵ أضواء البيان ۷/ ۶۶۹.$)،
ثم قال تعالى: «وفى عادٍ اذا اَرسَلنا عَلَيهمُ الرِّيحَ العَقيمَ»($ الآية ۴۱ الذاريات.$) إلى قوله: «مُنتَصرينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الذاريات.$)، وهجاؤه مذكور، [وهو: «الصَّعِقَةُ»($ اتفق أبو عمرو، وأبو داود على موضع البقرة في الآية ۵۴، وانفرد أبو داود بحذفها حيث وقع، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على هذا الموضع بالحذف لأجل قراءة الكسائي بإسكان العين، من غير ألف ونص عليه حكم الناقط بالحذف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ التيسير ۲۰۳ إتحاف ۲/ ۴۹۳ المقنع ۱۰ سمير الطالبين ۵۱ الدرة الصقيلة ۱۳.$)، و«فما اَستَطَعُوا»($ تقدم عند قوله: إن استطعوا في الآية ۲۱۵ البقرة.$) بحذف الألف($بعدها في: ج، ق: «من ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقومَ نُوحٍ مِّن قبلُ إنَّهم»($ من الآية ۴۶ الذاريات.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ»، رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بأَيَيدٍ» بياءين قبل الدال($ـذكرها أبو عمرو الداني عن كتاب المصاحف، في فصل ما رسم بإثبات الياء زائدة أو لمعنى، وقد ذكر أبو داود في أصول الضبط وجهين في ضبطها واختار زيادتها فقال: «والوجه الأول أختار وبه أنقط»، واقتصر عليه الخزاز في نظمه، وزادوها للفرق بينها وبين: «الأيدي» الذي هو جمع: «يد» لأن ما زيدت فيه الياء بمعنى القوة وهو تفسير ابن عباس وقتادة ومجاهد وهمزته أصل وياؤه عين وداله لام، والذي جمع يد ياؤه فاء، وداله عين، واللام ياء. انظر: المقنع ۴۷، أصول الضبط ۱۷۰ حلة الأعيان ۲۷۸ البحر ۷/ ۳۹۵ أضواء البيان ۷/ ۶۶۹.$)،
ثم قال تعالى: «فما وَجَدنا فيها غَيرَ بَيتٍ»($ من الآية ۳۶ الذاريات.$) إلى قوله: «مُليمٌ» رأس الأربعين [آية، وفيه: «اَرسَلنَهُ»، و«فأَخَذنَهُ» و«فَنَبَذنَهُم» بحذف الألف($باتفاق كتاب المصاحف في الثلاث كلمات، وتقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$)، من ذلك($في ق: «من ذلك كله، وغير ذلك مذكور فيما سلف».$)، وغيره مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «وفى عادٍ اذا اَرسَلنا عَلَيهمُ الرِّيحَ العَقيمَ»($ الآية ۴۱ الذاريات.$) إلى قوله: «مُنتَصرينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الذاريات.$)، وهجاؤه مذكور، [وهو: «الصَّعِقَةُ»($ اتفق أبو عمرو، وأبو داود على موضع البقرة في الآية ۵۴، وانفرد أبو داود بحذفها حيث وقع، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على هذا الموضع بالحذف لأجل قراءة الكسائي بإسكان العين، من غير ألف ونص عليه حكم الناقط بالحذف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ التيسير ۲۰۳ إتحاف ۲/ ۴۹۳ المقنع ۱۰ سمير الطالبين ۵۱ الدرة الصقيلة ۱۳.$)، و«فما اَستَطَعُوا»($ تقدم عند قوله: إن استطعوا في الآية ۲۱۵ البقرة.$) بحذف الألف($بعدها في: ج، ق: «من ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقومَ نُوحٍ مِّن قبلُ إنَّهم»($ من الآية ۴۶ الذاريات.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ»، رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بأَيَيدٍ» بياءين قبل الدال($ـذكرها أبو عمرو الداني عن كتاب المصاحف، في فصل ما رسم بإثبات الياء زائدة أو لمعنى، وقد ذكر أبو داود في أصول الضبط وجهين في ضبطها واختار زيادتها فقال: «والوجه الأول أختار وبه أنقط»، واقتصر عليه الخزاز في نظمه، وزادوها للفرق بينها وبين: «الأيدي» الذي هو جمع: «يد» لأن ما زيدت فيه الياء بمعنى القوة وهو تفسير ابن عباس وقتادة ومجاهد وهمزته أصل وياؤه عين وداله لام، والذي جمع يد ياؤه فاء، وداله عين، واللام ياء. انظر: المقنع ۴۷، أصول الضبط ۱۷۰ حلة الأعيان ۲۷۸ البحر ۷/ ۳۹۵ أضواء البيان ۷/ ۶۶۹.$)،
ثم قال تعالى: «وفى عادٍ اذا اَرسَلنا عَلَيهمُ الرِّيحَ العَقيمَ»($ الآية ۴۱ الذاريات.$) إلى قوله: «مُنتَصرينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الذاريات.$)، وهجاؤه مذكور، [وهو: «الصَّعِقَةُ»($ اتفق أبو عمرو، وأبو داود على موضع البقرة في الآية ۵۴، وانفرد أبو داود بحذفها حيث وقع، والذي ينبغي أن يكون الاتفاق على هذا الموضع بالحذف لأجل قراءة الكسائي بإسكان العين، من غير ألف ونص عليه حكم الناقط بالحذف. انظر: النشر ۲/ ۳۷۷ التيسير ۲۰۳ إتحاف ۲/ ۴۹۳ المقنع ۱۰ سمير الطالبين ۵۱ الدرة الصقيلة ۱۳.$)، و«فما اَستَطَعُوا»($ تقدم عند قوله: إن استطعوا في الآية ۲۱۵ البقرة.$) بحذف الألف($بعدها في: ج، ق: «من ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وقومَ نُوحٍ مِّن قبلُ إنَّهم»($ من الآية ۴۶ الذاريات.$) إلى قوله: «نَذيرٌ مُّبينٌ»، رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «بأَيَيدٍ» بياءين قبل الدال($ـذكرها أبو عمرو الداني عن كتاب المصاحف، في فصل ما رسم بإثبات الياء زائدة أو لمعنى، وقد ذكر أبو داود في أصول الضبط وجهين في ضبطها واختار زيادتها فقال: «والوجه الأول أختار وبه أنقط»، واقتصر عليه الخزاز في نظمه، وزادوها للفرق بينها وبين: «الأيدي» الذي هو جمع: «يد» لأن ما زيدت فيه الياء بمعنى القوة وهو تفسير ابن عباس وقتادة ومجاهد وهمزته أصل وياؤه عين وداله لام، والذي جمع يد ياؤه فاء، وداله عين، واللام ياء. انظر: المقنع ۴۷، أصول الضبط ۱۷۰ حلة الأعيان ۲۷۸ البحر ۷/ ۳۹۵ أضواء البيان ۷/ ۶۶۹.$)،