ثم قال تعالى: «ولَقَد جاءَ الَ فِرعونَ النُّذُرُ»($ الآية ۴۱ القمر.$) إلى قوله: «وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ القمر.$) [، وفيه: «فَأَخَذنَهُم» بغير ألف، وغيره مذكور($في ب: «قد ذكر» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «بَل السَّاعَةُ مَوعِدُهُم»($ من الآية ۴۶ القمر.$) إلى قوله: «بِالبَصَرِ» رأس الخمسين آية [وفيه: «خَلَقنَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«وَحِدَةٌ» بغير ألف($تقدم عند قوله: على طعام وحد في الآية ۶۰ البقرة. ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «ولَقَد اَهلَكنا أَشياعَكم»($ من الآية ۵۱ القمر.$) إلى قوله: «مُّقتَدِرٍ» وهو آخرها رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ القمر، وسقطت من: هـ وفيها «آخر السورة».$)، ورأس الجزء الثالث، والخمسين من أجزاء ستين($وهو مذهب أبي عمرو الداني، واختار ابن الجوزي رأس الآية: ذات الاكمام ۹ الرحمن وهو مذهب خلف بن هشام، وقال ابن عبد الكافي عند رأس الآية: ورب المغربين ۱۵ الرحمن وجرى العمل بالأول ليكون آخر السورة موافقا لآخر الحزب باتفاق. انظر: البيان ۹۶ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۳۶۱.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «وهجاؤه كله فيما سلف»، وبعدها في ق: «مذكور كله»، وفي: هـ تقديم وتأخير.$).

ثم قال تعالى: «ولَقَد جاءَ الَ فِرعونَ النُّذُرُ»($ الآية ۴۱ القمر.$) إلى قوله: «وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ القمر.$) [، وفيه: «فَأَخَذنَهُم» بغير ألف، وغيره مذكور($في ب: «قد ذكر» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].
ثم قال تعالى: «بَل السَّاعَةُ مَوعِدُهُم»($ من الآية ۴۶ القمر.$) إلى قوله: «بِالبَصَرِ» رأس الخمسين آية [وفيه: «خَلَقنَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) و«وَحِدَةٌ» بغير ألف($تقدم عند قوله: على طعام وحد في الآية ۶۰ البقرة. ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور».$)].
ثم قال تعالى: «ولَقَد اَهلَكنا أَشياعَكم»($ من الآية ۵۱ القمر.$) إلى قوله: «مُّقتَدِرٍ» وهو آخرها رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ القمر، وسقطت من: هـ وفيها «آخر السورة».$)، ورأس الجزء الثالث، والخمسين من أجزاء ستين($وهو مذهب أبي عمرو الداني، واختار ابن الجوزي رأس الآية: ذات الاكمام ۹ الرحمن وهو مذهب خلف بن هشام، وقال ابن عبد الكافي عند رأس الآية: ورب المغربين ۱۵ الرحمن وجرى العمل بالأول ليكون آخر السورة موافقا لآخر الحزب باتفاق. انظر: البيان ۹۶ بيان ابن عبد الكافي ۱۲ جمال القراء ۱/ ۱۴۸ فنون الأفنان ۲۷۶ غيث النفع ۳۶۱.$)، وهجاؤه مذكور($في ج: «وهجاؤه كله فيما سلف»، وبعدها في ق: «مذكور كله»، وفي: هـ تقديم وتأخير.$).