- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال أبو عبيد($تقدمت ترجمته ص ۴۴۹.$): «وكذا رأيتها في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه($ذكر نصه أبو عمرو الداني في المقنع ۱۰۹.$)».
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ»($ الآية ۱۱ الرحمن.$) إلى قوله: «ورَبُّ المَغرِبينِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الرحمن.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ» بألف ثابتة($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$) بين الياء والنون، جميع ما في هذه السورة منها، وجملتها أحد($في ج، ق: «إحدى».$) وثلاثون موضعا، وفي بعضها: «تُكَذِّبَنِ» بغير ألف، وكلاهما حسن، وقد تقدم الكلام على ذلك($عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة واختار الإثبات، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء، اختار الإثبات وقال: «وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» فأبو داود نقل الخلاف في ألف التثنية مطلقا، واختار الإثبات، وأبو عمرو الداني نقل الخلاف في ألف: تكذبان والحذف فيما عداها، وجرى العمل عند أهل المغرب بالحذف، وإثبات: تكذبان وعند أهل المشرق بالإثبات في الجميع. انظر: المقنع ۱۷، ۹۸ التبيان ۷۹، دليل الحيران ۹۰ سمير الطالبين ۳۷ شرح الرائية للكردي ۲۵.$).
وكتبوا: «مِن صَلصَلٍ» بغير ألف قبل اللام، وقد ذكر($تقدم عند قوله: من صلصل في الآية ۲۶ الحجر.$)، وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «الاِنسَنَ» مذكور($عند قوله: وخلق الإنسن ضعيفا في الآية ۲۸ النساء. وسقطت من: ق، هـ.$)، مع سائر ذلك فيما سلف.
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ»($ الآية ۱۱ الرحمن.$) إلى قوله: «ورَبُّ المَغرِبينِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الرحمن.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ» بألف ثابتة($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$) بين الياء والنون، جميع ما في هذه السورة منها، وجملتها أحد($في ج، ق: «إحدى».$) وثلاثون موضعا، وفي بعضها: «تُكَذِّبَنِ» بغير ألف، وكلاهما حسن، وقد تقدم الكلام على ذلك($عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة واختار الإثبات، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء، اختار الإثبات وقال: «وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» فأبو داود نقل الخلاف في ألف التثنية مطلقا، واختار الإثبات، وأبو عمرو الداني نقل الخلاف في ألف: تكذبان والحذف فيما عداها، وجرى العمل عند أهل المغرب بالحذف، وإثبات: تكذبان وعند أهل المشرق بالإثبات في الجميع. انظر: المقنع ۱۷، ۹۸ التبيان ۷۹، دليل الحيران ۹۰ سمير الطالبين ۳۷ شرح الرائية للكردي ۲۵.$).
وكتبوا: «مِن صَلصَلٍ» بغير ألف قبل اللام، وقد ذكر($تقدم عند قوله: من صلصل في الآية ۲۶ الحجر.$)، وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «الاِنسَنَ» مذكور($عند قوله: وخلق الإنسن ضعيفا في الآية ۲۸ النساء. وسقطت من: ق، هـ.$)، مع سائر ذلك فيما سلف.
قال أبو عبيد($تقدمت ترجمته ص ۴۴۹.$): «وكذا رأيتها في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه($ذكر نصه أبو عمرو الداني في المقنع ۱۰۹.$)».
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ»($ الآية ۱۱ الرحمن.$) إلى قوله: «ورَبُّ المَغرِبينِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الرحمن.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ» بألف ثابتة($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$) بين الياء والنون، جميع ما في هذه السورة منها، وجملتها أحد($في ج، ق: «إحدى».$) وثلاثون موضعا، وفي بعضها: «تُكَذِّبَنِ» بغير ألف، وكلاهما حسن، وقد تقدم الكلام على ذلك($عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة واختار الإثبات، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء، اختار الإثبات وقال: «وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» فأبو داود نقل الخلاف في ألف التثنية مطلقا، واختار الإثبات، وأبو عمرو الداني نقل الخلاف في ألف: تكذبان والحذف فيما عداها، وجرى العمل عند أهل المغرب بالحذف، وإثبات: تكذبان وعند أهل المشرق بالإثبات في الجميع. انظر: المقنع ۱۷، ۹۸ التبيان ۷۹، دليل الحيران ۹۰ سمير الطالبين ۳۷ شرح الرائية للكردي ۲۵.$).
وكتبوا: «مِن صَلصَلٍ» بغير ألف قبل اللام، وقد ذكر($تقدم عند قوله: من صلصل في الآية ۲۶ الحجر.$)، وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «الاِنسَنَ» مذكور($عند قوله: وخلق الإنسن ضعيفا في الآية ۲۸ النساء. وسقطت من: ق، هـ.$)، مع سائر ذلك فيما سلف.
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ»($ الآية ۱۱ الرحمن.$) إلى قوله: «ورَبُّ المَغرِبينِ» رأس الخمس الثاني($رأس الآية ۱۵ الرحمن.$)، وكتبوا في بعض المصاحف: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ» بألف ثابتة($سقطت من ب، ج، ق، هـ.$) بين الياء والنون، جميع ما في هذه السورة منها، وجملتها أحد($في ج، ق: «إحدى».$) وثلاثون موضعا، وفي بعضها: «تُكَذِّبَنِ» بغير ألف، وكلاهما حسن، وقد تقدم الكلام على ذلك($عند قوله: وما يعلمان في الآية ۱۰۱ البقرة واختار الإثبات، وعند قوله: فلهما الثلثان في الآية ۱۷۵ النساء، اختار الإثبات وقال: «وكذلك ألف التثنية أين ما وقعت» فأبو داود نقل الخلاف في ألف التثنية مطلقا، واختار الإثبات، وأبو عمرو الداني نقل الخلاف في ألف: تكذبان والحذف فيما عداها، وجرى العمل عند أهل المغرب بالحذف، وإثبات: تكذبان وعند أهل المشرق بالإثبات في الجميع. انظر: المقنع ۱۷، ۹۸ التبيان ۷۹، دليل الحيران ۹۰ سمير الطالبين ۳۷ شرح الرائية للكردي ۲۵.$).
وكتبوا: «مِن صَلصَلٍ» بغير ألف قبل اللام، وقد ذكر($تقدم عند قوله: من صلصل في الآية ۲۶ الحجر.$)، وكذا($في ج، ق: «وكذلك».$): «الاِنسَنَ» مذكور($عند قوله: وخلق الإنسن ضعيفا في الآية ۲۸ النساء. وسقطت من: ق، هـ.$)، مع سائر ذلك فيما سلف.