Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1167 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ* مَرَجَ البَحرَينِ»($ الآية ۱۶ - ۱۷ الرحمن.$) إلى قوله: «المَرجانُ» رأس العشرين آية، وكتبوا في بعض المصاحف: «اللُّؤلُؤُا» بألف بعد الواو المهموزة المضمومة، كذا رسمه الغازي بن قيس، وحكم الأندلسي($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) وفي بعضها: «اللُّؤلُؤُ» بغير ألف، وكذا رسمه عطاء الخرساني($سقطت من: هـ، وتقدم ذكره ص: ۲۶۹.$)، وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما أحبّ من ذلك($وجرى العمل على حذف الألف عند أهل المشرق، وعلى إثبات الألف عند أهل المغرب، وتقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج، وعند قوله: كأنهم لؤلؤ مكنون في الآية ۲۲ الطور، وقال ابن القاضي: في الطور والمزن بغير ألف* في سورة الرحمن وجهان اعرف انظر: بيان الخلاف ۷۰. وفي ق: «تقديم وتأخير».$).
و«المَرجانُ» بألف بين الجيم، والنون، وبغير ألف، وكذا رسمه حكم وعطاء بن يزيد الخرساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۶۹.$)، وأضرب($في هـ: «فأضرب».$) عنه الغازي($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) وغيره، فلم يذكره($في ب، هـ: «فلم يذكروه» وقد وقع في موضعين في هذه السورة هنا وفي رأس الآية ۵۷، وحسّن أبو إسحاق التجيبي الحذف فيهما، والعمل على إثبات ألفه. انظر: التبيان ۲۲۵ فتح المنان ۷۳ دليل الحيران ۱۸۰ سمير الطالبين ۴۳.$).
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ* ولَهُ الجَوارِ المُنشَأَتُ»($ الآية ۲۱ - ۲۲ الرحمن.$) إلى قوله:
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ* مَرَجَ البَحرَينِ»($ الآية ۱۶ - ۱۷ الرحمن.$) إلى قوله: «المَرجانُ» رأس العشرين آية، وكتبوا في بعض المصاحف: «اللُّؤلُؤُا» بألف بعد الواو المهموزة المضمومة، كذا رسمه الغازي بن قيس، وحكم الأندلسي($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۳۶، ۲۶۹.$) وفي بعضها: «اللُّؤلُؤُ» بغير ألف، وكذا رسمه عطاء الخرساني($سقطت من: هـ، وتقدم ذكره ص: ۲۶۹.$)، وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما أحبّ من ذلك($وجرى العمل على حذف الألف عند أهل المشرق، وعلى إثبات الألف عند أهل المغرب، وتقدم عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم في الآية ۲۱ الحج، وعند قوله: كأنهم لؤلؤ مكنون في الآية ۲۲ الطور، وقال ابن القاضي: في الطور والمزن بغير ألف* في سورة الرحمن وجهان اعرف انظر: بيان الخلاف ۷۰. وفي ق: «تقديم وتأخير».$).
و«المَرجانُ» بألف بين الجيم، والنون، وبغير ألف، وكذا رسمه حكم وعطاء بن يزيد الخرساني($تقدم ذكر هذين العلمين ص: ۲۶۹.$)، وأضرب($في هـ: «فأضرب».$) عنه الغازي($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$) وغيره، فلم يذكره($في ب، هـ: «فلم يذكروه» وقد وقع في موضعين في هذه السورة هنا وفي رأس الآية ۵۷، وحسّن أبو إسحاق التجيبي الحذف فيهما، والعمل على إثبات ألفه. انظر: التبيان ۲۲۵ فتح المنان ۷۳ دليل الحيران ۱۸۰ سمير الطالبين ۴۳.$).
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ* ولَهُ الجَوارِ المُنشَأَتُ»($ الآية ۲۱ - ۲۲ الرحمن.$) إلى قوله:
From 1202