- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «يَمَعشَرَ الجِنِّ والاِنسِ»($ من الآية ۳۱ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الرحمن.$) مذكور هجاؤه($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «فإذا اَنشَقَّتِ السَّماءُ فكانَت وَردَةً»($ من الآية ۳۶ الرحمن.$) إلى قوله: «والاَقدامِ» [رأس الأربعين آية، وفيه($في هـ: «وفيه من الهجاء مما لم يذكر».$): «بِسِيمَهُم فيُوخَذُ بِالنَّوَصِى» بحذف الألف التي بين الميم، والهاء من: «بِسيمَهُم»($ تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$) وبين الواو والصاد من: «النَّوَصِى»($ الحذف لأبي داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: التبيان ۲۲۵ دليل الحيران ۱۸۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وألحق بعضه في هامشها.$)] [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وفي هـ: «وسائر ذلك مذكور هجاؤه».$)].
[ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ هَذِهِ جَهَنَّمُ التِى»($ الآية ۴۱ - ۴۲ الرحمن.$) إلى قوله: «جَنَّتنِ» [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الرحمن.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق من قوله: «ثم» ومن هـ: «رأس» وألحق في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ ذَوَاتا أفنانٍ»($ الآية ۴۶ - ۴۷ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ»
ثم قال تعالى: «فإذا اَنشَقَّتِ السَّماءُ فكانَت وَردَةً»($ من الآية ۳۶ الرحمن.$) إلى قوله: «والاَقدامِ» [رأس الأربعين آية، وفيه($في هـ: «وفيه من الهجاء مما لم يذكر».$): «بِسِيمَهُم فيُوخَذُ بِالنَّوَصِى» بحذف الألف التي بين الميم، والهاء من: «بِسيمَهُم»($ تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$) وبين الواو والصاد من: «النَّوَصِى»($ الحذف لأبي داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: التبيان ۲۲۵ دليل الحيران ۱۸۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وألحق بعضه في هامشها.$)] [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وفي هـ: «وسائر ذلك مذكور هجاؤه».$)].
[ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ هَذِهِ جَهَنَّمُ التِى»($ الآية ۴۱ - ۴۲ الرحمن.$) إلى قوله: «جَنَّتنِ» [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الرحمن.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق من قوله: «ثم» ومن هـ: «رأس» وألحق في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ ذَوَاتا أفنانٍ»($ الآية ۴۶ - ۴۷ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ»
ثم قال تعالى: «يَمَعشَرَ الجِنِّ والاِنسِ»($ من الآية ۳۱ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الرحمن.$) مذكور هجاؤه($بعدها في ق: «كله».$).
ثم قال تعالى: «فإذا اَنشَقَّتِ السَّماءُ فكانَت وَردَةً»($ من الآية ۳۶ الرحمن.$) إلى قوله: «والاَقدامِ» [رأس الأربعين آية، وفيه($في هـ: «وفيه من الهجاء مما لم يذكر».$): «بِسِيمَهُم فيُوخَذُ بِالنَّوَصِى» بحذف الألف التي بين الميم، والهاء من: «بِسيمَهُم»($ تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$) وبين الواو والصاد من: «النَّوَصِى»($ الحذف لأبي داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: التبيان ۲۲۵ دليل الحيران ۱۸۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وألحق بعضه في هامشها.$)] [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وفي هـ: «وسائر ذلك مذكور هجاؤه».$)].
[ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ هَذِهِ جَهَنَّمُ التِى»($ الآية ۴۱ - ۴۲ الرحمن.$) إلى قوله: «جَنَّتنِ» [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الرحمن.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق من قوله: «ثم» ومن هـ: «رأس» وألحق في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ ذَوَاتا أفنانٍ»($ الآية ۴۶ - ۴۷ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ»
ثم قال تعالى: «فإذا اَنشَقَّتِ السَّماءُ فكانَت وَردَةً»($ من الآية ۳۶ الرحمن.$) إلى قوله: «والاَقدامِ» [رأس الأربعين آية، وفيه($في هـ: «وفيه من الهجاء مما لم يذكر».$): «بِسِيمَهُم فيُوخَذُ بِالنَّوَصِى» بحذف الألف التي بين الميم، والهاء من: «بِسيمَهُم»($ تقدم عند قوله: تعرفهم بسيمهم في الآية ۲۷۲ البقرة.$) وبين الواو والصاد من: «النَّوَصِى»($ الحذف لأبي داود، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، وعليه العمل. انظر: التبيان ۲۲۵ دليل الحيران ۱۸۱. وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وألحق بعضه في هامشها.$)] [وغير ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق وفي هـ: «وسائر ذلك مذكور هجاؤه».$)].
[ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ هَذِهِ جَهَنَّمُ التِى»($ الآية ۴۱ - ۴۲ الرحمن.$) إلى قوله: «جَنَّتنِ» [رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الرحمن.$)، مذكور هجاؤه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ق من قوله: «ثم» ومن هـ: «رأس» وألحق في الهامش.$)].
ثم قال تعالى: «فَبِأىِّ ءَالاءَ رَبِّكما تُكَذِّبانِ ذَوَاتا أفنانٍ»($ الآية ۴۶ - ۴۷ الرحمن.$) إلى قوله: «تُكَذِّبانِ»