ما كان مثله من النداء مثل: «ربِّ شَقِيّاً» و «ربِّ رَضِيّاً» وشبهه($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «المَوَلىَ» بحذف الألف، بين الواو و اللام($تقدم عند قوله: ولكل جعلنا مولى في الآية ۳۳ النساء.$)، و«مِن وَّرَاءِى» بياء بعد الألف($العبارة في ب، ج: «بألف بعدها ياء».$)، وتقع الهمزة بينهما، ولم تثبت لها صورة($لوقوعها بعد ألف ساكن كما تقدم في الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «يَزَكَرِيَّاء اِنّا نُبَشِّركَ بِغُلمٍ»($ من الآية ۶ مريم.$) إلى قوله: «وَعَشِيّاً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ مريم، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: حذف ألف النداء حيث ما وقع($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«اَنّى» بالياء مكان الألف($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$)، و«بِغلَمٍ»($ سقطت من: ج.$)و«غُلمٌ» بحذف الألف($انظر ما تقدم عند قوله: هذا غلم في الآية ۱۹ يوسف.$) وقد تقدم ذكره($في ب، ج، هـ: «ذلك» وألحقت في هامش ج عليها: «صح».$) كله.
وكتبوا في جميع المصاحف: «وقد خَلَقتُكَ» على خمسة أحرف($أى بدون ألف بين التاء، والكاف، ورواها أبو عمرو بسنده عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ص ۸۶.$)، وقرأنا كذلك لجميع القراء حاشا الأخوين، بتاء مضمومة بين القاف والكاف، وقرأنا

ما كان مثله من النداء مثل: «ربِّ شَقِيّاً» و «ربِّ رَضِيّاً» وشبهه($تقدم عند قوله: يقوم إنكم في الآية ۵۳ البقرة.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «المَوَلىَ» بحذف الألف، بين الواو و اللام($تقدم عند قوله: ولكل جعلنا مولى في الآية ۳۳ النساء.$)، و«مِن وَّرَاءِى» بياء بعد الألف($العبارة في ب، ج: «بألف بعدها ياء».$)، وتقع الهمزة بينهما، ولم تثبت لها صورة($لوقوعها بعد ألف ساكن كما تقدم في الفاتحة.$).
ثم قال تعالى: «يَزَكَرِيَّاء اِنّا نُبَشِّركَ بِغُلمٍ»($ من الآية ۶ مريم.$) إلى قوله: «وَعَشِيّاً» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ مريم، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء: حذف ألف النداء حيث ما وقع($تقدم في الآية ۲۰ البقرة.$)، و«اَنّى» بالياء مكان الألف($تقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$)، و«بِغلَمٍ»($ سقطت من: ج.$)و«غُلمٌ» بحذف الألف($انظر ما تقدم عند قوله: هذا غلم في الآية ۱۹ يوسف.$) وقد تقدم ذكره($في ب، ج، هـ: «ذلك» وألحقت في هامش ج عليها: «صح».$) كله.
وكتبوا في جميع المصاحف: «وقد خَلَقتُكَ» على خمسة أحرف($أى بدون ألف بين التاء، والكاف، ورواها أبو عمرو بسنده عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. المقنع ص ۸۶.$)، وقرأنا كذلك لجميع القراء حاشا الأخوين، بتاء مضمومة بين القاف والكاف، وقرأنا