- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ طه، وفي هـ: «التاسع» وهو تصحيف.$)، وفيه من الهجاء: «إنَّ هَذَنِ لَسَحِرَنِ» كتبوه بحذف الألف قبل النون في الكلمتين($وهي ألف التثنية.$)، وقبل الحاء($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو، واتفقا على نقل الخلاف في قوله: سحرن في الآية ۴۸ القصص، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۱۱ فتح المنان ۶۳، دليل الحيران ۱۵۵.$) أيضا على الاختصار، وكذا بعد الهاء($بإجماع الكتاب والمصاحف، وتقدم عند قوله: هؤلاء في الآية ۳۰ البقرة.$) وحكى أبو عبيد($تقدمت ترجمته.$) أنه رأى ذلك($في هـ: «ذلك كذلك».$) في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه استخرج له من بعض خزائن الأمراء، قال: ورأيت فيه أثر دمه في مواضع منه، رضي الله عنه($روى هذا الخبر أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ۱۵.$)، قال: «وهكذا رأيت رفع الاثنين($المراد بها ألف التثنية، لأنه ذكرها أبو عبيد فقال: «وكذلك رأيت التثنية المرفوعة كلها فيه بغير ألف» المقنع ۱۵.$) في جميع ذلك المصحف($في أ، ج: «المصاحف» وما أثبت من: ب، هـ، م.$)، بإسقاط الألف($ذكر أبو داود الخلاف في حذف وإثبات ألف المثنى، واختار الإثبات، وتقدم عند قوله وما يعلمان من الآية ۱۰۱ البقرة، ووافق المؤلف الداني في هذا الموضع على الحذف وبه العمل.$)، وإذا كتبوا الخفض، والنصب($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) كتبوها بالياء ولا يسقطونها.
قال أبو داود: واختلف القراء في الكلمة الأولى، فابن كثير، وحفص قرآ بإسكان النون($سقطت من: هـ وألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، من «إن» والباقون بتشديدها، وقرأ أبو عمرو: «إنَّ هَذَينِ» بياء ساكنة،
قال أبو داود: واختلف القراء في الكلمة الأولى، فابن كثير، وحفص قرآ بإسكان النون($سقطت من: هـ وألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، من «إن» والباقون بتشديدها، وقرأ أبو عمرو: «إنَّ هَذَينِ» بياء ساكنة،
رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ طه، وفي هـ: «التاسع» وهو تصحيف.$)، وفيه من الهجاء: «إنَّ هَذَنِ لَسَحِرَنِ» كتبوه بحذف الألف قبل النون في الكلمتين($وهي ألف التثنية.$)، وقبل الحاء($انفرد بحذف الألف أبو داود دون أبي عمرو، واتفقا على نقل الخلاف في قوله: سحرن في الآية ۴۸ القصص، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۱۱۱ فتح المنان ۶۳، دليل الحيران ۱۵۵.$) أيضا على الاختصار، وكذا بعد الهاء($بإجماع الكتاب والمصاحف، وتقدم عند قوله: هؤلاء في الآية ۳۰ البقرة.$) وحكى أبو عبيد($تقدمت ترجمته.$) أنه رأى ذلك($في هـ: «ذلك كذلك».$) في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه استخرج له من بعض خزائن الأمراء، قال: ورأيت فيه أثر دمه في مواضع منه، رضي الله عنه($روى هذا الخبر أبو عمرو الداني بسنده عن أبي عبيد في المقنع ۱۵.$)، قال: «وهكذا رأيت رفع الاثنين($المراد بها ألف التثنية، لأنه ذكرها أبو عبيد فقال: «وكذلك رأيت التثنية المرفوعة كلها فيه بغير ألف» المقنع ۱۵.$) في جميع ذلك المصحف($في أ، ج: «المصاحف» وما أثبت من: ب، هـ، م.$)، بإسقاط الألف($ذكر أبو داود الخلاف في حذف وإثبات ألف المثنى، واختار الإثبات، وتقدم عند قوله وما يعلمان من الآية ۱۰۱ البقرة، ووافق المؤلف الداني في هذا الموضع على الحذف وبه العمل.$)، وإذا كتبوا الخفض، والنصب($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) كتبوها بالياء ولا يسقطونها.
قال أبو داود: واختلف القراء في الكلمة الأولى، فابن كثير، وحفص قرآ بإسكان النون($سقطت من: هـ وألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، من «إن» والباقون بتشديدها، وقرأ أبو عمرو: «إنَّ هَذَينِ» بياء ساكنة،
قال أبو داود: واختلف القراء في الكلمة الأولى، فابن كثير، وحفص قرآ بإسكان النون($سقطت من: هـ وألحقت في هامشها عليها علامة: «صح».$)، من «إن» والباقون بتشديدها، وقرأ أبو عمرو: «إنَّ هَذَينِ» بياء ساكنة،