- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ووقع في كتاب الغازي بن قيس، وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$): «جَزَؤُ» من غير ألف بعدها رسما دون ترجمة، والذي قدمناه هو($سقطت من: هـ.$) المعروف($وما حكاه عن الغازي وحكم وعطاء شاذ لا عمل عليه، والمعروف أن الاتفاق حاصل بين القولين أنه إذا رسمت بالواو، لا بدّ من حذف الألف قبلها وإثباتها بعدها، وإذا رسمت بدون واو، لا بدّ من إثبات الألف قبلها، وإسقاطها فيما بعدها.$)، [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَقد اَوحَينا إلَى مُوسى أَنِ اِسرِ بعِبادِى»($ من الآية ۷۶ طه.$)إلى قوله:«ثُمّ اَهتَدى» رأس الثمانين آية، وفيه من الهجاء: «لاَّ تَخَفُ دَرَكاً» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف بين الخاء، والفاء، وفي بعضها بألف($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۹۵.$)، وحمزة وحده يقرأه($في هـ: «قرأه».$) بغير ألف على الأمر($بالقصر والجزم على أنه جواب الأمر، أو مجزوم بلا الناهية، وسقطت الألف لسكونها وسكون الفاء. انظر: التبيان للعكبري ۲/ ۲۹۹ الحجة لابن خالويه ۲۴۵ حجة القراءات ۴۵۸.$)، وسائر القراء بألف($انظر: النشر ۲/ ۳۲۱ المبسوط ۲۴۹ إتحاف ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۳.$)، فمن كتب مصحفا، وأراد ضبطه لحمزة، فليكتبه بغير ألف، ومن أراد ضبطه لغيره من القراء، فهو مخيّر في كتب($في هـ: «كتاب».$)
ثم قال تعالى: «ولَقد اَوحَينا إلَى مُوسى أَنِ اِسرِ بعِبادِى»($ من الآية ۷۶ طه.$)إلى قوله:«ثُمّ اَهتَدى» رأس الثمانين آية، وفيه من الهجاء: «لاَّ تَخَفُ دَرَكاً» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف بين الخاء، والفاء، وفي بعضها بألف($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۹۵.$)، وحمزة وحده يقرأه($في هـ: «قرأه».$) بغير ألف على الأمر($بالقصر والجزم على أنه جواب الأمر، أو مجزوم بلا الناهية، وسقطت الألف لسكونها وسكون الفاء. انظر: التبيان للعكبري ۲/ ۲۹۹ الحجة لابن خالويه ۲۴۵ حجة القراءات ۴۵۸.$)، وسائر القراء بألف($انظر: النشر ۲/ ۳۲۱ المبسوط ۲۴۹ إتحاف ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۳.$)، فمن كتب مصحفا، وأراد ضبطه لحمزة، فليكتبه بغير ألف، ومن أراد ضبطه لغيره من القراء، فهو مخيّر في كتب($في هـ: «كتاب».$)
ووقع في كتاب الغازي بن قيس، وحكم، وعطاء($تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ۲۳۵، ۲۶۹.$): «جَزَؤُ» من غير ألف بعدها رسما دون ترجمة، والذي قدمناه هو($سقطت من: هـ.$) المعروف($وما حكاه عن الغازي وحكم وعطاء شاذ لا عمل عليه، والمعروف أن الاتفاق حاصل بين القولين أنه إذا رسمت بالواو، لا بدّ من حذف الألف قبلها وإثباتها بعدها، وإذا رسمت بدون واو، لا بدّ من إثبات الألف قبلها، وإسقاطها فيما بعدها.$)، [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَقد اَوحَينا إلَى مُوسى أَنِ اِسرِ بعِبادِى»($ من الآية ۷۶ طه.$)إلى قوله:«ثُمّ اَهتَدى» رأس الثمانين آية، وفيه من الهجاء: «لاَّ تَخَفُ دَرَكاً» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف بين الخاء، والفاء، وفي بعضها بألف($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۹۵.$)، وحمزة وحده يقرأه($في هـ: «قرأه».$) بغير ألف على الأمر($بالقصر والجزم على أنه جواب الأمر، أو مجزوم بلا الناهية، وسقطت الألف لسكونها وسكون الفاء. انظر: التبيان للعكبري ۲/ ۲۹۹ الحجة لابن خالويه ۲۴۵ حجة القراءات ۴۵۸.$)، وسائر القراء بألف($انظر: النشر ۲/ ۳۲۱ المبسوط ۲۴۹ إتحاف ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۳.$)، فمن كتب مصحفا، وأراد ضبطه لحمزة، فليكتبه بغير ألف، ومن أراد ضبطه لغيره من القراء، فهو مخيّر في كتب($في هـ: «كتاب».$)
ثم قال تعالى: «ولَقد اَوحَينا إلَى مُوسى أَنِ اِسرِ بعِبادِى»($ من الآية ۷۶ طه.$)إلى قوله:«ثُمّ اَهتَدى» رأس الثمانين آية، وفيه من الهجاء: «لاَّ تَخَفُ دَرَكاً» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف بين الخاء، والفاء، وفي بعضها بألف($ذكره أبو عمرو الداني عن محمد بن عيسى عن نصير في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ص ۹۵.$)، وحمزة وحده يقرأه($في هـ: «قرأه».$) بغير ألف على الأمر($بالقصر والجزم على أنه جواب الأمر، أو مجزوم بلا الناهية، وسقطت الألف لسكونها وسكون الفاء. انظر: التبيان للعكبري ۲/ ۲۹۹ الحجة لابن خالويه ۲۴۵ حجة القراءات ۴۵۸.$)، وسائر القراء بألف($انظر: النشر ۲/ ۳۲۱ المبسوط ۲۴۹ إتحاف ۲۵۳ المهذب ۲/ ۲۳.$)، فمن كتب مصحفا، وأراد ضبطه لحمزة، فليكتبه بغير ألف، ومن أراد ضبطه لغيره من القراء، فهو مخيّر في كتب($في هـ: «كتاب».$)