وسائر($العبارة في ق: «وغير ذلك مذكور».$) ما فيه مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «قَالوا فَاتُوا به عَلى أَعينِ النّاسِ»($ من الآية ۶۱ الأنبياء.$) إلى قوله: «يَنطِقونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنبياء.$) مذكور هجاء($في ج، ق، هـ: «هجاؤه» وما بعده ساقط.$) هذا الخمس كله قبل.
ثم قال تعالى: «قالَ أَفَتَعبُدونَ مِن دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُكُم»($ من الآية ۶۶ الأنبياء.$) إلى قوله: «لِلعَلَمينَ»، رأس السبعين آية، وكل($في ق: «وهجاؤه مذكور كله» والباقي ساقط كله إلى قوله: «النداء».$) ما في هذا($في ج: «ما فيه مذكور» والباقي ساقط كله إلى قوله: «النداء».$) الخمس من الهجاء مذكور($في هـ: «فهو مذكور». وما بعده ساقط.$) كله، قبل، [و«يَنَارُ» بحذف ألف النداء($تقدم باتفاق شيوخ الرسم، وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، ق وألحق في هامش ق.$)].
ثم قال تعالى: ووهبنا له إسحق ويعقوب($من الآية ۷۱ الأنبياء.$) إلى قوله:
الكرب العظيم رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الأنبياء.$)، وفيه من الهجاء: الخبيث بحذف الألف، بين الباء والياء المهموزة، [وقد ذكر في الأعراف($باتفاق الشيخين، ذكره أبو عمرو فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع بحذف الألف وتقدم عند قوله: ويحرم عليهم الخبيث في الآية ۱۵۷ الأعراف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] وسائر

وسائر($العبارة في ق: «وغير ذلك مذكور».$) ما فيه مذكور كله($سقط من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «قَالوا فَاتُوا به عَلى أَعينِ النّاسِ»($ من الآية ۶۱ الأنبياء.$) إلى قوله: «يَنطِقونَ» رأس الخمس السابع($رأس الآية ۶۵ الأنبياء.$) مذكور هجاء($في ج، ق، هـ: «هجاؤه» وما بعده ساقط.$) هذا الخمس كله قبل.
ثم قال تعالى: «قالَ أَفَتَعبُدونَ مِن دونِ اللهِ ما لا يَنفَعُكُم»($ من الآية ۶۶ الأنبياء.$) إلى قوله: «لِلعَلَمينَ»، رأس السبعين آية، وكل($في ق: «وهجاؤه مذكور كله» والباقي ساقط كله إلى قوله: «النداء».$) ما في هذا($في ج: «ما فيه مذكور» والباقي ساقط كله إلى قوله: «النداء».$) الخمس من الهجاء مذكور($في هـ: «فهو مذكور». وما بعده ساقط.$) كله، قبل، [و«يَنَارُ» بحذف ألف النداء($تقدم باتفاق شيوخ الرسم، وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، ق وألحق في هامش ق.$)].
ثم قال تعالى: ووهبنا له إسحق ويعقوب($من الآية ۷۱ الأنبياء.$) إلى قوله:
الكرب العظيم رأس الخمس الثامن($رأس الآية ۷۵ الأنبياء.$)، وفيه من الهجاء: الخبيث بحذف الألف، بين الباء والياء المهموزة، [وقد ذكر في الأعراف($باتفاق الشيخين، ذكره أبو عمرو فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع بحذف الألف وتقدم عند قوله: ويحرم عليهم الخبيث في الآية ۱۵۷ الأعراف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] وسائر