- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
و«المَلَؤُا» بالواو($في هـ: «بواو».$) بعد اللام صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تأكيدا للهمزة لخفائها($انظر ما تقدم في الآية ۲۱ الحج.$)، في هذا الموضع($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) الأول من هذه السورة خاصة($في الآية ۲۴ المؤمنون.$) والثلاثة المواضع التي في النمل($وهي قوله: يأيها الملؤا إني في الآية ۲۹ وقوله: يأيها الملؤا أفتونى في الآية ۳۲ وقوله: يأيها الملؤا أيّكم في الآية ۳۹ وستأتي في موضعها.$)، ليس في القرآن غيرها($ذكر المواضع الأربعة محمد بن عيسى الأصبهاني، وذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار بالواو والألف، وروى بشر بن عمر عن هارون عن عاصم الجحدري: أن الأربعة في الإمام بالواو». انظر: المقنع ۵۶، ۸۷ الجامع لابن وثيق ۷۷.$)، وسائرها($في ج: «وسائر» وفي ب: «وسائر ما».$) قبل، وبعد، إنما هو الملا بلام ألف لا غير($يعني ما ورد قبل أول موضع المؤمنين، والثلاثة التي في النمل يرسم على القياس.$)، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالَ ربِّ اِنصُرنِى بمَا كَذَّبونِ فأَوحَينا إليهِ»($ الآية ۲۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«لَمُبتَلينَ» رأس الثلاثين آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعدها ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «ثمَّ أنشَأنا مِن بَعدِهم قَرناً اخَرينَ»($ الآية ۳۱ المؤمنون.$) إلى قوله:
ثم قال تعالى: «قالَ ربِّ اِنصُرنِى بمَا كَذَّبونِ فأَوحَينا إليهِ»($ الآية ۲۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«لَمُبتَلينَ» رأس الثلاثين آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعدها ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «ثمَّ أنشَأنا مِن بَعدِهم قَرناً اخَرينَ»($ الآية ۳۱ المؤمنون.$) إلى قوله:
و«المَلَؤُا» بالواو($في هـ: «بواو».$) بعد اللام صورة للهمزة المضمومة، وألف بعدها تأكيدا للهمزة لخفائها($انظر ما تقدم في الآية ۲۱ الحج.$)، في هذا الموضع($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) الأول من هذه السورة خاصة($في الآية ۲۴ المؤمنون.$) والثلاثة المواضع التي في النمل($وهي قوله: يأيها الملؤا إني في الآية ۲۹ وقوله: يأيها الملؤا أفتونى في الآية ۳۲ وقوله: يأيها الملؤا أيّكم في الآية ۳۹ وستأتي في موضعها.$)، ليس في القرآن غيرها($ذكر المواضع الأربعة محمد بن عيسى الأصبهاني، وذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار بالواو والألف، وروى بشر بن عمر عن هارون عن عاصم الجحدري: أن الأربعة في الإمام بالواو». انظر: المقنع ۵۶، ۸۷ الجامع لابن وثيق ۷۷.$)، وسائرها($في ج: «وسائر» وفي ب: «وسائر ما».$) قبل، وبعد، إنما هو الملا بلام ألف لا غير($يعني ما ورد قبل أول موضع المؤمنين، والثلاثة التي في النمل يرسم على القياس.$)، وسائر ما فيه مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «قالَ ربِّ اِنصُرنِى بمَا كَذَّبونِ فأَوحَينا إليهِ»($ الآية ۲۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«لَمُبتَلينَ» رأس الثلاثين آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعدها ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «ثمَّ أنشَأنا مِن بَعدِهم قَرناً اخَرينَ»($ الآية ۳۱ المؤمنون.$) إلى قوله:
ثم قال تعالى: «قالَ ربِّ اِنصُرنِى بمَا كَذَّبونِ فأَوحَينا إليهِ»($ الآية ۲۶ المؤمنون.$) إلى قوله:«لَمُبتَلينَ» رأس الثلاثين آية مذكور هجاء($في ج: «هجاؤه» وما بعدها ساقط.$) هذا الخمس كله.
ثم قال تعالى: «ثمَّ أنشَأنا مِن بَعدِهم قَرناً اخَرينَ»($ الآية ۳۱ المؤمنون.$) إلى قوله: