- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «لَّهُم فيها ما يَشاءُونَ خَلِدينَ»($ من الآية ۱۶ الفرقان.$) إلى قوله: «بَصيراً» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، ق، هـ وما أثبت من: ب.$)، ورأس الجزء السادس، والثلاثين من أجزاء($قال علم الدين السخاوي: «هذا قول أبي عمرو الداني، وغيره، وقيل قبل ذلك بآية أي عند قوله: عذابا كبيرا رأس الآية ۱۹ وقيل بعده بآية أي عند قوله: عتوا كبيرا رأس الآية ۲۱. وجرى العمل على ما ذكره الشيخان، فقال الصفاقسي: «تمام الحزب السادس والثلاثين اتفاقا». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۰۵ فنون الأفنان ۲۷۵.$) ستين($في ق: «رمضان» وهو تصحيف.$)، وما فيه($العبارة في هـ: «وقد ذكر ما في هذا الخمس من الهجاء».$) من الهجاء مذكور كله($بعدها في ق: «فيما تقدم قبل».$).
ثم قال تعالى: «وقالَ الذينَ لا يَرجُونَ لِقاءَنا($من الآية ۲۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «تَنزيلاً» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وَنُزِّلَ المَلَيِكةُ» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م.$) المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة، وقرأنا لقرائهم($في ج، ق: «لقارئهم». وهي قراءة العشرة ما عدا ابن كثير كما سيأتي.$) كذلك [مع تشديد الزاي، ونصب اللام($على البناء للمفعول، والملئكة بالرفع نائب فاعل.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة: «وَنُنزِلُ» بنونين($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ورواه بسنده عن ابن مجاهد قال في مصاحف أهل مكة بنونين وفي سائر المصاحف بنون واحدة، وتبعه على ذلك الشاطبي. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۰ تلخيص الفوائد ۳۶ الدرة ۲۴.$)، وقرأنا
ثم قال تعالى: «وقالَ الذينَ لا يَرجُونَ لِقاءَنا($من الآية ۲۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «تَنزيلاً» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وَنُزِّلَ المَلَيِكةُ» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م.$) المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة، وقرأنا لقرائهم($في ج، ق: «لقارئهم». وهي قراءة العشرة ما عدا ابن كثير كما سيأتي.$) كذلك [مع تشديد الزاي، ونصب اللام($على البناء للمفعول، والملئكة بالرفع نائب فاعل.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة: «وَنُنزِلُ» بنونين($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ورواه بسنده عن ابن مجاهد قال في مصاحف أهل مكة بنونين وفي سائر المصاحف بنون واحدة، وتبعه على ذلك الشاطبي. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۰ تلخيص الفوائد ۳۶ الدرة ۲۴.$)، وقرأنا
ثم قال تعالى: «لَّهُم فيها ما يَشاءُونَ خَلِدينَ»($ من الآية ۱۶ الفرقان.$) إلى قوله: «بَصيراً» رأس العشرين آية($سقطت من: أ، ج، ق، هـ وما أثبت من: ب.$)، ورأس الجزء السادس، والثلاثين من أجزاء($قال علم الدين السخاوي: «هذا قول أبي عمرو الداني، وغيره، وقيل قبل ذلك بآية أي عند قوله: عذابا كبيرا رأس الآية ۱۹ وقيل بعده بآية أي عند قوله: عتوا كبيرا رأس الآية ۲۱. وجرى العمل على ما ذكره الشيخان، فقال الصفاقسي: «تمام الحزب السادس والثلاثين اتفاقا». انظر: البيان ۱۰۵ جمال القراء ۱/ ۱۴۶ غيث النفع ۳۰۵ فنون الأفنان ۲۷۵.$) ستين($في ق: «رمضان» وهو تصحيف.$)، وما فيه($العبارة في هـ: «وقد ذكر ما في هذا الخمس من الهجاء».$) من الهجاء مذكور كله($بعدها في ق: «فيما تقدم قبل».$).
ثم قال تعالى: «وقالَ الذينَ لا يَرجُونَ لِقاءَنا($من الآية ۲۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «تَنزيلاً» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وَنُزِّلَ المَلَيِكةُ» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م.$) المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة، وقرأنا لقرائهم($في ج، ق: «لقارئهم». وهي قراءة العشرة ما عدا ابن كثير كما سيأتي.$) كذلك [مع تشديد الزاي، ونصب اللام($على البناء للمفعول، والملئكة بالرفع نائب فاعل.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة: «وَنُنزِلُ» بنونين($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ورواه بسنده عن ابن مجاهد قال في مصاحف أهل مكة بنونين وفي سائر المصاحف بنون واحدة، وتبعه على ذلك الشاطبي. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۰ تلخيص الفوائد ۳۶ الدرة ۲۴.$)، وقرأنا
ثم قال تعالى: «وقالَ الذينَ لا يَرجُونَ لِقاءَنا($من الآية ۲۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «تَنزيلاً» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ الفرقان.$)، وفيه من الهجاء: «وَنُزِّلَ المَلَيِكةُ» كتبوه في مصاحف أهل($سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م.$) المدينة، والشام، والعراق بنون واحدة، وقرأنا لقرائهم($في ج، ق: «لقارئهم». وهي قراءة العشرة ما عدا ابن كثير كما سيأتي.$) كذلك [مع تشديد الزاي، ونصب اللام($على البناء للمفعول، والملئكة بالرفع نائب فاعل.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة: «وَنُنزِلُ» بنونين($ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ورواه بسنده عن ابن مجاهد قال في مصاحف أهل مكة بنونين وفي سائر المصاحف بنون واحدة، وتبعه على ذلك الشاطبي. انظر: المقنع ۱۰۶، ۱۱۰ تلخيص الفوائد ۳۶ الدرة ۲۴.$)، وقرأنا