- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «إنّا نَطمَعُ أن يَغفِرَ لنا رَبُّنا($من الآية ۵۱ الشعراء.$) »إلى قوله: «لغايِظونَ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الشعراء.$)، وفيه من الهجاء: «خَطَينا »كتبوه في جميع المصاحف بياء واحدة، على حرفين بين الطاء، والألف، وبحذف الألف الموجودة بين الياء، والنون($في أ، ب، ج: «بين الطاء، والياء» وما أثبت من: هـ وهو الصواب.$) على الاختصار، واختلف في إثبات الألف، بين الطاء، والياء($في أ، ب، ج: «بين الياء والنون» وما أثبت من: هـ وهو الصواب. لأن الاختلاف وقع في الألف التي بعد الطاء، والاتفاق وقع على حذف الألف التي بعد الياء.$)، وفي حذفها، ففي بعضها بغير ألف، كما رسمنا، وفي بعضها: «خَطاينا» بألف($وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال الداني: «حيث وقع فمرسوم بغير ياء، ولا ألف، وفي أكثر المصاحف الألف التي بعد الطاء محذوفة». وتقدم عند قوله: خطيكم وسنزيد المحسنين الآية ۵۷ البقرة.$)، [و«حَشِرينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم نظيره في الآية ۱۱۰ الأعراف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق، هـ: «كله» وهذا الخمس في ق غير واضح.$).
ثم قال تعالى: «وإنّا لَجَميعٌ حَذِرونَ($من الآية ۵۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مُّشرِقينَ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء، «حَذِرونَ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف، بين الحاء، والذال، وقرأنا كذلك للحرميين، وأبي عمرو($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$)، وهشام($روي عنه الوجهان كما في النشر ۲/ ۳۳۴.$)، وقياس
ثم قال تعالى: «وإنّا لَجَميعٌ حَذِرونَ($من الآية ۵۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مُّشرِقينَ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء، «حَذِرونَ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف، بين الحاء، والذال، وقرأنا كذلك للحرميين، وأبي عمرو($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$)، وهشام($روي عنه الوجهان كما في النشر ۲/ ۳۳۴.$)، وقياس
ثم قال تعالى: «إنّا نَطمَعُ أن يَغفِرَ لنا رَبُّنا($من الآية ۵۱ الشعراء.$) »إلى قوله: «لغايِظونَ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ الشعراء.$)، وفيه من الهجاء: «خَطَينا »كتبوه في جميع المصاحف بياء واحدة، على حرفين بين الطاء، والألف، وبحذف الألف الموجودة بين الياء، والنون($في أ، ب، ج: «بين الطاء، والياء» وما أثبت من: هـ وهو الصواب.$) على الاختصار، واختلف في إثبات الألف، بين الطاء، والياء($في أ، ب، ج: «بين الياء والنون» وما أثبت من: هـ وهو الصواب. لأن الاختلاف وقع في الألف التي بعد الطاء، والاتفاق وقع على حذف الألف التي بعد الياء.$)، وفي حذفها، ففي بعضها بغير ألف، كما رسمنا، وفي بعضها: «خَطاينا» بألف($وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال الداني: «حيث وقع فمرسوم بغير ياء، ولا ألف، وفي أكثر المصاحف الألف التي بعد الطاء محذوفة». وتقدم عند قوله: خطيكم وسنزيد المحسنين الآية ۵۷ البقرة.$)، [و«حَشِرينَ» بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم نظيره في الآية ۱۱۰ الأعراف. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)،] وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق، هـ: «كله» وهذا الخمس في ق غير واضح.$).
ثم قال تعالى: «وإنّا لَجَميعٌ حَذِرونَ($من الآية ۵۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مُّشرِقينَ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء، «حَذِرونَ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف، بين الحاء، والذال، وقرأنا كذلك للحرميين، وأبي عمرو($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$)، وهشام($روي عنه الوجهان كما في النشر ۲/ ۳۳۴.$)، وقياس
ثم قال تعالى: «وإنّا لَجَميعٌ حَذِرونَ($من الآية ۵۶ الشعراء.$)» إلى قوله: «مُّشرِقينَ» رأس الستين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء، «حَذِرونَ» كتبوه في بعض المصاحف بغير ألف، بين الحاء، والذال، وقرأنا كذلك للحرميين، وأبي عمرو($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب.$)، وهشام($روي عنه الوجهان كما في النشر ۲/ ۳۳۴.$)، وقياس