- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
جميع المصاحف بياء بعد الدال($أجمعت المصاحف على إثبات ياء بعد الدال هنا. انظر: المقنع ۴۶، ۹۶.$)، وتسقط من لفظ القاري في الدرج للساكنين.
وكتبوا في الذي في الروم بغير ياء($في الآية ۵۳، قال أبو عمرو الداني: اتفقت المصاحف على إثبات الياء في موضع النمل، واتفقت المصاحف على حذفها في موضع الروم». المقنع ۹۶.$)، واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف، في إثبات ألف قبل الدال، في المكانين، وفي حذفها($ولم يرجح هنا في هذا المختصر شيئا، إلا أنه حسّن الوجهين في أصله الكتاب الكبير فقال: «ففي بعض المصاحف بغير ألف، وفي بعضها بالألف وكلاهما حسن»، وذكر الطلمنكي: «أن الحذف آثر وأشهر لقراءة حمزة» وعليه العمل. انظر: الدرة الصقيلة ۲۵ المقنع ۹۶ التبيان ۱۱۶ بيان الخلاف ۷۰.$)، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) اختلف($في ب، ج: «اختلفت».$) القراء في ذلك أيضا، فقرأنا لحمزة هنا، وفي الروم: «تَهدى» بتاء مفتوحة، وإسكان الهاء، و«العُمىَ» بالنصب، ووقفنا له بإثبات ياء، بعد الدال، في السورتين($وافق رسم المصاحف هنا، في النمل، وخالفه في سورة الروم كما تقدم.$)، وقرأنا في الموضعين للباقين بياء مكسورة، وفتح الهاء، وألف بعدها في اللفظ، و«العُمىِ» بالخفض، ووقفنا لهم هنا بالياء($واتفق الجميع هنا على الوقف بالياء موافقة لخط المصحف.$)، وفي الروم بغير ياء($واختلفوا في الروم، فوقف حمزة، والكسائي بخلاف عنهما، ويعقوب بالياء، لأن حمزة يقرؤها: تهدي والكسائي بالحمل على: بهدي هنا في النمل، ويعقوب على أصله، والباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۱۴۰ إتحاف ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۸۱ البدور ۲۳۶.$)، اتباعا للمرسوم($في هـ: «للرسم».$)، ولمن أخذنا ذلك($سقطت من: هـ.$) عنه، إذ ليس للقياس طريق في كتاب الله عز وجل، وإنما($في أ، ب، ج، ق: «وإذ» وما أثبت من: هـ.$) هو سماع،
وكتبوا في الذي في الروم بغير ياء($في الآية ۵۳، قال أبو عمرو الداني: اتفقت المصاحف على إثبات الياء في موضع النمل، واتفقت المصاحف على حذفها في موضع الروم». المقنع ۹۶.$)، واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف، في إثبات ألف قبل الدال، في المكانين، وفي حذفها($ولم يرجح هنا في هذا المختصر شيئا، إلا أنه حسّن الوجهين في أصله الكتاب الكبير فقال: «ففي بعض المصاحف بغير ألف، وفي بعضها بالألف وكلاهما حسن»، وذكر الطلمنكي: «أن الحذف آثر وأشهر لقراءة حمزة» وعليه العمل. انظر: الدرة الصقيلة ۲۵ المقنع ۹۶ التبيان ۱۱۶ بيان الخلاف ۷۰.$)، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) اختلف($في ب، ج: «اختلفت».$) القراء في ذلك أيضا، فقرأنا لحمزة هنا، وفي الروم: «تَهدى» بتاء مفتوحة، وإسكان الهاء، و«العُمىَ» بالنصب، ووقفنا له بإثبات ياء، بعد الدال، في السورتين($وافق رسم المصاحف هنا، في النمل، وخالفه في سورة الروم كما تقدم.$)، وقرأنا في الموضعين للباقين بياء مكسورة، وفتح الهاء، وألف بعدها في اللفظ، و«العُمىِ» بالخفض، ووقفنا لهم هنا بالياء($واتفق الجميع هنا على الوقف بالياء موافقة لخط المصحف.$)، وفي الروم بغير ياء($واختلفوا في الروم، فوقف حمزة، والكسائي بخلاف عنهما، ويعقوب بالياء، لأن حمزة يقرؤها: تهدي والكسائي بالحمل على: بهدي هنا في النمل، ويعقوب على أصله، والباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۱۴۰ إتحاف ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۸۱ البدور ۲۳۶.$)، اتباعا للمرسوم($في هـ: «للرسم».$)، ولمن أخذنا ذلك($سقطت من: هـ.$) عنه، إذ ليس للقياس طريق في كتاب الله عز وجل، وإنما($في أ، ب، ج، ق: «وإذ» وما أثبت من: هـ.$) هو سماع،
جميع المصاحف بياء بعد الدال($أجمعت المصاحف على إثبات ياء بعد الدال هنا. انظر: المقنع ۴۶، ۹۶.$)، وتسقط من لفظ القاري في الدرج للساكنين.
وكتبوا في الذي في الروم بغير ياء($في الآية ۵۳، قال أبو عمرو الداني: اتفقت المصاحف على إثبات الياء في موضع النمل، واتفقت المصاحف على حذفها في موضع الروم». المقنع ۹۶.$)، واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف، في إثبات ألف قبل الدال، في المكانين، وفي حذفها($ولم يرجح هنا في هذا المختصر شيئا، إلا أنه حسّن الوجهين في أصله الكتاب الكبير فقال: «ففي بعض المصاحف بغير ألف، وفي بعضها بالألف وكلاهما حسن»، وذكر الطلمنكي: «أن الحذف آثر وأشهر لقراءة حمزة» وعليه العمل. انظر: الدرة الصقيلة ۲۵ المقنع ۹۶ التبيان ۱۱۶ بيان الخلاف ۷۰.$)، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) اختلف($في ب، ج: «اختلفت».$) القراء في ذلك أيضا، فقرأنا لحمزة هنا، وفي الروم: «تَهدى» بتاء مفتوحة، وإسكان الهاء، و«العُمىَ» بالنصب، ووقفنا له بإثبات ياء، بعد الدال، في السورتين($وافق رسم المصاحف هنا، في النمل، وخالفه في سورة الروم كما تقدم.$)، وقرأنا في الموضعين للباقين بياء مكسورة، وفتح الهاء، وألف بعدها في اللفظ، و«العُمىِ» بالخفض، ووقفنا لهم هنا بالياء($واتفق الجميع هنا على الوقف بالياء موافقة لخط المصحف.$)، وفي الروم بغير ياء($واختلفوا في الروم، فوقف حمزة، والكسائي بخلاف عنهما، ويعقوب بالياء، لأن حمزة يقرؤها: تهدي والكسائي بالحمل على: بهدي هنا في النمل، ويعقوب على أصله، والباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۱۴۰ إتحاف ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۸۱ البدور ۲۳۶.$)، اتباعا للمرسوم($في هـ: «للرسم».$)، ولمن أخذنا ذلك($سقطت من: هـ.$) عنه، إذ ليس للقياس طريق في كتاب الله عز وجل، وإنما($في أ، ب، ج، ق: «وإذ» وما أثبت من: هـ.$) هو سماع،
وكتبوا في الذي في الروم بغير ياء($في الآية ۵۳، قال أبو عمرو الداني: اتفقت المصاحف على إثبات الياء في موضع النمل، واتفقت المصاحف على حذفها في موضع الروم». المقنع ۹۶.$)، واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف، في إثبات ألف قبل الدال، في المكانين، وفي حذفها($ولم يرجح هنا في هذا المختصر شيئا، إلا أنه حسّن الوجهين في أصله الكتاب الكبير فقال: «ففي بعض المصاحف بغير ألف، وفي بعضها بالألف وكلاهما حسن»، وذكر الطلمنكي: «أن الحذف آثر وأشهر لقراءة حمزة» وعليه العمل. انظر: الدرة الصقيلة ۲۵ المقنع ۹۶ التبيان ۱۱۶ بيان الخلاف ۷۰.$)، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) اختلف($في ب، ج: «اختلفت».$) القراء في ذلك أيضا، فقرأنا لحمزة هنا، وفي الروم: «تَهدى» بتاء مفتوحة، وإسكان الهاء، و«العُمىَ» بالنصب، ووقفنا له بإثبات ياء، بعد الدال، في السورتين($وافق رسم المصاحف هنا، في النمل، وخالفه في سورة الروم كما تقدم.$)، وقرأنا في الموضعين للباقين بياء مكسورة، وفتح الهاء، وألف بعدها في اللفظ، و«العُمىِ» بالخفض، ووقفنا لهم هنا بالياء($واتفق الجميع هنا على الوقف بالياء موافقة لخط المصحف.$)، وفي الروم بغير ياء($واختلفوا في الروم، فوقف حمزة، والكسائي بخلاف عنهما، ويعقوب بالياء، لأن حمزة يقرؤها: تهدي والكسائي بالحمل على: بهدي هنا في النمل، ويعقوب على أصله، والباقون بحذفها. انظر: النشر ۲/ ۱۴۰ إتحاف ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۸۱ البدور ۲۳۶.$)، اتباعا للمرسوم($في هـ: «للرسم».$)، ولمن أخذنا ذلك($سقطت من: هـ.$) عنه، إذ ليس للقياس طريق في كتاب الله عز وجل، وإنما($في أ، ب، ج، ق: «وإذ» وما أثبت من: هـ.$) هو سماع،