- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
البقرة($من غير ياء بعدها، في الآية ۳۹.$) واختلف القراء في إثبات ياء بعدها، فقرأ ورش بزيادة ياء بعدها في الوصل خاصة، وحذفها في الوقف($وأثبتها في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۴۲، إتحاف ۲/ ۳۴۳، البدور ۲۳۹.$) وقرأ($في هـ: «وقرأها».$) سائر القراء بالنون من غير ياء($سقطت من: ج.$)، وصلا، ووقفا على حال الرسم، وسائر ما فيه($بعدها في ق: «من الهجاء».$) مذكور كله($سقطت: من ج، وفي ق: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «فَلمَّا جاءَهُم مُّوسى بِأيَتِنا بَيِّنَتٍ»($ من الآية ۳۶ القصص.$) إلى قوله: «عَقِبَةُ الظَّلمينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور فيما سلف».$): «وقالَ مُوسى رَبِّى أعلَمُ»($ في الآية ۳۷ القصص.$) كتبوه فيمصاحف الأمصار كلها، حاشا مصاحف مكة، بواو، قبل كلمة: «قال»($ وبها قرأ نافع وأبو جعفر وأبو عمرو، ويعقوب، وابن عامر، والكوفيون.$)، وكتبوا في مصاحف مكة- أعزها الله-: «قال» بغير واو($وبها قرأ ابن كثير وحده، وذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، بمثل ما ذكر المؤلف، ورواه بسنده عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ص ۱۰۶، ۱۱۰ النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۳۴۳ البدور ۲۳۹.$)، و«يَهامَنُ» مذكور($تقدم حذف ألف النداء باتفاق في الآية ۲۰ البقرة، وبحذف الألف بعد الميم باتفاق، والخلاف في التي بعد الهاء في الآية ۷ في هذه السورة.$)، [وكذا سائر ما فيه من الهجاء مذكور($سقطت من: ب، هـ، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وفي موضعه في ج: «وسائر ما فيه».$)].
ثم قال تعالى: «فَلمَّا جاءَهُم مُّوسى بِأيَتِنا بَيِّنَتٍ»($ من الآية ۳۶ القصص.$) إلى قوله: «عَقِبَةُ الظَّلمينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور فيما سلف».$): «وقالَ مُوسى رَبِّى أعلَمُ»($ في الآية ۳۷ القصص.$) كتبوه فيمصاحف الأمصار كلها، حاشا مصاحف مكة، بواو، قبل كلمة: «قال»($ وبها قرأ نافع وأبو جعفر وأبو عمرو، ويعقوب، وابن عامر، والكوفيون.$)، وكتبوا في مصاحف مكة- أعزها الله-: «قال» بغير واو($وبها قرأ ابن كثير وحده، وذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، بمثل ما ذكر المؤلف، ورواه بسنده عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ص ۱۰۶، ۱۱۰ النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۳۴۳ البدور ۲۳۹.$)، و«يَهامَنُ» مذكور($تقدم حذف ألف النداء باتفاق في الآية ۲۰ البقرة، وبحذف الألف بعد الميم باتفاق، والخلاف في التي بعد الهاء في الآية ۷ في هذه السورة.$)، [وكذا سائر ما فيه من الهجاء مذكور($سقطت من: ب، هـ، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وفي موضعه في ج: «وسائر ما فيه».$)].
البقرة($من غير ياء بعدها، في الآية ۳۹.$) واختلف القراء في إثبات ياء بعدها، فقرأ ورش بزيادة ياء بعدها في الوصل خاصة، وحذفها في الوقف($وأثبتها في الحالين يعقوب. انظر: النشر ۲/ ۳۴۲، إتحاف ۲/ ۳۴۳، البدور ۲۳۹.$) وقرأ($في هـ: «وقرأها».$) سائر القراء بالنون من غير ياء($سقطت من: ج.$)، وصلا، ووقفا على حال الرسم، وسائر ما فيه($بعدها في ق: «من الهجاء».$) مذكور كله($سقطت: من ج، وفي ق: «فيما سلف».$).
ثم قال تعالى: «فَلمَّا جاءَهُم مُّوسى بِأيَتِنا بَيِّنَتٍ»($ من الآية ۳۶ القصص.$) إلى قوله: «عَقِبَةُ الظَّلمينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور فيما سلف».$): «وقالَ مُوسى رَبِّى أعلَمُ»($ في الآية ۳۷ القصص.$) كتبوه فيمصاحف الأمصار كلها، حاشا مصاحف مكة، بواو، قبل كلمة: «قال»($ وبها قرأ نافع وأبو جعفر وأبو عمرو، ويعقوب، وابن عامر، والكوفيون.$)، وكتبوا في مصاحف مكة- أعزها الله-: «قال» بغير واو($وبها قرأ ابن كثير وحده، وذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، بمثل ما ذكر المؤلف، ورواه بسنده عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ص ۱۰۶، ۱۱۰ النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۳۴۳ البدور ۲۳۹.$)، و«يَهامَنُ» مذكور($تقدم حذف ألف النداء باتفاق في الآية ۲۰ البقرة، وبحذف الألف بعد الميم باتفاق، والخلاف في التي بعد الهاء في الآية ۷ في هذه السورة.$)، [وكذا سائر ما فيه من الهجاء مذكور($سقطت من: ب، هـ، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وفي موضعه في ج: «وسائر ما فيه».$)].
ثم قال تعالى: «فَلمَّا جاءَهُم مُّوسى بِأيَتِنا بَيِّنَتٍ»($ من الآية ۳۶ القصص.$) إلى قوله: «عَقِبَةُ الظَّلمينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء($بعدها في ق: «مذكور فيما سلف».$): «وقالَ مُوسى رَبِّى أعلَمُ»($ في الآية ۳۷ القصص.$) كتبوه فيمصاحف الأمصار كلها، حاشا مصاحف مكة، بواو، قبل كلمة: «قال»($ وبها قرأ نافع وأبو جعفر وأبو عمرو، ويعقوب، وابن عامر، والكوفيون.$)، وكتبوا في مصاحف مكة- أعزها الله-: «قال» بغير واو($وبها قرأ ابن كثير وحده، وذكره أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق، والشام المنتسخة من الإمام، بمثل ما ذكر المؤلف، ورواه بسنده عن ابن مجاهد. انظر: المقنع ص ۱۰۶، ۱۱۰ النشر ۲/ ۳۴۲ إتحاف ۳۴۳ البدور ۲۳۹.$)، و«يَهامَنُ» مذكور($تقدم حذف ألف النداء باتفاق في الآية ۲۰ البقرة، وبحذف الألف بعد الميم باتفاق، والخلاف في التي بعد الهاء في الآية ۷ في هذه السورة.$)، [وكذا سائر ما فيه من الهجاء مذكور($سقطت من: ب، هـ، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ج، ق، وفي موضعه في ج: «وسائر ما فيه».$)].