«لِحَياتِى» بحذف الألف، بين الياء، والتاء($لم ترسم بالواو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة إلى ضمير، وحينئذ، اختلفت المصاحف، في إثبات الألف، وحذفها، واقتصر المؤلف هنا على أحد وجهيه اختيارا منه للحذف، وجرى العمل بالإثبات اتباعا لأكثر المصاحف، وهو المشهور، وتقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ وقوله: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وقوله: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$)، وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك من الهجاء مذكور($بعدها في ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه الكلام على: جىء التي تقدمت قبل.$)].
ثم قال تعالى: «اِرجِعِى إلَى رَبِّكَ رَاضِيَةً»($ من الآية ۳۱ والفجر.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فادخلي في عبدي وادخلي جنتي الآية ۳۲.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج.$) «عِبدِى» كتبوه بحذف الألف، بين الباء، والدال($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بحذف الألف، وذكره أيضا برسم الياء في كل المصاحف، فاتفق الشيخان هنا، واختلفا في قوله تعالى: بكاف عبده في الآية ۳۵ الزمر، وتقدم عند قوله: لعبدته في الآية ۶۵ مريم. انظر: المقنع ص ۱۴. ۴۵. وفي ب: تقديم وتأخير، وسقط من ج: «بين الباء، والدال».$)، على الاختصار($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...

«لِحَياتِى» بحذف الألف، بين الياء، والتاء($لم ترسم بالواو بإجماع المصاحف، لأنها مضافة إلى ضمير، وحينئذ، اختلفت المصاحف، في إثبات الألف، وحذفها، واقتصر المؤلف هنا على أحد وجهيه اختيارا منه للحذف، وجرى العمل بالإثبات اتباعا لأكثر المصاحف، وهو المشهور، وتقدم عند قوله: ويقيمون الصلوة في الآية ۲ وقوله: قل إن صلاتي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وقوله: وهم على صلاتهم في الآية ۹۳ الأنعام.$)، وغير($في ج، ق: «وغيره مذكور» وما بينهما ساقط.$) ذلك من الهجاء مذكور($بعدها في ق: «كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه الكلام على: جىء التي تقدمت قبل.$)].
ثم قال تعالى: «اِرجِعِى إلَى رَبِّكَ رَاضِيَةً»($ من الآية ۳۱ والفجر.$) إلى آخر السورة($وهو قوله عز وجل: فادخلي في عبدي وادخلي جنتي الآية ۳۲.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج.$) «عِبدِى» كتبوه بحذف الألف، بين الباء، والدال($وهي من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني عن قالون عن نافع بحذف الألف، وذكره أيضا برسم الياء في كل المصاحف، فاتفق الشيخان هنا، واختلفا في قوله تعالى: بكاف عبده في الآية ۳۵ الزمر، وتقدم عند قوله: لعبدته في الآية ۶۵ مريم. انظر: المقنع ص ۱۴. ۴۵. وفي ب: تقديم وتأخير، وسقط من ج: «بين الباء، والدال».$)، على الاختصار($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
...