- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وذهب جمهور القراء وأهل الأداء إلى أن الرسم العثماني كتب بهذه الكيفية، ليشمل الأحرف السبعة، وعللوا ذلك الاختلاف بعلل لغوية ونحوية.
قال الدكتور غانم قدوري الحمد: «وهذا الاتجاه أقرب إلى الحق والواقع»($ انظر: رسم المصحف ۲۰۵.$).
وخير من يمثل هذا المذهب إمام الإقراء أبو عمرو عثمان بن سعيد (ت ۴۴۴ هـ)، فقال: «وليس شيء من الرسم، ولا من النقط، اصطلح عليه السلف، رضوان الله عليهم، إلا وقد حاولوا به وجها من الصحة والصواب، وقصدوا فيه طريقا من اللغة والقياس، لموضعهم من العلم، ومكانهم من الفصاحة، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم»($ انظر: المحكم للداني ۱۹۶.$).
ثم قال في موضع آخر:
«وعلة هذه الحروف وغيرها من الحروف المرسومة على خلاف ما يجري به رسم الكتاب من الهجاء في المصحف، الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله في الجواز، والاستعمال، وإن كان المنتقل عنه أظهر معنى، وأكثر استعمالا»($ انظر: المحكم للداني ۱۸۶.$).
وقال المؤلف أبو داود عند قوله تعالى: «فَمَالِ هَؤُلاءِ»($ من الآية ۷۷ النساء.$):
قال الدكتور غانم قدوري الحمد: «وهذا الاتجاه أقرب إلى الحق والواقع»($ انظر: رسم المصحف ۲۰۵.$).
وخير من يمثل هذا المذهب إمام الإقراء أبو عمرو عثمان بن سعيد (ت ۴۴۴ هـ)، فقال: «وليس شيء من الرسم، ولا من النقط، اصطلح عليه السلف، رضوان الله عليهم، إلا وقد حاولوا به وجها من الصحة والصواب، وقصدوا فيه طريقا من اللغة والقياس، لموضعهم من العلم، ومكانهم من الفصاحة، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم»($ انظر: المحكم للداني ۱۹۶.$).
ثم قال في موضع آخر:
«وعلة هذه الحروف وغيرها من الحروف المرسومة على خلاف ما يجري به رسم الكتاب من الهجاء في المصحف، الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله في الجواز، والاستعمال، وإن كان المنتقل عنه أظهر معنى، وأكثر استعمالا»($ انظر: المحكم للداني ۱۸۶.$).
وقال المؤلف أبو داود عند قوله تعالى: «فَمَالِ هَؤُلاءِ»($ من الآية ۷۷ النساء.$):
وذهب جمهور القراء وأهل الأداء إلى أن الرسم العثماني كتب بهذه الكيفية، ليشمل الأحرف السبعة، وعللوا ذلك الاختلاف بعلل لغوية ونحوية.
قال الدكتور غانم قدوري الحمد: «وهذا الاتجاه أقرب إلى الحق والواقع»($ انظر: رسم المصحف ۲۰۵.$).
وخير من يمثل هذا المذهب إمام الإقراء أبو عمرو عثمان بن سعيد (ت ۴۴۴ هـ)، فقال: «وليس شيء من الرسم، ولا من النقط، اصطلح عليه السلف، رضوان الله عليهم، إلا وقد حاولوا به وجها من الصحة والصواب، وقصدوا فيه طريقا من اللغة والقياس، لموضعهم من العلم، ومكانهم من الفصاحة، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم»($ انظر: المحكم للداني ۱۹۶.$).
ثم قال في موضع آخر:
«وعلة هذه الحروف وغيرها من الحروف المرسومة على خلاف ما يجري به رسم الكتاب من الهجاء في المصحف، الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله في الجواز، والاستعمال، وإن كان المنتقل عنه أظهر معنى، وأكثر استعمالا»($ انظر: المحكم للداني ۱۸۶.$).
وقال المؤلف أبو داود عند قوله تعالى: «فَمَالِ هَؤُلاءِ»($ من الآية ۷۷ النساء.$):
قال الدكتور غانم قدوري الحمد: «وهذا الاتجاه أقرب إلى الحق والواقع»($ انظر: رسم المصحف ۲۰۵.$).
وخير من يمثل هذا المذهب إمام الإقراء أبو عمرو عثمان بن سعيد (ت ۴۴۴ هـ)، فقال: «وليس شيء من الرسم، ولا من النقط، اصطلح عليه السلف، رضوان الله عليهم، إلا وقد حاولوا به وجها من الصحة والصواب، وقصدوا فيه طريقا من اللغة والقياس، لموضعهم من العلم، ومكانهم من الفصاحة، علم ذلك من علمه، وجهله من جهله، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم»($ انظر: المحكم للداني ۱۹۶.$).
ثم قال في موضع آخر:
«وعلة هذه الحروف وغيرها من الحروف المرسومة على خلاف ما يجري به رسم الكتاب من الهجاء في المصحف، الانتقال من وجه معروف مستفيض إلى وجه آخر مثله في الجواز، والاستعمال، وإن كان المنتقل عنه أظهر معنى، وأكثر استعمالا»($ انظر: المحكم للداني ۱۸۶.$).
وقال المؤلف أبو داود عند قوله تعالى: «فَمَالِ هَؤُلاءِ»($ من الآية ۷۷ النساء.$):