- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومما يؤكد نسبة الكتاب لمؤلفه أبي داود ما صرح به الشيخ المقرئ المنتوري($تقدمت ترجمته.$) في سنده، فقال: «كتاب التنزيل في الرسم» للمقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، قرأت بعضه تفقها على شيخنا الأستاذ أبي عبد الله محمد بن محمد القيجاطي($محمد بن محمد بن إبراهيم الكناني القيجاطي الغرناطي أبو عبد الله مقرئ وله في القراءات مصنفات، قرأ على أبي البركات بن الحاج، وغيره، توفي ۸۱۱ هـ. انظر: نيل الابتهاج ۲۸۲، ألف سنة من الوفيات ۱۳۷، ۲۳۶.$)، وأجاز لي جميعه، وحدثني به عن القاضي أبي البركات محمد بن محمد بن الحاج»($ محمد بن محمد بن إبراهيم البلفيقي السلمي أبو البركات القاضي فقيه محدث وشاعر أديب، توفي حوالي ۷۷۱ هـ. انظر: نيل الابتهاج ۲۵۴، ألف سنة من الوفيات ۱۰۰.$)، إلى أن وصل سنده بكتاب التنزيل لمؤلفه أبي داود($انظر: فهرسة الشيخ المنتوري ورقة ۲۸ رقم ۱۵۷۸ الخزانة الملكية.$). وكذا نظمه أبو عبد الله القيسي المقرئ في نظمه المسمى ب: «الميمونة الفريدة»($ أرجوزة في نقط المصاحف، نظمها المقرئ القيسي سنة ۷۹۶، وهي من أنفس القصائد في إعراب المصحف والشكل، منها نسخة في الخزانة الحسنية، عندي منها صورة رقم ۴۵۵۸.$) وأدرجه في نظمه الشيخ المقرئ ميمون الفخار المسمى ب: «الدرة الجليلة»($ أرجوزة في نقط المصاحف، نظمها المقرئ ميمون الفخار سنة ۸۱۰ هـ، وعدد أبياتها ألف وخمسمائة وستة وخمسون، وهي من أنفس القصائد في إعراب المصحف، منها نسخة في الخزانة الملكية بالمغرب، وعندي منها صورة، ومنها نسخة رقم ۲۵۹ في مكتبة الملك عبد العزيز، وأخرى في دار الكتب الناصرية رقم ۱۶۸۹، ورقم ۱۷۷۵، وأخرى في الظاهرية ۸۳۷.$).
ومثلهما الشيخ الخراز، فنظمه في عمدة البيان المسمى اليوم: «مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن».
ومثلهما الشيخ الخراز، فنظمه في عمدة البيان المسمى اليوم: «مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن».
ومما يؤكد نسبة الكتاب لمؤلفه أبي داود ما صرح به الشيخ المقرئ المنتوري($تقدمت ترجمته.$) في سنده، فقال: «كتاب التنزيل في الرسم» للمقرئ أبي داود سليمان بن نجاح، قرأت بعضه تفقها على شيخنا الأستاذ أبي عبد الله محمد بن محمد القيجاطي($محمد بن محمد بن إبراهيم الكناني القيجاطي الغرناطي أبو عبد الله مقرئ وله في القراءات مصنفات، قرأ على أبي البركات بن الحاج، وغيره، توفي ۸۱۱ هـ. انظر: نيل الابتهاج ۲۸۲، ألف سنة من الوفيات ۱۳۷، ۲۳۶.$)، وأجاز لي جميعه، وحدثني به عن القاضي أبي البركات محمد بن محمد بن الحاج»($ محمد بن محمد بن إبراهيم البلفيقي السلمي أبو البركات القاضي فقيه محدث وشاعر أديب، توفي حوالي ۷۷۱ هـ. انظر: نيل الابتهاج ۲۵۴، ألف سنة من الوفيات ۱۰۰.$)، إلى أن وصل سنده بكتاب التنزيل لمؤلفه أبي داود($انظر: فهرسة الشيخ المنتوري ورقة ۲۸ رقم ۱۵۷۸ الخزانة الملكية.$). وكذا نظمه أبو عبد الله القيسي المقرئ في نظمه المسمى ب: «الميمونة الفريدة»($ أرجوزة في نقط المصاحف، نظمها المقرئ القيسي سنة ۷۹۶، وهي من أنفس القصائد في إعراب المصحف والشكل، منها نسخة في الخزانة الحسنية، عندي منها صورة رقم ۴۵۵۸.$) وأدرجه في نظمه الشيخ المقرئ ميمون الفخار المسمى ب: «الدرة الجليلة»($ أرجوزة في نقط المصاحف، نظمها المقرئ ميمون الفخار سنة ۸۱۰ هـ، وعدد أبياتها ألف وخمسمائة وستة وخمسون، وهي من أنفس القصائد في إعراب المصحف، منها نسخة في الخزانة الملكية بالمغرب، وعندي منها صورة، ومنها نسخة رقم ۲۵۹ في مكتبة الملك عبد العزيز، وأخرى في دار الكتب الناصرية رقم ۱۶۸۹، ورقم ۱۷۷۵، وأخرى في الظاهرية ۸۳۷.$).
ومثلهما الشيخ الخراز، فنظمه في عمدة البيان المسمى اليوم: «مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن».
ومثلهما الشيخ الخراز، فنظمه في عمدة البيان المسمى اليوم: «مورد الظمآن في رسم أحرف القرآن».