- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
التجويد والإتقان($انظر: التكملة ۲/ ۵۰۳، الحلل السندسية ۳/ ۱۰۲.$).
ومن العلماء الدين برزوا في براعة هجاء المصاحف ومرسوم خطها، محمد بن موسى بن حزب الله. أبوعبدالله، ويعرف بابن جلادة من أهل بلنسية. روى عن أبي الحسن بن هذيل تلميذ المؤلف أبي داود، وكان يكتب المصاحف ويضبطها. قال ابن الأنبازي: «ويتنافس فيما يوجد بخطه منها إلى اليوم، ووقفت على بعضها بضبطه سنة ۵۵۹ هـ»($ التكملة ۲/ ۴۹۵.$).
ومنهم: موسى بن عيسى بن خليفة اللخمي، أبو عمران الفخار القرطبي. كان يكتب المصاحف توفي ۶۲۱ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۸۸.$).
ومنهم: نصر المصحفي النقاط من أهل طليطلة، كان يقرئ القرآن وينقط المصاحف($انظر: التكملة ۲/ ۷۴۴.$).
وحتى نساء أهل الأندلس لم يَعدِمن هذه الصنعة: كتابة المصاحف ونقطها، فاحترفت مئات من نساء أهل الأندلس نسخ المصاحف وإعرابها بالنقط وغيرها من الكتب، وكن يبعنها إلى الورّاقين بسبب ما تميزن به من الجودة والمهارة والإتقان في الكتابة($انظر: المعجب ۳۷۲.$).
أورد عبد الواحد المراكشي ت ۶۴۷ هـ نصا يبين أن من نساء أهل الأندلس مَن كنَّ ينسخنَ المصاحف فقال: «حكى ابن فياض في تاريخه
ومن العلماء الدين برزوا في براعة هجاء المصاحف ومرسوم خطها، محمد بن موسى بن حزب الله. أبوعبدالله، ويعرف بابن جلادة من أهل بلنسية. روى عن أبي الحسن بن هذيل تلميذ المؤلف أبي داود، وكان يكتب المصاحف ويضبطها. قال ابن الأنبازي: «ويتنافس فيما يوجد بخطه منها إلى اليوم، ووقفت على بعضها بضبطه سنة ۵۵۹ هـ»($ التكملة ۲/ ۴۹۵.$).
ومنهم: موسى بن عيسى بن خليفة اللخمي، أبو عمران الفخار القرطبي. كان يكتب المصاحف توفي ۶۲۱ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۸۸.$).
ومنهم: نصر المصحفي النقاط من أهل طليطلة، كان يقرئ القرآن وينقط المصاحف($انظر: التكملة ۲/ ۷۴۴.$).
وحتى نساء أهل الأندلس لم يَعدِمن هذه الصنعة: كتابة المصاحف ونقطها، فاحترفت مئات من نساء أهل الأندلس نسخ المصاحف وإعرابها بالنقط وغيرها من الكتب، وكن يبعنها إلى الورّاقين بسبب ما تميزن به من الجودة والمهارة والإتقان في الكتابة($انظر: المعجب ۳۷۲.$).
أورد عبد الواحد المراكشي ت ۶۴۷ هـ نصا يبين أن من نساء أهل الأندلس مَن كنَّ ينسخنَ المصاحف فقال: «حكى ابن فياض في تاريخه
التجويد والإتقان($انظر: التكملة ۲/ ۵۰۳، الحلل السندسية ۳/ ۱۰۲.$).
ومن العلماء الدين برزوا في براعة هجاء المصاحف ومرسوم خطها، محمد بن موسى بن حزب الله. أبوعبدالله، ويعرف بابن جلادة من أهل بلنسية. روى عن أبي الحسن بن هذيل تلميذ المؤلف أبي داود، وكان يكتب المصاحف ويضبطها. قال ابن الأنبازي: «ويتنافس فيما يوجد بخطه منها إلى اليوم، ووقفت على بعضها بضبطه سنة ۵۵۹ هـ»($ التكملة ۲/ ۴۹۵.$).
ومنهم: موسى بن عيسى بن خليفة اللخمي، أبو عمران الفخار القرطبي. كان يكتب المصاحف توفي ۶۲۱ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۸۸.$).
ومنهم: نصر المصحفي النقاط من أهل طليطلة، كان يقرئ القرآن وينقط المصاحف($انظر: التكملة ۲/ ۷۴۴.$).
وحتى نساء أهل الأندلس لم يَعدِمن هذه الصنعة: كتابة المصاحف ونقطها، فاحترفت مئات من نساء أهل الأندلس نسخ المصاحف وإعرابها بالنقط وغيرها من الكتب، وكن يبعنها إلى الورّاقين بسبب ما تميزن به من الجودة والمهارة والإتقان في الكتابة($انظر: المعجب ۳۷۲.$).
أورد عبد الواحد المراكشي ت ۶۴۷ هـ نصا يبين أن من نساء أهل الأندلس مَن كنَّ ينسخنَ المصاحف فقال: «حكى ابن فياض في تاريخه
ومن العلماء الدين برزوا في براعة هجاء المصاحف ومرسوم خطها، محمد بن موسى بن حزب الله. أبوعبدالله، ويعرف بابن جلادة من أهل بلنسية. روى عن أبي الحسن بن هذيل تلميذ المؤلف أبي داود، وكان يكتب المصاحف ويضبطها. قال ابن الأنبازي: «ويتنافس فيما يوجد بخطه منها إلى اليوم، ووقفت على بعضها بضبطه سنة ۵۵۹ هـ»($ التكملة ۲/ ۴۹۵.$).
ومنهم: موسى بن عيسى بن خليفة اللخمي، أبو عمران الفخار القرطبي. كان يكتب المصاحف توفي ۶۲۱ هـ($انظر: التكملة ۲/ ۶۸۸.$).
ومنهم: نصر المصحفي النقاط من أهل طليطلة، كان يقرئ القرآن وينقط المصاحف($انظر: التكملة ۲/ ۷۴۴.$).
وحتى نساء أهل الأندلس لم يَعدِمن هذه الصنعة: كتابة المصاحف ونقطها، فاحترفت مئات من نساء أهل الأندلس نسخ المصاحف وإعرابها بالنقط وغيرها من الكتب، وكن يبعنها إلى الورّاقين بسبب ما تميزن به من الجودة والمهارة والإتقان في الكتابة($انظر: المعجب ۳۷۲.$).
أورد عبد الواحد المراكشي ت ۶۴۷ هـ نصا يبين أن من نساء أهل الأندلس مَن كنَّ ينسخنَ المصاحف فقال: «حكى ابن فياض في تاريخه