- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذلك إن اتصل بها لام، نحو($سقطت من ب، وبعدها: «كقولك».$) قولك: «لاسم محمد حلاوة($في ب: «لاسم زيد، ولاسم محمد حلاوة».$)»، أو كاف نحو قولك($في ب: «كقولك».$): «ليس اسم زيد كاسم عمرو($في ق: «كاسم محمد»، في هـ: «عمر» في موضع: «زيد»، وفي هامشها: «ليس اسمك كاسم».$)» وشبهه($وذكر علم الدين السخاوي علة الحذف في: «بسم الله» والإثبات في غيرها، فقال: «وسبب ذلك قلة هذا وكثرة ذاك». انظر: المقنع ۲۹، الوسيلة ۶۴، الجميلة ۶۹، شرح العقيلة لملا ۱۲۲.$).
والثاني إذا($في ق: «إن».$) دخلت لام المعرفة($أراد ما شأنه التعريف، لأن أل في: «الذي» ليست فيه على الصحيح معرفة، قال ابن جني: «إنما تعرفه بصلته دون اللام التي فيه». انظر: سر صناعة الإعراب ۱/ ۳۵۳، مغني اللبيب لابن هشام ۷۴.$)، ووليها من قبلها لام أخرى للتأكيد كانت($سقطت من: ب.$) أو للجر($ويندرج في الأولى لام الابتداء، بدليل تمثيله للثلاثة، وقد يكون اقتصر على مذهب البصريين، فعندهم لام الابتداء من أصناف لام التوكيد، وقد استوعب المؤلف التمثيل للمعاني الثلاثة، وكلاهما يفيد التأكيد. انظر: الجنى الداني ۱۶۵، حروف المعاني للزجاجي ۵۰، المقنع ۳۰، تنبيه العطشان ۶۸.$)، نحو قوله($في هـ: «لله المذكور» وهو تصحيف.$) تعالى: «وللهِ الاَسماءُ الحُسنى»($ من الآية ۱۸۰ الأعراف، وقبلها في ب، ج، ق: «لله الأمر».$) و«فَللهِ ولِلرَّسُولِ»($ من الآية ۷ الحشر.$) و«لِلذِى أنَعَمَ اللهُ عَلَيهِ»($ من الآية ۳۷ الأحزاب.$) و«لِلذينَ اَتَّقَوا»($ من الآية ۳۰ النحل.$)
والثاني إذا($في ق: «إن».$) دخلت لام المعرفة($أراد ما شأنه التعريف، لأن أل في: «الذي» ليست فيه على الصحيح معرفة، قال ابن جني: «إنما تعرفه بصلته دون اللام التي فيه». انظر: سر صناعة الإعراب ۱/ ۳۵۳، مغني اللبيب لابن هشام ۷۴.$)، ووليها من قبلها لام أخرى للتأكيد كانت($سقطت من: ب.$) أو للجر($ويندرج في الأولى لام الابتداء، بدليل تمثيله للثلاثة، وقد يكون اقتصر على مذهب البصريين، فعندهم لام الابتداء من أصناف لام التوكيد، وقد استوعب المؤلف التمثيل للمعاني الثلاثة، وكلاهما يفيد التأكيد. انظر: الجنى الداني ۱۶۵، حروف المعاني للزجاجي ۵۰، المقنع ۳۰، تنبيه العطشان ۶۸.$)، نحو قوله($في هـ: «لله المذكور» وهو تصحيف.$) تعالى: «وللهِ الاَسماءُ الحُسنى»($ من الآية ۱۸۰ الأعراف، وقبلها في ب، ج، ق: «لله الأمر».$) و«فَللهِ ولِلرَّسُولِ»($ من الآية ۷ الحشر.$) و«لِلذِى أنَعَمَ اللهُ عَلَيهِ»($ من الآية ۳۷ الأحزاب.$) و«لِلذينَ اَتَّقَوا»($ من الآية ۳۰ النحل.$)
وكذلك إن اتصل بها لام، نحو($سقطت من ب، وبعدها: «كقولك».$) قولك: «لاسم محمد حلاوة($في ب: «لاسم زيد، ولاسم محمد حلاوة».$)»، أو كاف نحو قولك($في ب: «كقولك».$): «ليس اسم زيد كاسم عمرو($في ق: «كاسم محمد»، في هـ: «عمر» في موضع: «زيد»، وفي هامشها: «ليس اسمك كاسم».$)» وشبهه($وذكر علم الدين السخاوي علة الحذف في: «بسم الله» والإثبات في غيرها، فقال: «وسبب ذلك قلة هذا وكثرة ذاك». انظر: المقنع ۲۹، الوسيلة ۶۴، الجميلة ۶۹، شرح العقيلة لملا ۱۲۲.$).
والثاني إذا($في ق: «إن».$) دخلت لام المعرفة($أراد ما شأنه التعريف، لأن أل في: «الذي» ليست فيه على الصحيح معرفة، قال ابن جني: «إنما تعرفه بصلته دون اللام التي فيه». انظر: سر صناعة الإعراب ۱/ ۳۵۳، مغني اللبيب لابن هشام ۷۴.$)، ووليها من قبلها لام أخرى للتأكيد كانت($سقطت من: ب.$) أو للجر($ويندرج في الأولى لام الابتداء، بدليل تمثيله للثلاثة، وقد يكون اقتصر على مذهب البصريين، فعندهم لام الابتداء من أصناف لام التوكيد، وقد استوعب المؤلف التمثيل للمعاني الثلاثة، وكلاهما يفيد التأكيد. انظر: الجنى الداني ۱۶۵، حروف المعاني للزجاجي ۵۰، المقنع ۳۰، تنبيه العطشان ۶۸.$)، نحو قوله($في هـ: «لله المذكور» وهو تصحيف.$) تعالى: «وللهِ الاَسماءُ الحُسنى»($ من الآية ۱۸۰ الأعراف، وقبلها في ب، ج، ق: «لله الأمر».$) و«فَللهِ ولِلرَّسُولِ»($ من الآية ۷ الحشر.$) و«لِلذِى أنَعَمَ اللهُ عَلَيهِ»($ من الآية ۳۷ الأحزاب.$) و«لِلذينَ اَتَّقَوا»($ من الآية ۳۰ النحل.$)
والثاني إذا($في ق: «إن».$) دخلت لام المعرفة($أراد ما شأنه التعريف، لأن أل في: «الذي» ليست فيه على الصحيح معرفة، قال ابن جني: «إنما تعرفه بصلته دون اللام التي فيه». انظر: سر صناعة الإعراب ۱/ ۳۵۳، مغني اللبيب لابن هشام ۷۴.$)، ووليها من قبلها لام أخرى للتأكيد كانت($سقطت من: ب.$) أو للجر($ويندرج في الأولى لام الابتداء، بدليل تمثيله للثلاثة، وقد يكون اقتصر على مذهب البصريين، فعندهم لام الابتداء من أصناف لام التوكيد، وقد استوعب المؤلف التمثيل للمعاني الثلاثة، وكلاهما يفيد التأكيد. انظر: الجنى الداني ۱۶۵، حروف المعاني للزجاجي ۵۰، المقنع ۳۰، تنبيه العطشان ۶۸.$)، نحو قوله($في هـ: «لله المذكور» وهو تصحيف.$) تعالى: «وللهِ الاَسماءُ الحُسنى»($ من الآية ۱۸۰ الأعراف، وقبلها في ب، ج، ق: «لله الأمر».$) و«فَللهِ ولِلرَّسُولِ»($ من الآية ۷ الحشر.$) و«لِلذِى أنَعَمَ اللهُ عَلَيهِ»($ من الآية ۳۷ الأحزاب.$) و«لِلذينَ اَتَّقَوا»($ من الآية ۳۰ النحل.$)