Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 26 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«لَلذِى بِبَكَّةَ»($ من الآية ۹۶ آل عمران، واللام فيها للتوكيد. انظر: إعراب القرآن للنحاس ۱/ ۳۹۵.$) و«وَ لَلَدَّارُ الاَخِرَةُ»($ من الآية ۳۳ الأنعام، واللام فيه للابتداء. انظر: الكشف المكي ۱/ ۴۲۹، الجامع للقرطبي ۶/ ۴۱۵.$)، و«لَلِذينَ اَتَّبَعُوهُ»($ من الآية ۶۷ آل عمران، وفي ج، ق: «اتبعوهم» وليس فيه موضع الاستشهاد.$) وشبهه.
والثالث: إذا دخلت ألف الوصل على همزة الأصل($وهي التي تقابل فاء الفعل، ثابتة في الفعل المستقبل، ويبتدأ بها في الماضي بالفتح، مثل: «أتى» يأتي، وتثبت في التصغير في الأسماء. انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۱، ۲۰۲.$) الساكنة، ووليه($في ب: «ووليها» وفي ق: «ويليه».$) واو أو فاء، نحو: «فَاتُوا بِسورَةٍ»($ سيأتي في الآية ۲۲ البقرة.$) و«فَاتُوا حَرثَكُم»($ سيأتي في الآية ۲۲۱ البقرة.$) و«فَاتُوا بِعَشرُ سُوَرٍ»($ من الآية ۱۳ هود.$) و«فَاتِ بِها»($ من الآية ۲۵۷ البقرة.$)، «وَاتُوا البُيُوتَ مِن اَبوبِهَا»($ ستأتي في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، «وَاتُونِى بِأهلِكُم»($ ستأتي في الآية ۹۳ يوسف.$)، «وَاتَمِرُوا بَينَكُم بِمَعرُوفٍ»($ من الآية ۶ الطلاق.$) وشبهه($ووجه سقوط ألف الوصل، أنه اتصل بها ما لا يمكن استقلاله، والوقف عليه، ونزّلت الواو والفاء منزلة الجزء من الكلمة، فاستغني بهما عنها، لاستثقالهم اجتماع المثلين، فجاء الخط موافقا للفظ، ووافق الكتاب علماء الرسم في هذا الباب. انظر: الوسيلة ۶۴، شرح العقيلة لملا ۱۲۱، إرشاد القراء ۴۷، الدرة الصقيلة ۳۷، فتح المنان ۴۱، جميلة ۱۴۸.$)، فإن وليها($بعدها في ب: «حرف».$): «ثُمَّ» أو غيرها مما ينفصل
و«لَلذِى بِبَكَّةَ»($ من الآية ۹۶ آل عمران، واللام فيها للتوكيد. انظر: إعراب القرآن للنحاس ۱/ ۳۹۵.$) و«وَ لَلَدَّارُ الاَخِرَةُ»($ من الآية ۳۳ الأنعام، واللام فيه للابتداء. انظر: الكشف المكي ۱/ ۴۲۹، الجامع للقرطبي ۶/ ۴۱۵.$)، و«لَلِذينَ اَتَّبَعُوهُ»($ من الآية ۶۷ آل عمران، وفي ج، ق: «اتبعوهم» وليس فيه موضع الاستشهاد.$) وشبهه.
والثالث: إذا دخلت ألف الوصل على همزة الأصل($وهي التي تقابل فاء الفعل، ثابتة في الفعل المستقبل، ويبتدأ بها في الماضي بالفتح، مثل: «أتى» يأتي، وتثبت في التصغير في الأسماء. انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۱، ۲۰۲.$) الساكنة، ووليه($في ب: «ووليها» وفي ق: «ويليه».$) واو أو فاء، نحو: «فَاتُوا بِسورَةٍ»($ سيأتي في الآية ۲۲ البقرة.$) و«فَاتُوا حَرثَكُم»($ سيأتي في الآية ۲۲۱ البقرة.$) و«فَاتُوا بِعَشرُ سُوَرٍ»($ من الآية ۱۳ هود.$) و«فَاتِ بِها»($ من الآية ۲۵۷ البقرة.$)، «وَاتُوا البُيُوتَ مِن اَبوبِهَا»($ ستأتي في الآية ۱۸۸ البقرة.$)، «وَاتُونِى بِأهلِكُم»($ ستأتي في الآية ۹۳ يوسف.$)، «وَاتَمِرُوا بَينَكُم بِمَعرُوفٍ»($ من الآية ۶ الطلاق.$) وشبهه($ووجه سقوط ألف الوصل، أنه اتصل بها ما لا يمكن استقلاله، والوقف عليه، ونزّلت الواو والفاء منزلة الجزء من الكلمة، فاستغني بهما عنها، لاستثقالهم اجتماع المثلين، فجاء الخط موافقا للفظ، ووافق الكتاب علماء الرسم في هذا الباب. انظر: الوسيلة ۶۴، شرح العقيلة لملا ۱۲۱، إرشاد القراء ۴۷، الدرة الصقيلة ۳۷، فتح المنان ۴۱، جميلة ۱۴۸.$)، فإن وليها($بعدها في ب: «حرف».$): «ثُمَّ» أو غيرها مما ينفصل
From 430