- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الكثير الدور($اختلف المصنفون لكتب الرسم في حد كثرة الدور، فمنهم من قال: إذا تكرر ثلاث مرات فصاعدا، ومنهم من قال: خمس مرات، ومنهم من قال: سبع مرات. قال السخاوي: والقول الأول أظهر، وعليه العمل. وقال الجعبري: كثير الدور هو الذي تكرر في القرآن، والشاطبي لم يحدد الكثرة فلتستقرأ من الأمثلة. أقول ذكر هذا الشرط أبو عمرو الداني، والمؤلف، والشاطبي، إلا أنهم مثلوا بالمتكرر وغير المتكرر كما سيأتي للمؤلف مما يدل على عدم اعتباره. قال الرجراجي: «يحتمل أن يكونوا ذكروا التكرار تنبيها على علة حذف الألف في جموع السلامة لتكرارها وكثرة دورها من حيث الجملة، أو كثرة دورها على الألسن» أقول: أراد علماء الرسم وضع قواعد وضوابط لحصر مسائله، ولكنها لا تنضبط، لأن الرسم يتبع فيه النقل والرواية وهو سنة متبعة. انظر: الدرة ۳۴، الجميلة ۶۳، فتح المنان ۲۳، تنبيه العطشان ۵۲، المقنع ۲۲.$) في المذكر والمؤنث معا، سواء كان في موضع رفع أو نصب($في ب: «تقديم وتأخير».$) أو خفض، نحو: «الصّبِريِنَ»($ من الآية ۱۵۲ البقرة.$) و«الصّبِرُونَ»($ من الآية ۸۰ القصص.$)، «وَالصّدِقِينَ»($ من الآية ۱۷ آل عمران.$) و«الصّدِقُونَ»($ من الآية ۱۵ الحجرات.$) و«الصّلِحِينَ»($ من الآية ۱۲۹ البقرة.$) و«الصّلِحُونَ»($ من الآية ۱۶۸ الأعراف.$) و«الفسِقِينَ»($ من الآية ۲۵ البقرة.$) و«الفسِقُونَ»($ من الآية ۹۸ البقرة.$) و«الظّلِمِينَ»($ من الآية ۳۴ البقرة.$) و«الظَّلِمونَ»($ من الآية ۲۲۷ البقرة.$) [و«المُنفِقِينَ»($ من الآية ۶۰ النساء.$)
الكثير الدور($اختلف المصنفون لكتب الرسم في حد كثرة الدور، فمنهم من قال: إذا تكرر ثلاث مرات فصاعدا، ومنهم من قال: خمس مرات، ومنهم من قال: سبع مرات. قال السخاوي: والقول الأول أظهر، وعليه العمل. وقال الجعبري: كثير الدور هو الذي تكرر في القرآن، والشاطبي لم يحدد الكثرة فلتستقرأ من الأمثلة. أقول ذكر هذا الشرط أبو عمرو الداني، والمؤلف، والشاطبي، إلا أنهم مثلوا بالمتكرر وغير المتكرر كما سيأتي للمؤلف مما يدل على عدم اعتباره. قال الرجراجي: «يحتمل أن يكونوا ذكروا التكرار تنبيها على علة حذف الألف في جموع السلامة لتكرارها وكثرة دورها من حيث الجملة، أو كثرة دورها على الألسن» أقول: أراد علماء الرسم وضع قواعد وضوابط لحصر مسائله، ولكنها لا تنضبط، لأن الرسم يتبع فيه النقل والرواية وهو سنة متبعة. انظر: الدرة ۳۴، الجميلة ۶۳، فتح المنان ۲۳، تنبيه العطشان ۵۲، المقنع ۲۲.$) في المذكر والمؤنث معا، سواء كان في موضع رفع أو نصب($في ب: «تقديم وتأخير».$) أو خفض، نحو: «الصّبِريِنَ»($ من الآية ۱۵۲ البقرة.$) و«الصّبِرُونَ»($ من الآية ۸۰ القصص.$)، «وَالصّدِقِينَ»($ من الآية ۱۷ آل عمران.$) و«الصّدِقُونَ»($ من الآية ۱۵ الحجرات.$) و«الصّلِحِينَ»($ من الآية ۱۲۹ البقرة.$) و«الصّلِحُونَ»($ من الآية ۱۶۸ الأعراف.$) و«الفسِقِينَ»($ من الآية ۲۵ البقرة.$) و«الفسِقُونَ»($ من الآية ۹۸ البقرة.$) و«الظّلِمِينَ»($ من الآية ۳۴ البقرة.$) و«الظَّلِمونَ»($ من الآية ۲۲۷ البقرة.$) [و«المُنفِقِينَ»($ من الآية ۶۰ النساء.$)