والخفض والرفع بلفظ واحد، على وزن: «فعل($في أ، ج، ق: «فعلى» وما أثبت من: ب، هـ، م.$)» بكسر الفاء وفتح العين واختلف القراء في فتحه وإمالته وقد تقدم ذكره($ألحقت فوق السطر في: هـ.$) عند قوله عز وجل: «اَشتَرَوُا الضَّللَةَ بِالهُدى»($ ليس كما ذكر، وإنما أشار إليها عند قوله: ويقيمون الصلوة ۲ البقرة.$).
وجملة ما ورد من هذا الاسم في كتاب الله عز وجل ثمانية مواضع، خمسة منها($سقطت من: ب، ق، وفيها: «مواضع» وفي ج: «موضع منها».$)، في هذه السورة($وقعت في الآيات ۲۷۴، ۲۷۵، ۲۷۷ البقرة.$) والسادس في آل عمران($في الآية ۱۳۰ آل عمران.$) والسابع في النساء($في الآية ۱۶۰ النساء.$).
اجتمعت المصاحف كلها على كتبها($في ب، ق، هـ: «كتابها».$) بواو بعد الباء وألف بعدها($تشبيها لها بواو الجمع كما سيأتي عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم ۲۱ الحج.$) دون ألف($في هـ: «واو ألف» فيه إقحام.$) قبلها، واختلف القراء في فتحها وإمالتها فحمزة والكسائي($ويوافقهما خلف العاشر. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷ البدور ۵۵.$) يميلان هذا الاسم في السبعة المواضع المذكورة، والباقون يفتحون ذلك كله.
والثامن وقع في سورة الروم منونا، وهو قوله عز وجل: «وَمَا ءَاتَيتُم مِّن رِّباً»($ سيأتي في الآية ۳۸ الروم.$) واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف في هذا الموضع خاصة، ففي بعضها

والخفض والرفع بلفظ واحد، على وزن: «فعل($في أ، ج، ق: «فعلى» وما أثبت من: ب، هـ، م.$)» بكسر الفاء وفتح العين واختلف القراء في فتحه وإمالته وقد تقدم ذكره($ألحقت فوق السطر في: هـ.$) عند قوله عز وجل: «اَشتَرَوُا الضَّللَةَ بِالهُدى»($ ليس كما ذكر، وإنما أشار إليها عند قوله: ويقيمون الصلوة ۲ البقرة.$).
وجملة ما ورد من هذا الاسم في كتاب الله عز وجل ثمانية مواضع، خمسة منها($سقطت من: ب، ق، وفيها: «مواضع» وفي ج: «موضع منها».$)، في هذه السورة($وقعت في الآيات ۲۷۴، ۲۷۵، ۲۷۷ البقرة.$) والسادس في آل عمران($في الآية ۱۳۰ آل عمران.$) والسابع في النساء($في الآية ۱۶۰ النساء.$).
اجتمعت المصاحف كلها على كتبها($في ب، ق، هـ: «كتابها».$) بواو بعد الباء وألف بعدها($تشبيها لها بواو الجمع كما سيأتي عند قوله: ولؤلؤا ولباسهم ۲۱ الحج.$) دون ألف($في هـ: «واو ألف» فيه إقحام.$) قبلها، واختلف القراء في فتحها وإمالتها فحمزة والكسائي($ويوافقهما خلف العاشر. انظر: إتحاف ۱/ ۴۵۷ البدور ۵۵.$) يميلان هذا الاسم في السبعة المواضع المذكورة، والباقون يفتحون ذلك كله.
والثامن وقع في سورة الروم منونا، وهو قوله عز وجل: «وَمَا ءَاتَيتُم مِّن رِّباً»($ سيأتي في الآية ۳۸ الروم.$) واختلفت($في ج: «واختلف».$) المصاحف في هذا الموضع خاصة، ففي بعضها