- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «لّا يَتَّخِذِ المُومِنُونَ»($ من الآية ۲۷ آل عمران.$) إلى قوله: «بِالعِبادِ» رأس الثلاثين($جزئت في هـ إلى جزءين.$) آية وكل ما فيها من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$) مذكور قبل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «قُل اِن كُنتُم تُحِبُّونَ اللهَ» إلى قوله: «الكفِرِينَ»($ رأس الآية ۳۲ آل عمران.$) مذكور($في ق: «ومذكور».$) هجاؤهما($في ب، ج: «هجاؤها»، وفي ق: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$).
ووقع في هذه السورة أيضا، على رأس ثلاثين ومائة($بل عند رأس إحدى وثلاثين ومائة.$) منها:
«وأَطِيعُوا اللهَ والرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمُونَ»($ الآية ۱۳۲ آل عمران.$)، ووقع في سائر القرآن: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ»، وجملة ذلك خمسة مواضع سوى هذين الموضعين اللذين($في أ، ب، ج: «الذين» وما أثبت من هـ، ق، م.$) ليس فيهما «وَأَطِيعُوا»($ يعني المؤلف أنه لم يقع في القرآن: أطيعوا الله والرسول من غير إعادة للفعل إلا في موضعين: الموضع الذي ذكره في الآية ۱۳۲، والثاني في قوله: قل أطيعوا الله والرسول في الآية ۳۲ آل عمران وسائرها بإعادة الفعل. انظر: متشابه القرآن ۱۲۱.$)، أولها في النساء [: « وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وأُولِى الاَمرِ مِنكُم»($ من الآية ۵۸ النساء.$)، وفي المائدة($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في حاشية: ق.$)]: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وَاحذَرُوا»($ من الآية ۹۴ المائدة.$)
ثم قال تعالى: «قُل اِن كُنتُم تُحِبُّونَ اللهَ» إلى قوله: «الكفِرِينَ»($ رأس الآية ۳۲ آل عمران.$) مذكور($في ق: «ومذكور».$) هجاؤهما($في ب، ج: «هجاؤها»، وفي ق: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$).
ووقع في هذه السورة أيضا، على رأس ثلاثين ومائة($بل عند رأس إحدى وثلاثين ومائة.$) منها:
«وأَطِيعُوا اللهَ والرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمُونَ»($ الآية ۱۳۲ آل عمران.$)، ووقع في سائر القرآن: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ»، وجملة ذلك خمسة مواضع سوى هذين الموضعين اللذين($في أ، ب، ج: «الذين» وما أثبت من هـ، ق، م.$) ليس فيهما «وَأَطِيعُوا»($ يعني المؤلف أنه لم يقع في القرآن: أطيعوا الله والرسول من غير إعادة للفعل إلا في موضعين: الموضع الذي ذكره في الآية ۱۳۲، والثاني في قوله: قل أطيعوا الله والرسول في الآية ۳۲ آل عمران وسائرها بإعادة الفعل. انظر: متشابه القرآن ۱۲۱.$)، أولها في النساء [: « وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وأُولِى الاَمرِ مِنكُم»($ من الآية ۵۸ النساء.$)، وفي المائدة($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في حاشية: ق.$)]: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وَاحذَرُوا»($ من الآية ۹۴ المائدة.$)
ثم قال تعالى: «لّا يَتَّخِذِ المُومِنُونَ»($ من الآية ۲۷ آل عمران.$) إلى قوله: «بِالعِبادِ» رأس الثلاثين($جزئت في هـ إلى جزءين.$) آية وكل ما فيها من الهجاء($سقطت من: ب، ج.$) مذكور قبل($سقطت من: ب، ج، ق، هـ.$).
ثم قال تعالى: «قُل اِن كُنتُم تُحِبُّونَ اللهَ» إلى قوله: «الكفِرِينَ»($ رأس الآية ۳۲ آل عمران.$) مذكور($في ق: «ومذكور».$) هجاؤهما($في ب، ج: «هجاؤها»، وفي ق: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$).
ووقع في هذه السورة أيضا، على رأس ثلاثين ومائة($بل عند رأس إحدى وثلاثين ومائة.$) منها:
«وأَطِيعُوا اللهَ والرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمُونَ»($ الآية ۱۳۲ آل عمران.$)، ووقع في سائر القرآن: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ»، وجملة ذلك خمسة مواضع سوى هذين الموضعين اللذين($في أ، ب، ج: «الذين» وما أثبت من هـ، ق، م.$) ليس فيهما «وَأَطِيعُوا»($ يعني المؤلف أنه لم يقع في القرآن: أطيعوا الله والرسول من غير إعادة للفعل إلا في موضعين: الموضع الذي ذكره في الآية ۱۳۲، والثاني في قوله: قل أطيعوا الله والرسول في الآية ۳۲ آل عمران وسائرها بإعادة الفعل. انظر: متشابه القرآن ۱۲۱.$)، أولها في النساء [: « وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وأُولِى الاَمرِ مِنكُم»($ من الآية ۵۸ النساء.$)، وفي المائدة($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في حاشية: ق.$)]: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وَاحذَرُوا»($ من الآية ۹۴ المائدة.$)
ثم قال تعالى: «قُل اِن كُنتُم تُحِبُّونَ اللهَ» إلى قوله: «الكفِرِينَ»($ رأس الآية ۳۲ آل عمران.$) مذكور($في ق: «ومذكور».$) هجاؤهما($في ب، ج: «هجاؤها»، وفي ق: «هجاؤه» وسقطت من: هـ.$).
ووقع في هذه السورة أيضا، على رأس ثلاثين ومائة($بل عند رأس إحدى وثلاثين ومائة.$) منها:
«وأَطِيعُوا اللهَ والرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمُونَ»($ الآية ۱۳۲ آل عمران.$)، ووقع في سائر القرآن: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ»، وجملة ذلك خمسة مواضع سوى هذين الموضعين اللذين($في أ، ب، ج: «الذين» وما أثبت من هـ، ق، م.$) ليس فيهما «وَأَطِيعُوا»($ يعني المؤلف أنه لم يقع في القرآن: أطيعوا الله والرسول من غير إعادة للفعل إلا في موضعين: الموضع الذي ذكره في الآية ۱۳۲، والثاني في قوله: قل أطيعوا الله والرسول في الآية ۳۲ آل عمران وسائرها بإعادة الفعل. انظر: متشابه القرآن ۱۲۱.$)، أولها في النساء [: « وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وأُولِى الاَمرِ مِنكُم»($ من الآية ۵۸ النساء.$)، وفي المائدة($ما بين القوسين المعقوفين ألحق في حاشية: ق.$)]: «وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وَاحذَرُوا»($ من الآية ۹۴ المائدة.$)