Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 37 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
وكذلك($في ب: «وكذا».$) إن أراد($في هـ: «إن أريد» وألحقت في حاشيتها.$) ضبطه لابن كثير، وقالون($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$) من غير رواية أبي نشيط($أي من طريق الحلواني، قال مكي: «والاختيار عند القراء، ضم الميمات كلها للحلواني، وإسكانها كلها لأبي نشيط» وهذا إذا وقعت قبل حرف متحرك، قال الشاطبي: وصل ضم ميم الجمع قبل محرك* دراكا وقالون بتخييره جلا انظر: سراج القاري ۳۲، النجوم الطوالع ۳۶، النشر ۱/ ۲۷۳، التبصرة ۳۵۳، غاية النهاية ۲/ ۲۷۲.$) نحو($في ب، ج: «في نحو».$) قوله: «غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِم ولا الضَّالِّينَ»($ ستأتي في الآية ۷ الفاتحة.$)، «وَمِمَّا رَزَقنهُم يُنفِقونَ»($ ستأتي في الآية ۲ البقرة.$) «وبِالاَخِرةِ هُم يُوقِنُونَ»($ من الآية ۳ البقرة.$) و«أم لَم تُنذِرهُم لا يُومِنُونَ»($ من الآية ۵ البقرة، والمثال سقط من: ب.$) وشبهه.
وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) بعد: هاء الضمير($وتسمى في عرف القراء هاء الكناية، يكنى بها عن المفرد المذكر الغائب، ولا تكون إلا زائدة، متصلة بفعل، أو باسم ظاهر، أو بحرف، ولها أربعة أحوال: الأولى: أن تقع بين ساكنين، الثانية: أن تقع قبل ساكن وقبلها متحرك، واتفق القراء على عدم الصلة في هاتين الحالتين. الحالة الثالثة: أن تقع بين متحركين، وهو مقصود المؤلف، وعليه تلحق للصلة واو حمراء أو ياء مردودة حمراء بحسب حركة الهاء، قال الشاطبي: ولم يصلوا ها مضمر قبل ساكن* وما قبله التحريك للكل وصلا وسيذكر المؤلف الحالة الرابعة عقب هذا. انظر: النشر ۱/ ۳۰۴، إتحاف ۱/ ۱۴۹، سراج القارئ ۴۵، التبصرة ۲۵۴.$) يترك فسحة لمكان الواو،
وكذلك($في ب: «وكذا».$) إن أراد($في هـ: «إن أريد» وألحقت في حاشيتها.$) ضبطه لابن كثير، وقالون($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر.$) من غير رواية أبي نشيط($أي من طريق الحلواني، قال مكي: «والاختيار عند القراء، ضم الميمات كلها للحلواني، وإسكانها كلها لأبي نشيط» وهذا إذا وقعت قبل حرف متحرك، قال الشاطبي: وصل ضم ميم الجمع قبل محرك* دراكا وقالون بتخييره جلا انظر: سراج القاري ۳۲، النجوم الطوالع ۳۶، النشر ۱/ ۲۷۳، التبصرة ۳۵۳، غاية النهاية ۲/ ۲۷۲.$) نحو($في ب، ج: «في نحو».$) قوله: «غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِم ولا الضَّالِّينَ»($ ستأتي في الآية ۷ الفاتحة.$)، «وَمِمَّا رَزَقنهُم يُنفِقونَ»($ ستأتي في الآية ۲ البقرة.$) «وبِالاَخِرةِ هُم يُوقِنُونَ»($ من الآية ۳ البقرة.$) و«أم لَم تُنذِرهُم لا يُومِنُونَ»($ من الآية ۵ البقرة، والمثال سقط من: ب.$) وشبهه.
وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) بعد: هاء الضمير($وتسمى في عرف القراء هاء الكناية، يكنى بها عن المفرد المذكر الغائب، ولا تكون إلا زائدة، متصلة بفعل، أو باسم ظاهر، أو بحرف، ولها أربعة أحوال: الأولى: أن تقع بين ساكنين، الثانية: أن تقع قبل ساكن وقبلها متحرك، واتفق القراء على عدم الصلة في هاتين الحالتين. الحالة الثالثة: أن تقع بين متحركين، وهو مقصود المؤلف، وعليه تلحق للصلة واو حمراء أو ياء مردودة حمراء بحسب حركة الهاء، قال الشاطبي: ولم يصلوا ها مضمر قبل ساكن* وما قبله التحريك للكل وصلا وسيذكر المؤلف الحالة الرابعة عقب هذا. انظر: النشر ۱/ ۳۰۴، إتحاف ۱/ ۱۴۹، سراج القارئ ۴۵، التبصرة ۲۵۴.$) يترك فسحة لمكان الواو،
From 430