Book: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 378 Number of Pages: 759 Author(s): ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
لسكون الياء($لعل الصواب: لسكون ما بعد الياء.$) وما بعدها، والسادس في والشمس: «وَاليلِ إذَا يَغشيهَا»($ في الآية ۴ الشمس.$)، والسابع في «وَاليلِ إذَا يَغشى»($ في الآية ۱ الليل.$) وكلها تكتب بالياء سواء($في ب: «سوى».$) لقيت ساكنا أو لم تلق.
و«الجهِليَّةِ» بحذف الألف بين الجيم والهاء($نص أبو داود على الأول هنا، وفي الآية ۳۳ الأحزاب، وسكت عن غيرهما، وأغفله الخراز في المورد وأطلق الحذف في عمدة البيان كما أطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف. وقال ابن القاضي: «بحذف الألف مطلقا هذا هو المنصوص المعمول به، خلافا لمن زعم غير هذا» وبه جرى العمل. انظر: بيان الخلاف ۵۳، فتح المنان ۵۱ دليل الحيران ۱۲۹.$).
ثم قال تعالى: «إنَّ اَلذِين تَوَلَّوا مِنكُم» إلى قوله: «حَلِيمٌ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۱۵۵ آل عمران.$) عشر، وفيها من الهجاء حذف الألف قبل النون من:«الجَمعنِ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف في حذف وإثبات ألف المثنى، وتقدم له اختيار الإثبات في غير ما موضع، انظر قوله: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة، ويأتي في الآية ۱۷۵ النساء.$) و«الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$)، «وَلَقَد عَفَا» بالألف لكونه من ذوات الواو($تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) وقد تقدم ذلك [كله فيما سلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ.$)].
لسكون الياء($لعل الصواب: لسكون ما بعد الياء.$) وما بعدها، والسادس في والشمس: «وَاليلِ إذَا يَغشيهَا»($ في الآية ۴ الشمس.$)، والسابع في «وَاليلِ إذَا يَغشى»($ في الآية ۱ الليل.$) وكلها تكتب بالياء سواء($في ب: «سوى».$) لقيت ساكنا أو لم تلق.
و«الجهِليَّةِ» بحذف الألف بين الجيم والهاء($نص أبو داود على الأول هنا، وفي الآية ۳۳ الأحزاب، وسكت عن غيرهما، وأغفله الخراز في المورد وأطلق الحذف في عمدة البيان كما أطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف. وقال ابن القاضي: «بحذف الألف مطلقا هذا هو المنصوص المعمول به، خلافا لمن زعم غير هذا» وبه جرى العمل. انظر: بيان الخلاف ۵۳، فتح المنان ۵۱ دليل الحيران ۱۲۹.$).
ثم قال تعالى: «إنَّ اَلذِين تَوَلَّوا مِنكُم» إلى قوله: «حَلِيمٌ» رأس الخمس السادس($رأس الآية ۱۵۵ آل عمران.$) عشر، وفيها من الهجاء حذف الألف قبل النون من:«الجَمعنِ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف في حذف وإثبات ألف المثنى، وتقدم له اختيار الإثبات في غير ما موضع، انظر قوله: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة، ويأتي في الآية ۱۷۵ النساء.$) و«الشَّيطنُ»($ تقدم عند قوله: فأزلهما الشيطن في الآية ۳۵ البقرة.$)، «وَلَقَد عَفَا» بالألف لكونه من ذوات الواو($تقدم عند قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) وقد تقدم ذلك [كله فيما سلف($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، هـ.$)].
From 430