إن كانت مضمومة، نحو قوله: «إذ جَاءَهُ أَلَيسَ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) و«تَاوِيلَهُ إلّا اللهُ»($ من الآية ۷ آل عمران.$)، «وأَنَّهُ أَهلَكَ»($ من الآية ۴۹ النجم.$) و«إِنَّه يَقولُ»($ من الآية ۶۷ البقرة.$) و«لا تَاخُذُهُ سِنَةٌ»($ من الآية ۲۵۳ البقرة، ووقع فيها تصحيف في ب.$)، «وأَنَّه هُو»($ من الآية ۴۳ النجم.$) وشبهه.
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يفعل في رواية($في قراءة ابن كثير على ما اصطلح عليه القراء.$) ابن كثير خاصة إذا سكن ما قبل الهاء($وهي الحالة الرابعة لهاء الكناية أن تقع قبل متحرك، وقبلها ساكن، فيصلها ابن كثير بواو لفظية، فتلحق واو حمراء أو ياء مردودة حمراء ويوافقه حفص في قوله تعالى: فيه مهانا. انظر: التبصرة ۲۵۵. $) في نحو($في ب: «نحو قوله» وفي ج: «في قوله».$) قوله: «لا رَيبَ فِيهِ هُدىً»($ ستأتي في الآية ۱ البقرة.$) و«مَا عَقَلُوهُ وَهُم»($ من الآية ۷۴ البقرة.$)، «وَشَرَوهُ بِثَمَن»($ من الآية ۲۰ يوسف.$)، و«فَاجتَبهُ رَبُّهُ»($ سيأتي في الآية ۵۰ سورة ن.$)، و«عَنهُ تَلَهّى»($ من الآية ۱۰ عبس.$)، و«مِنهُ حَبّاً»($ من الآية ۹۹ الأنعام، في ب: «منه» و «عنه».$) وشبهه.

إن كانت مضمومة، نحو قوله: «إذ جَاءَهُ أَلَيسَ»($ من الآية ۳۱ الزمر.$) و«تَاوِيلَهُ إلّا اللهُ»($ من الآية ۷ آل عمران.$)، «وأَنَّهُ أَهلَكَ»($ من الآية ۴۹ النجم.$) و«إِنَّه يَقولُ»($ من الآية ۶۷ البقرة.$) و«لا تَاخُذُهُ سِنَةٌ»($ من الآية ۲۵۳ البقرة، ووقع فيها تصحيف في ب.$)، «وأَنَّه هُو»($ من الآية ۴۳ النجم.$) وشبهه.
وكذلك($في ب: «وكذا».$) يفعل في رواية($في قراءة ابن كثير على ما اصطلح عليه القراء.$) ابن كثير خاصة إذا سكن ما قبل الهاء($وهي الحالة الرابعة لهاء الكناية أن تقع قبل متحرك، وقبلها ساكن، فيصلها ابن كثير بواو لفظية، فتلحق واو حمراء أو ياء مردودة حمراء ويوافقه حفص في قوله تعالى: فيه مهانا. انظر: التبصرة ۲۵۵. $) في نحو($في ب: «نحو قوله» وفي ج: «في قوله».$) قوله: «لا رَيبَ فِيهِ هُدىً»($ ستأتي في الآية ۱ البقرة.$) و«مَا عَقَلُوهُ وَهُم»($ من الآية ۷۴ البقرة.$)، «وَشَرَوهُ بِثَمَن»($ من الآية ۲۰ يوسف.$)، و«فَاجتَبهُ رَبُّهُ»($ سيأتي في الآية ۵۰ سورة ن.$)، و«عَنهُ تَلَهّى»($ من الآية ۱۰ عبس.$)، و«مِنهُ حَبّاً»($ من الآية ۹۹ الأنعام، في ب: «منه» و «عنه».$) وشبهه.