- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا سائر ما يرد من مثلها، على الاتصال، ليروا جواز الوجهين عندهم، واستعمال المذهبين في عصرهم($وعلل ذلك أبو محمد المكي، وذكر أنها رسمت على لفظ المملي، فكتب الكاتب على ما سمع، وقيل: إن أصل حروف الجر أن تأتي منفصلة مما بعدها مثل «من» و «عن» فأجرى ما هو على حرف واحد مجرى ما هو على حرفين قياسا عليه. انظر: مشكل مكي ۲/ ۵۱۹ التبيان ۱۹۷ تنبيه العطشان ۱۴۸ الدرة ۵۳.$) ذلك.
واختلف القراء في الوقف عليها($وقف أبو عمرو على: «فما» دون اللام، والكسائي على «ما» أو على «اللام» له الخلاف، وقال في النشر: ويجوز الوقف على «ما» أو على «اللام» لجميع القراء. انظر: النشر ۲/ ۱۴۶ إتحاف ۱/ ۵۱۶ البدور ۸۰ المهذب ۱/ ۱۶۵.$) حسبما قد($في هـ: «حسبما ذكرناه»، وفي ب، ج «حسبما قيدناه».$) ذكرناه في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$).
ثم قال تعالى: «مَّا أَصَابَكَ مِن حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ»($ من الآية ۷۸ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»، رأس الثمانين آية($سقطت من: ب، هـ.$)، وكل ما في هذه الآيات الثلاث($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) من الهجاء مذكور($في ج: «ما في هذه الآية مذكور»، وفي ق: «ما فيها مذكور» وبعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اَفَلا يَتَدَبَّرُونَ القُرءَانَ» إلى قوله: «كَثِيراً»($ رأس الآية ۸۱ النساء.$)، رأس الجزء الرابع من أجزاء التراويح، على عدد($ألحقت في حاشية: هـ.$) الحروف المرتبة على سبعة($في هـ: «سبع».$)
واختلف القراء في الوقف عليها($وقف أبو عمرو على: «فما» دون اللام، والكسائي على «ما» أو على «اللام» له الخلاف، وقال في النشر: ويجوز الوقف على «ما» أو على «اللام» لجميع القراء. انظر: النشر ۲/ ۱۴۶ إتحاف ۱/ ۵۱۶ البدور ۸۰ المهذب ۱/ ۱۶۵.$) حسبما قد($في هـ: «حسبما ذكرناه»، وفي ب، ج «حسبما قيدناه».$) ذكرناه في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$).
ثم قال تعالى: «مَّا أَصَابَكَ مِن حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ»($ من الآية ۷۸ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»، رأس الثمانين آية($سقطت من: ب، هـ.$)، وكل ما في هذه الآيات الثلاث($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) من الهجاء مذكور($في ج: «ما في هذه الآية مذكور»، وفي ق: «ما فيها مذكور» وبعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اَفَلا يَتَدَبَّرُونَ القُرءَانَ» إلى قوله: «كَثِيراً»($ رأس الآية ۸۱ النساء.$)، رأس الجزء الرابع من أجزاء التراويح، على عدد($ألحقت في حاشية: هـ.$) الحروف المرتبة على سبعة($في هـ: «سبع».$)
وكتبوا سائر ما يرد من مثلها، على الاتصال، ليروا جواز الوجهين عندهم، واستعمال المذهبين في عصرهم($وعلل ذلك أبو محمد المكي، وذكر أنها رسمت على لفظ المملي، فكتب الكاتب على ما سمع، وقيل: إن أصل حروف الجر أن تأتي منفصلة مما بعدها مثل «من» و «عن» فأجرى ما هو على حرف واحد مجرى ما هو على حرفين قياسا عليه. انظر: مشكل مكي ۲/ ۵۱۹ التبيان ۱۹۷ تنبيه العطشان ۱۴۸ الدرة ۵۳.$) ذلك.
واختلف القراء في الوقف عليها($وقف أبو عمرو على: «فما» دون اللام، والكسائي على «ما» أو على «اللام» له الخلاف، وقال في النشر: ويجوز الوقف على «ما» أو على «اللام» لجميع القراء. انظر: النشر ۲/ ۱۴۶ إتحاف ۱/ ۵۱۶ البدور ۸۰ المهذب ۱/ ۱۶۵.$) حسبما قد($في هـ: «حسبما ذكرناه»، وفي ب، ج «حسبما قيدناه».$) ذكرناه في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$).
ثم قال تعالى: «مَّا أَصَابَكَ مِن حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ»($ من الآية ۷۸ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»، رأس الثمانين آية($سقطت من: ب، هـ.$)، وكل ما في هذه الآيات الثلاث($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) من الهجاء مذكور($في ج: «ما في هذه الآية مذكور»، وفي ق: «ما فيها مذكور» وبعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اَفَلا يَتَدَبَّرُونَ القُرءَانَ» إلى قوله: «كَثِيراً»($ رأس الآية ۸۱ النساء.$)، رأس الجزء الرابع من أجزاء التراويح، على عدد($ألحقت في حاشية: هـ.$) الحروف المرتبة على سبعة($في هـ: «سبع».$)
واختلف القراء في الوقف عليها($وقف أبو عمرو على: «فما» دون اللام، والكسائي على «ما» أو على «اللام» له الخلاف، وقال في النشر: ويجوز الوقف على «ما» أو على «اللام» لجميع القراء. انظر: النشر ۲/ ۱۴۶ إتحاف ۱/ ۵۱۶ البدور ۸۰ المهذب ۱/ ۱۶۵.$) حسبما قد($في هـ: «حسبما ذكرناه»، وفي ب، ج «حسبما قيدناه».$) ذكرناه في كتابنا الكبير($تقدم التعريف به في الدراسة.$).
ثم قال تعالى: «مَّا أَصَابَكَ مِن حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ»($ من الآية ۷۸ النساء.$) إلى قوله: «وَكِيلاً»، رأس الثمانين آية($سقطت من: ب، هـ.$)، وكل ما في هذه الآيات الثلاث($سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$) من الهجاء مذكور($في ج: «ما في هذه الآية مذكور»، وفي ق: «ما فيها مذكور» وبعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اَفَلا يَتَدَبَّرُونَ القُرءَانَ» إلى قوله: «كَثِيراً»($ رأس الآية ۸۱ النساء.$)، رأس الجزء الرابع من أجزاء التراويح، على عدد($ألحقت في حاشية: هـ.$) الحروف المرتبة على سبعة($في هـ: «سبع».$)