كله($وقد لخص هذا الباب الخراز في بيت في غاية الإيجاز، فقال: فأول بألف يصور* وما يزاد قبل لا يعتبر وتوجيه ذلك أن هذا الحرف الزائد يقدر كأنه معدوم، فرسمت على مراد الانفصال على لغة التحقيق، ولا عبرة بالزوائد قبلها، ولا يخرجها ذلك عن حكم المبتدأة. انظر: تنبيه العطشان ۱۱۳، فتح المنان ۸۵، التبيان ۱۴۰.$).
وأما($سقطت من: ب.$) التي تقع وسطا، فإنها ما لم تفتح($في ج، هـ: «تنفتح».$) وينكسر ما قبلها، [أو تنضم وينكسر ما قبلها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أوأثبت في حاشيتها.$)] ترسم بصورة($في هـ: «سورة».$) الحرف الذي منه حركتها، دون حركة ما قبلها($وقع فيها تصحيف في: ب.$)، لأنها به تخفف، فإن كانت حركتها فتحة رسمت ألفا، نحو: «سَأَلتُم»($ من الآية ۶۰ البقرة.$) و«رَأَيتَ»($ من الآية ۲۰ الإنسان، وقبلها في ب: «ورأيتم».$) و«بَدَأَكُم»($ من الآية ۲۸ الأعراف.$) و«لِتَقرَأَهُ»($ من الآية ۱۰۶ الإسراء، وفي ب: «ولتقرأ».$) وشبهه.
وإن كانت كسرة رسمت ياء، نحو: «يَئِسَ»، و«يَئِسُوا»($ كلاهما في الآية ۱۳ الممتحنة.$) و«فَلا تَبتَئِس»($ من الآية ۳۶ هود.$) وشبهه.

كله($وقد لخص هذا الباب الخراز في بيت في غاية الإيجاز، فقال: فأول بألف يصور* وما يزاد قبل لا يعتبر وتوجيه ذلك أن هذا الحرف الزائد يقدر كأنه معدوم، فرسمت على مراد الانفصال على لغة التحقيق، ولا عبرة بالزوائد قبلها، ولا يخرجها ذلك عن حكم المبتدأة. انظر: تنبيه العطشان ۱۱۳، فتح المنان ۸۵، التبيان ۱۴۰.$).
وأما($سقطت من: ب.$) التي تقع وسطا، فإنها ما لم تفتح($في ج، هـ: «تنفتح».$) وينكسر ما قبلها، [أو تنضم وينكسر ما قبلها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أوأثبت في حاشيتها.$)] ترسم بصورة($في هـ: «سورة».$) الحرف الذي منه حركتها، دون حركة ما قبلها($وقع فيها تصحيف في: ب.$)، لأنها به تخفف، فإن كانت حركتها فتحة رسمت ألفا، نحو: «سَأَلتُم»($ من الآية ۶۰ البقرة.$) و«رَأَيتَ»($ من الآية ۲۰ الإنسان، وقبلها في ب: «ورأيتم».$) و«بَدَأَكُم»($ من الآية ۲۸ الأعراف.$) و«لِتَقرَأَهُ»($ من الآية ۱۰۶ الإسراء، وفي ب: «ولتقرأ».$) وشبهه.
وإن كانت كسرة رسمت ياء، نحو: «يَئِسَ»، و«يَئِسُوا»($ كلاهما في الآية ۱۳ الممتحنة.$) و«فَلا تَبتَئِس»($ من الآية ۳۶ هود.$) وشبهه.