رأس الجزء الحادي عشر($رأس الآية ۲۷ المائدة.$) باختلاف، وقد تقدم($عند قوله: فإنا دخلون رأس الآية ۲۴ المائدة.$) وهو الذي أختار القراءة($في ج: «للقراءة».$) به($ذكر أبو عمرو الداني الموضعين، ولم يرجح شيئا، إلا أن يؤخذ له من تقديمه هذا الموضع، فإن للتقديم مزية، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: رب العلمين رأس الآية ۳۰، ولم يذكر غيره، وقال ابن الجوزي عند قوله: إن كنتم مؤمنين رأس الآية ۲۵، ولا عمل عليهما، واختار أهل المغرب الأول، واختار أهل المشرق الثاني اتباعا لأبي داود وهو الأولى لتمام المعنى عنده، واستئناف كلام آخر. انظر: البيان ۱۰۴، بيان ابن عبد الكافي ۱۱، جمال القراء ۱/ ۱۴۳، فنون الأفنان ۲۷۳، غيث النفع ۲۰۲.$)، وليس في هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء سوى ما قد ذكر.
ثم قال تعالى: «وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ اَبنَىَ ادَمَ» إلى قوله: «العَلَمينَ»، عشر الثلاثين آية($سقطت من: ب، هـ.$) وليس في هاتين الآيتين من الهجاء سوى($في هـ: «غير» وبعدها في ج، ق: «ما قد ذكر».$) قوله: «وَ اتلُ »كتبوه باللام لأنه مجزوم بالأمر($تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴.$)، و«العَلَمِينَ» مذكور($بالحذف باتفاق لأنه جمع مذكر، وفي هـ: «وقد ذكر».$).
ثم قال تعالى: «إنِّىَ أُرِيدُ أَن تَبُوأَ» إلى قوله: «الظَّلِمِينَ»($ رأس الآية ۳۱ المائدة.$)، وفي هذه الآية

رأس الجزء الحادي عشر($رأس الآية ۲۷ المائدة.$) باختلاف، وقد تقدم($عند قوله: فإنا دخلون رأس الآية ۲۴ المائدة.$) وهو الذي أختار القراءة($في ج: «للقراءة».$) به($ذكر أبو عمرو الداني الموضعين، ولم يرجح شيئا، إلا أن يؤخذ له من تقديمه هذا الموضع، فإن للتقديم مزية، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: رب العلمين رأس الآية ۳۰، ولم يذكر غيره، وقال ابن الجوزي عند قوله: إن كنتم مؤمنين رأس الآية ۲۵، ولا عمل عليهما، واختار أهل المغرب الأول، واختار أهل المشرق الثاني اتباعا لأبي داود وهو الأولى لتمام المعنى عنده، واستئناف كلام آخر. انظر: البيان ۱۰۴، بيان ابن عبد الكافي ۱۱، جمال القراء ۱/ ۱۴۳، فنون الأفنان ۲۷۳، غيث النفع ۲۰۲.$)، وليس في هذه الآيات الثلاث($تقديم وتأخير في: هـ.$) من الهجاء سوى ما قد ذكر.
ثم قال تعالى: «وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ اَبنَىَ ادَمَ» إلى قوله: «العَلَمينَ»، عشر الثلاثين آية($سقطت من: ب، هـ.$) وليس في هاتين الآيتين من الهجاء سوى($في هـ: «غير» وبعدها في ج، ق: «ما قد ذكر».$) قوله: «وَ اتلُ »كتبوه باللام لأنه مجزوم بالأمر($تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ۲۰۴.$)، و«العَلَمِينَ» مذكور($بالحذف باتفاق لأنه جمع مذكر، وفي هـ: «وقد ذكر».$).
ثم قال تعالى: «إنِّىَ أُرِيدُ أَن تَبُوأَ» إلى قوله: «الظَّلِمِينَ»($ رأس الآية ۳۱ المائدة.$)، وفي هذه الآية