- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذا من($سقطت من: هـ.$): «وَصَلَوتِ»($ أدري لماذا أدخل أبو عمرو الداني وغيره هذا اللفظ ضمن: صلوت التي قرئت بالتوحيد والجمع، ونقل فيه اتفاق المصاحف على رسمه، بالواو وهو كذلك ونقل فيه خلاف المصاحف في إثبات وحذف الألف بعد الواو؟ وإذا كان له وجه عنده غاب عنا، فلماذا خصه بالذكر، ولم يدرج غيره معه، ووافقه الشاطبي على ذلك، والأولى أن يندرج هذا مع نظائره، كقوله: صلوت من ربهم في الآية ۱۵۶ البقرة، وتقدم، وسيأتي في الآية ۱۰۴ هنا مزيد بيان. انظر: المقنع ۵۵، سمير الطالبين ۶۲ تلخيص الفوائد ۸۱.$) وغيره مذكور($العبارة في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «والسَّبقونَ الاَوَّلونَ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) إلى قوله: «الفُوزُ العَظيمُ» رأس($سقطت من: ب، ج، هـ.$) الجزء التاسع($رأس الآية ۱۰۱ التوبة.$) من الأجزاء السبعة والعشرين المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «والسَّبقونَ» بغير ألف بين السين والباء، ومثله في الواقعة($في قوله تعالى: والسبقون السبقون الآية ۱۲ الواقعة، باتفاق، لأنه جمع مذكر.$)، وكذا بين السين والنون من: «إحسَنٍ»($ تقدم عند قوله تعالى: وأداء إليه بإحسن في الآية ۱۷۷ البقرة.$).
وكتبوا في مصاحف الأمصار كلها حاشا مكة- أعزها الله-: «تَجرِى تَحتَهَا الاَنهَرُ» من غير: «مِن» وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) [قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر، وأبي عمرو ويعقوب، وابن عامر، والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة:
ثم قال تعالى: «والسَّبقونَ الاَوَّلونَ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) إلى قوله: «الفُوزُ العَظيمُ» رأس($سقطت من: ب، ج، هـ.$) الجزء التاسع($رأس الآية ۱۰۱ التوبة.$) من الأجزاء السبعة والعشرين المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «والسَّبقونَ» بغير ألف بين السين والباء، ومثله في الواقعة($في قوله تعالى: والسبقون السبقون الآية ۱۲ الواقعة، باتفاق، لأنه جمع مذكر.$)، وكذا بين السين والنون من: «إحسَنٍ»($ تقدم عند قوله تعالى: وأداء إليه بإحسن في الآية ۱۷۷ البقرة.$).
وكتبوا في مصاحف الأمصار كلها حاشا مكة- أعزها الله-: «تَجرِى تَحتَهَا الاَنهَرُ» من غير: «مِن» وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) [قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر، وأبي عمرو ويعقوب، وابن عامر، والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة:
وكذا من($سقطت من: هـ.$): «وَصَلَوتِ»($ أدري لماذا أدخل أبو عمرو الداني وغيره هذا اللفظ ضمن: صلوت التي قرئت بالتوحيد والجمع، ونقل فيه اتفاق المصاحف على رسمه، بالواو وهو كذلك ونقل فيه خلاف المصاحف في إثبات وحذف الألف بعد الواو؟ وإذا كان له وجه عنده غاب عنا، فلماذا خصه بالذكر، ولم يدرج غيره معه، ووافقه الشاطبي على ذلك، والأولى أن يندرج هذا مع نظائره، كقوله: صلوت من ربهم في الآية ۱۵۶ البقرة، وتقدم، وسيأتي في الآية ۱۰۴ هنا مزيد بيان. انظر: المقنع ۵۵، سمير الطالبين ۶۲ تلخيص الفوائد ۸۱.$) وغيره مذكور($العبارة في هـ: «وسائر ذلك مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «والسَّبقونَ الاَوَّلونَ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) إلى قوله: «الفُوزُ العَظيمُ» رأس($سقطت من: ب، ج، هـ.$) الجزء التاسع($رأس الآية ۱۰۱ التوبة.$) من الأجزاء السبعة والعشرين المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «والسَّبقونَ» بغير ألف بين السين والباء، ومثله في الواقعة($في قوله تعالى: والسبقون السبقون الآية ۱۲ الواقعة، باتفاق، لأنه جمع مذكر.$)، وكذا بين السين والنون من: «إحسَنٍ»($ تقدم عند قوله تعالى: وأداء إليه بإحسن في الآية ۱۷۷ البقرة.$).
وكتبوا في مصاحف الأمصار كلها حاشا مكة- أعزها الله-: «تَجرِى تَحتَهَا الاَنهَرُ» من غير: «مِن» وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) [قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر، وأبي عمرو ويعقوب، وابن عامر، والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة:
ثم قال تعالى: «والسَّبقونَ الاَوَّلونَ»($ من الآية ۱۰۱ التوبة.$) إلى قوله: «الفُوزُ العَظيمُ» رأس($سقطت من: ب، ج، هـ.$) الجزء التاسع($رأس الآية ۱۰۱ التوبة.$) من الأجزاء السبعة والعشرين المرتبة لقيام رمضان($وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وتقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها في البقرة عند قوله: شاكر عليم في الآية ۱۵۷.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «والسَّبقونَ» بغير ألف بين السين والباء، ومثله في الواقعة($في قوله تعالى: والسبقون السبقون الآية ۱۲ الواقعة، باتفاق، لأنه جمع مذكر.$)، وكذا بين السين والنون من: «إحسَنٍ»($ تقدم عند قوله تعالى: وأداء إليه بإحسن في الآية ۱۷۷ البقرة.$).
وكتبوا في مصاحف الأمصار كلها حاشا مكة- أعزها الله-: «تَجرِى تَحتَهَا الاَنهَرُ» من غير: «مِن» وكذلك($في ج، ق: «وكذا».$) [قرأنا لهم($وهي قراءة نافع وأبي جعفر، وأبي عمرو ويعقوب، وابن عامر، والكوفيين.$)، وكتبوا في مصاحف أهل مكة: