- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ سبإ.$)، وفيه من الهجاء: «نَكيرِ» بالراء حيث ما وقع، وورش وحده يثبت بعد الراء ياء($سقطت من: ب.$) حيث ما وقع في الوصل خاصة($وأثبت الياء يعقوب في الحالين، وتقدم في قوله: فكيف كان نكير رأس الآية ۴۲ الحج.$)، ويقف على الخط، والباقون يحذفونها وصلا ووقفا.
ثم قال تعالى: «قُل انَّما أَعِظُكُم بِوَحِدةٍ»($ من الآية ۴۶ سبإ.$) إلى قوله: «سَميعٌ قَريبٌ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «مَثنى وفُرَدى» بياء بعد النون، والدال على الأصل والإمالة($وقرأ بها حمزة والكسائي، وخلف، والتقليل لورش بخلف عنه. انظر: البدور ۲۶۱ المهذب ۲/ ۱۵۸.$) مكان الألف، [وبغير ألف بين الراء، والدال($في ج: «تقديم وتأخير». وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ولقد جئتمونا فردى الآية ۹۵ الأنعام.$) وغير ذلك مذكور($في ب، ج: «منه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو تَرى إِذ فَزِعُوا فَلا فَوتَ»($ من الآية ۵۱ سبإ.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: إنهم كانوا في شك مريب رأس الآية ۵۴.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] «بأشياعِهِم» بألف ثابتة، [وغير ذلك مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه من الهجاء».$)].
ثم قال تعالى: «قُل انَّما أَعِظُكُم بِوَحِدةٍ»($ من الآية ۴۶ سبإ.$) إلى قوله: «سَميعٌ قَريبٌ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «مَثنى وفُرَدى» بياء بعد النون، والدال على الأصل والإمالة($وقرأ بها حمزة والكسائي، وخلف، والتقليل لورش بخلف عنه. انظر: البدور ۲۶۱ المهذب ۲/ ۱۵۸.$) مكان الألف، [وبغير ألف بين الراء، والدال($في ج: «تقديم وتأخير». وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ولقد جئتمونا فردى الآية ۹۵ الأنعام.$) وغير ذلك مذكور($في ب، ج: «منه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو تَرى إِذ فَزِعُوا فَلا فَوتَ»($ من الآية ۵۱ سبإ.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: إنهم كانوا في شك مريب رأس الآية ۵۴.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] «بأشياعِهِم» بألف ثابتة، [وغير ذلك مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه من الهجاء».$)].
رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ سبإ.$)، وفيه من الهجاء: «نَكيرِ» بالراء حيث ما وقع، وورش وحده يثبت بعد الراء ياء($سقطت من: ب.$) حيث ما وقع في الوصل خاصة($وأثبت الياء يعقوب في الحالين، وتقدم في قوله: فكيف كان نكير رأس الآية ۴۲ الحج.$)، ويقف على الخط، والباقون يحذفونها وصلا ووقفا.
ثم قال تعالى: «قُل انَّما أَعِظُكُم بِوَحِدةٍ»($ من الآية ۴۶ سبإ.$) إلى قوله: «سَميعٌ قَريبٌ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «مَثنى وفُرَدى» بياء بعد النون، والدال على الأصل والإمالة($وقرأ بها حمزة والكسائي، وخلف، والتقليل لورش بخلف عنه. انظر: البدور ۲۶۱ المهذب ۲/ ۱۵۸.$) مكان الألف، [وبغير ألف بين الراء، والدال($في ج: «تقديم وتأخير». وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ولقد جئتمونا فردى الآية ۹۵ الأنعام.$) وغير ذلك مذكور($في ب، ج: «منه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو تَرى إِذ فَزِعُوا فَلا فَوتَ»($ من الآية ۵۱ سبإ.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: إنهم كانوا في شك مريب رأس الآية ۵۴.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] «بأشياعِهِم» بألف ثابتة، [وغير ذلك مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه من الهجاء».$)].
ثم قال تعالى: «قُل انَّما أَعِظُكُم بِوَحِدةٍ»($ من الآية ۴۶ سبإ.$) إلى قوله: «سَميعٌ قَريبٌ» رأس الخمسين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «مَثنى وفُرَدى» بياء بعد النون، والدال على الأصل والإمالة($وقرأ بها حمزة والكسائي، وخلف، والتقليل لورش بخلف عنه. انظر: البدور ۲۶۱ المهذب ۲/ ۱۵۸.$) مكان الألف، [وبغير ألف بين الراء، والدال($في ج: «تقديم وتأخير». وانفرد بالحذف أبو داود دون أبي عمرو، وتقدم في قوله: ولقد جئتمونا فردى الآية ۹۵ الأنعام.$) وغير ذلك مذكور($في ب، ج: «منه مذكور» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «ولَو تَرى إِذ فَزِعُوا فَلا فَوتَ»($ من الآية ۵۱ سبإ.$) إلى آخر السورة($وهو قوله: إنهم كانوا في شك مريب رأس الآية ۵۴.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من: ج، ق وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] «بأشياعِهِم» بألف ثابتة، [وغير ذلك مذكور كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ من قوله: «وفيه من الهجاء».$)].