ثم قال تعالى: «وللهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ»($ من الآية ۴۱ النور.$)إلى قوله: «بِالمُومنينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النور.$)، [وفيه من الهجاء، حذف الألف من: «الاَبصرِ»($ تقدم عند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«مِن خِلَلِهِ»($ باتفاق الشيخين، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ۱۲.$) وسائر ذلك($بعدها في ب، ج: «من الهجاء».$) مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه كله».$)].
ثم قال تعالى: «وإذَا دُعُوا إلَى اللهِ ورَسُولِهِ»($ من الآية ۴۶ النور.$) إلى قوله: «الفائِزونَ» رأس الخمسين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وفي ج: «تقديم وتأخير» وفي هـ: «وهذا الخمس مذكور هجاؤه».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «واَقسَمُوا باللهِ جَهدَ أيمَنِهِم»($ من الآية ۵۱ النور.$) إلى قوله: «وَلَبِيسَ المَصيرُ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ النور.$)، [وفيه من الهجاء: «أيمَنِهِم »بحذف الألف($تقدم عند قوله: عرضة لايمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$):«البَلَغُ»($ باتفاق الشيخين، تقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ ۲۰ آل عمران.$)، «وَمَأويهُم»($ بالياء وحذف الألف، وتقدم نظيره. في آخر البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا» وما بين القوسين ساقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].

ثم قال تعالى: «وللهِ مُلكُ السَّمَوتِ والاَرضِ»($ من الآية ۴۱ النور.$)إلى قوله: «بِالمُومنينَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النور.$)، [وفيه من الهجاء، حذف الألف من: «الاَبصرِ»($ تقدم عند قوله: وعلى أبصرهم في الآية ۶ البقرة.$) و«مِن خِلَلِهِ»($ باتفاق الشيخين، ورواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف. انظر: المقنع ۱۲.$) وسائر ذلك($بعدها في ب، ج: «من الهجاء».$) مذكور كله($سقطت من: ب، وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ وفيه: «مذكور هجاؤه كله».$)].
ثم قال تعالى: «وإذَا دُعُوا إلَى اللهِ ورَسُولِهِ»($ من الآية ۴۶ النور.$) إلى قوله: «الفائِزونَ» رأس الخمسين آية، وهجاؤه($في ب: «هجاؤه» وفي ج: «تقديم وتأخير» وفي هـ: «وهذا الخمس مذكور هجاؤه».$) مذكور.
ثم قال تعالى: «واَقسَمُوا باللهِ جَهدَ أيمَنِهِم»($ من الآية ۵۱ النور.$) إلى قوله: «وَلَبِيسَ المَصيرُ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ النور.$)، [وفيه من الهجاء: «أيمَنِهِم »بحذف الألف($تقدم عند قوله: عرضة لايمنكم في الآية ۲۲۲ البقرة.$)، وكذا($في ج: «وكذلك».$):«البَلَغُ»($ باتفاق الشيخين، تقدم عند قوله: فإنما عليك البلغ ۲۰ آل عمران.$)، «وَمَأويهُم»($ بالياء وحذف الألف، وتقدم نظيره. في آخر البقرة.$) وسائر ذلك مذكور($بعدها في ق: «كله فيما تقدم قبل هذا» وما بين القوسين ساقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه».$)].