بحذف الألف($باتفاق فيهما معا كما تقدم، وبعدها في ج: «في ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، ق وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «فقُلنا اَذهبَا إلى القَومِ($من الآية ۳۶ الفرقان.$)» إلى قوله: «نُشوراً» رأس الأربعين آية [وفي هذا الخمس من الهجاء: «بِأيَتِنا($تقدم عند قوله: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$)» و«فَدَمَّرنَهُم» و«أغرَقنَهم وجَعَلنَهم»($ باتفاق شيوخ الرسم في الثلاث كلم، لأنها وقعت حشوا بعد الضمير، وتقدم في أول البقرة (۲).$)، «وأصحَبَ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم في الآية ۳۸ البقرة.$) و«لِلظَّلمينَ»($ باتفاق لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$)، و«الاَمثَلَ»($ انظر نظيره في الآية ۳۵ النور.$) بحذف الألف، في ذلك($في ق: من ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «وهذا الخمس مذكور هجاؤه».$) كله].
ثم قال تعالى: «وإذا رَأَوكَ إن يَّتَّخِذونَكَ إلّا هُزُؤاً($من الآية ۴۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «دَليلاً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الفرقان.$)، [وفي هذا الخمس من الهجاء:« اَرَيتَ» بحذف الألف($انظر ما تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$)، و«إلَهَهُ» كذلك($تقدم عند قوله: إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$)، و«هَويهُ» بالياء($باتفاق على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$)، و«الاَنعَمٍ»

بحذف الألف($باتفاق فيهما معا كما تقدم، وبعدها في ج: «في ذلك كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، ق وألحق في هامشها.$)].
ثم قال تعالى: «فقُلنا اَذهبَا إلى القَومِ($من الآية ۳۶ الفرقان.$)» إلى قوله: «نُشوراً» رأس الأربعين آية [وفي هذا الخمس من الهجاء: «بِأيَتِنا($تقدم عند قوله: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$)» و«فَدَمَّرنَهُم» و«أغرَقنَهم وجَعَلنَهم»($ باتفاق شيوخ الرسم في الثلاث كلم، لأنها وقعت حشوا بعد الضمير، وتقدم في أول البقرة (۲).$)، «وأصحَبَ»($ باتفاق الشيخين، وتقدم في الآية ۳۸ البقرة.$) و«لِلظَّلمينَ»($ باتفاق لأنه جمع مذكر سالم، وتقدم.$)، و«الاَمثَلَ»($ انظر نظيره في الآية ۳۵ النور.$) بحذف الألف، في ذلك($في ق: من ذلك» وما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «وهذا الخمس مذكور هجاؤه».$) كله].
ثم قال تعالى: «وإذا رَأَوكَ إن يَّتَّخِذونَكَ إلّا هُزُؤاً($من الآية ۴۱ الفرقان.$)» إلى قوله: «دَليلاً» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ الفرقان.$)، [وفي هذا الخمس من الهجاء:« اَرَيتَ» بحذف الألف($انظر ما تقدم عند قوله: قل أريتكم في الآية ۴۱ الأنعام.$)، و«إلَهَهُ» كذلك($تقدم عند قوله: إلهك وإله في الآية ۱۳۲ البقرة.$)، و«هَويهُ» بالياء($باتفاق على الأصل والإمالة، لأنه من ذوات الياء.$)، و«الاَنعَمٍ»