ثم قال تعالى: «إنَّها ساءَت مُستَقَرّاً ومُقاماً»($ من الآية ۶۶ الفرقان.$) إلى قوله: «غَفوراً رَّحيماً» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يُضَعَف» بغير ألف($وتقدم نظيره في قوله: فيضعفه له في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وقرأنا كذلك للابنين($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$)، مع تشديد العين، وللباقين بإثبات الألف مع تخفيف العين، إلا أن($سقطت من: ب.$) ابن عامر يرفع الدال، والفاء($في أ، ب، ج، هـ: «والياء» وهو تصحيف وما أثبت من: م.$)، من: «يَخلُد» و«يُضَعَف»($ سقطت من: أ، ب، ج، وما أثبت من: م، وفيه لف ونشر مرتب.$) وتابعه على ذلك أبو بكر عن عاصم($والباقون بجزم الفعلين. انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۷۲ إتحاف ۲/ ۳۱۱ المهذب ۲/ ۸۷.$).
وحذفت الياء، بعد الهاء($سقطت من ج: «بعد الهاء» وألحقتا في الهامش عليهما علامة: «صحّ».$)، من كلمة: «فيه» بإجماع من المصاحف($تقدم عند قوله: فيه هدى في أول البقرة.$) واختلف القراء أيضا، في صلتها بياء، وفي ترك($في ج: «وفي تركها» وما بعدها ساقط.$) صلتها، فابن كثير وحفص يصلانها بياء في الوصل خاصة($وتلحق ياء مردودة بالحمراء على قراءتهما.$)، ويحذفانها في الوقف، اتباعا للرسم وسائر القراء يحذفون الصلة، وصلا ووقفا، لسكون الياء قبلها($انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۳۱۱ المبسوط ۲۷۲.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].

ثم قال تعالى: «إنَّها ساءَت مُستَقَرّاً ومُقاماً»($ من الآية ۶۶ الفرقان.$) إلى قوله: «غَفوراً رَّحيماً» رأس السبعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يُضَعَف» بغير ألف($وتقدم نظيره في قوله: فيضعفه له في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، وقرأنا كذلك للابنين($ويوافقهما من العشرة أبو جعفر، ويعقوب.$)، مع تشديد العين، وللباقين بإثبات الألف مع تخفيف العين، إلا أن($سقطت من: ب.$) ابن عامر يرفع الدال، والفاء($في أ، ب، ج، هـ: «والياء» وهو تصحيف وما أثبت من: م.$)، من: «يَخلُد» و«يُضَعَف»($ سقطت من: أ، ب، ج، وما أثبت من: م، وفيه لف ونشر مرتب.$) وتابعه على ذلك أبو بكر عن عاصم($والباقون بجزم الفعلين. انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ المبسوط ۲۷۲ إتحاف ۲/ ۳۱۱ المهذب ۲/ ۸۷.$).
وحذفت الياء، بعد الهاء($سقطت من ج: «بعد الهاء» وألحقتا في الهامش عليهما علامة: «صحّ».$)، من كلمة: «فيه» بإجماع من المصاحف($تقدم عند قوله: فيه هدى في أول البقرة.$) واختلف القراء أيضا، في صلتها بياء، وفي ترك($في ج: «وفي تركها» وما بعدها ساقط.$) صلتها، فابن كثير وحفص يصلانها بياء في الوصل خاصة($وتلحق ياء مردودة بالحمراء على قراءتهما.$)، ويحذفانها في الوقف، اتباعا للرسم وسائر القراء يحذفون الصلة، وصلا ووقفا، لسكون الياء قبلها($انظر: النشر ۲/ ۳۳۴ إتحاف ۲/ ۳۱۱ المبسوط ۲۷۲.$)، [وسائر ذلك مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].