- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «فأَلقى عَصَاهُ فإذا هِىَ»($ من الآية ۳۱ الشعراء.$) إلى قوله: «حَشِرينَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الشعراء.$)، وفيه من الهجاء: «فألقى عَصاهُ» بالألف، وقد ذكر($لأن أصله الواو، وقد تقدم عند قوله: فألقى عصاه في الآية ۱۰۶ الأعراف، ولم يذكره وذكر موضع طه في قوله: قال هى عصاى من الآية ۱۷. $)، وكتبوا في بعض المصاحف «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بغير ألف، وفي بعضها: «لَساحِرٌ» بألف($نقل فيه الشيخان الخلاف سوى آخر الذاريات، فبالإثبات وجرى العمل بالحذف فيما عداه.$)، وقد ذكر في سورة الأعراف($عند قوله: إن هذا لسحر عليم من الآية ۱۰۸ الأعراف.$) وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «يَاتوكَ بِكلّ سَحّارٍ عَليمٍ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ»($ الآية ۳۶ - ۳۷ الشعراء.$) إلى قوله:«الغَلِبينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَاتوكَ بِكُلِّ سَحّارٍ عَليمٍ»، كتب في جميع($في هـ: «في بعض المصاحف» وهو تصحيف.$) المصاحف بألف بين الحاء، والراء($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسمت الألف بعد الحاء في الشعراء في قوله: بكل سحار ليس في القرآن غيره، ورواه بسنده فقال: حدثنا قالون عن نافع: بكل سحار في الشعراء الألف بعد الحاء في الكتب» ثم رواه بسنده عن قتيبة، قال، قال الكسائى: لم يكتب سحّار يعني بالألف إلا التي في الشعراء، وحدها. انظر: المقنع ۲۰، ۲۱.$).
وكتبوا: «أينَّ لَنا لَأجراً» بياء صورة للهمزة المكسورة، بين الألف والنون($ذكره محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بالياء وفي الأعراف: إن لنا لأجرا بغير ألف» تنزيلا لها منزلة المتوسطة، وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم في الآية ۱۱۲ الأعراف. انظر: المقنع ۵۲، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)،
ثم قال تعالى: «يَاتوكَ بِكلّ سَحّارٍ عَليمٍ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ»($ الآية ۳۶ - ۳۷ الشعراء.$) إلى قوله:«الغَلِبينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَاتوكَ بِكُلِّ سَحّارٍ عَليمٍ»، كتب في جميع($في هـ: «في بعض المصاحف» وهو تصحيف.$) المصاحف بألف بين الحاء، والراء($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسمت الألف بعد الحاء في الشعراء في قوله: بكل سحار ليس في القرآن غيره، ورواه بسنده فقال: حدثنا قالون عن نافع: بكل سحار في الشعراء الألف بعد الحاء في الكتب» ثم رواه بسنده عن قتيبة، قال، قال الكسائى: لم يكتب سحّار يعني بالألف إلا التي في الشعراء، وحدها. انظر: المقنع ۲۰، ۲۱.$).
وكتبوا: «أينَّ لَنا لَأجراً» بياء صورة للهمزة المكسورة، بين الألف والنون($ذكره محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بالياء وفي الأعراف: إن لنا لأجرا بغير ألف» تنزيلا لها منزلة المتوسطة، وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم في الآية ۱۱۲ الأعراف. انظر: المقنع ۵۲، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)،
ثم قال تعالى: «فأَلقى عَصَاهُ فإذا هِىَ»($ من الآية ۳۱ الشعراء.$) إلى قوله: «حَشِرينَ» رأس الخمس الرابع($رأس الآية ۳۵ الشعراء.$)، وفيه من الهجاء: «فألقى عَصاهُ» بالألف، وقد ذكر($لأن أصله الواو، وقد تقدم عند قوله: فألقى عصاه في الآية ۱۰۶ الأعراف، ولم يذكره وذكر موضع طه في قوله: قال هى عصاى من الآية ۱۷. $)، وكتبوا في بعض المصاحف «لَسَحِرٌ عَليمٌ» بغير ألف، وفي بعضها: «لَساحِرٌ» بألف($نقل فيه الشيخان الخلاف سوى آخر الذاريات، فبالإثبات وجرى العمل بالحذف فيما عداه.$)، وقد ذكر في سورة الأعراف($عند قوله: إن هذا لسحر عليم من الآية ۱۰۸ الأعراف.$) وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «يَاتوكَ بِكلّ سَحّارٍ عَليمٍ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ»($ الآية ۳۶ - ۳۷ الشعراء.$) إلى قوله:«الغَلِبينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَاتوكَ بِكُلِّ سَحّارٍ عَليمٍ»، كتب في جميع($في هـ: «في بعض المصاحف» وهو تصحيف.$) المصاحف بألف بين الحاء، والراء($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسمت الألف بعد الحاء في الشعراء في قوله: بكل سحار ليس في القرآن غيره، ورواه بسنده فقال: حدثنا قالون عن نافع: بكل سحار في الشعراء الألف بعد الحاء في الكتب» ثم رواه بسنده عن قتيبة، قال، قال الكسائى: لم يكتب سحّار يعني بالألف إلا التي في الشعراء، وحدها. انظر: المقنع ۲۰، ۲۱.$).
وكتبوا: «أينَّ لَنا لَأجراً» بياء صورة للهمزة المكسورة، بين الألف والنون($ذكره محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بالياء وفي الأعراف: إن لنا لأجرا بغير ألف» تنزيلا لها منزلة المتوسطة، وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم في الآية ۱۱۲ الأعراف. انظر: المقنع ۵۲، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)،
ثم قال تعالى: «يَاتوكَ بِكلّ سَحّارٍ عَليمٍ فَجُمِعَ السَّحَرَةُ»($ الآية ۳۶ - ۳۷ الشعراء.$) إلى قوله:«الغَلِبينَ» رأس الأربعين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «يَاتوكَ بِكُلِّ سَحّارٍ عَليمٍ»، كتب في جميع($في هـ: «في بعض المصاحف» وهو تصحيف.$) المصاحف بألف بين الحاء، والراء($قال أبو عمرو الداني: «وكذلك رسمت الألف بعد الحاء في الشعراء في قوله: بكل سحار ليس في القرآن غيره، ورواه بسنده فقال: حدثنا قالون عن نافع: بكل سحار في الشعراء الألف بعد الحاء في الكتب» ثم رواه بسنده عن قتيبة، قال، قال الكسائى: لم يكتب سحّار يعني بالألف إلا التي في الشعراء، وحدها. انظر: المقنع ۲۰، ۲۱.$).
وكتبوا: «أينَّ لَنا لَأجراً» بياء صورة للهمزة المكسورة، بين الألف والنون($ذكره محمد بن عيسى الأصبهاني عن نصير بن يوسف فيما اجتمعت عليه المصاحف بالياء وفي الأعراف: إن لنا لأجرا بغير ألف» تنزيلا لها منزلة المتوسطة، وذكرها أبو عمرو في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، وتقدم في الآية ۱۱۲ الأعراف. انظر: المقنع ۵۲، ۸۷ تنبيه العطشان ۱۱۳.$)،